🔺صلی علیک یا ابا عبدالله الحسین ع
🏴مراسم عزاداری سیدالشهداء ع
(دهه اول)

سخنران▪️
سید محمد علی علوی🔺
مـــــــداح▪️
کربلایی جهاد شیـــــــــبی🔺
شاعر ▪️
سید جعفر حیدری 🔺
🕤زمان▪️
شنبه ۱۶ تیر ماه به مدت ۱۱ شب
از ساعت ۲۰:۳۰

📌مکان
تهران شهر ری دولت آباد بلوار قدس خیابان عابد نظری نمازخانه مدرسه امیرکبیر هیئت ثارالله ری
#التماس_دعا
#محرم
#هیئت_ثارالله_ری🕌


#محمدعلي_بن_السيد_عادل_العلوي

www.mAlawy.net

https://www.tg-me.com/malawy_ir

السؤال؛


بسم الله الرحمن الرحيم
مولانا السيد محمد علي السيد عادل العلوي

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

دعائنا للمولى ان يطيل عمركم لنصرة الاسلام والمؤمنين

عندي استفسار حول حديث ينشر في الجو التواصلي مع شرح اظن فيه مغالطات وتشويش
الحديث الوارد في موسوعة بحار الأنوار للشيخ المجلسي ج ٧٦ - الصفحة ٧٠
20 - المحاسن  عقاب من أمكن من نفسه يؤتى عن محمد بن علي عن غير واحد من اصحابه يرفعه إلى أبي جعفر عليه السلام قال قيل أيكون المؤمن مبتلى قال نعم ولكن يعلو ولا يعلى

ما معنى الحديث وماذا قال العلماء في شرحه وبيان دلالته
العلو والابتلاء المؤمن قد يبتلى بالعلو
يعلو ولاكن لا يعلو عليه

ودمتم بخير وعافية

والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته




الجواب؛

عليكم السلام ورحمة الله

لابد من التحقيق والتدقيق حول البلاء والإبتلاء، فإن البلاء والإبتلاء ضالة المؤمن، كما ورد عن عَبْدِ اَللَّهِ بْنِ يَزِيدَ قَالَ: سَأَلْتُ أَبَا عَبْدِ اَللَّهِ عَلَيْهِ اَلسَّلاَمُ عَنِ اَلْمَجْذُومِ وَ اَلْأَبْرَصِ يَؤُمَّانِ اَلْمُسْلِمِينَ فَقَالَ «نَعَمْ» قُلْتُ هَلْ يَبْتَلِي اَللَّهُ بِهِمَا اَلْمُؤْمِنَ قَالَ «نَعَمْ وَ هَلْ كَتَبَ اَللَّهُ اَلْبَلاَءَ إِلاَّ عَلَى اَلْمُؤْمِنِ»، فالمؤمن لايرى البلاء عذابا، بل يصبر عليه، بل يفرح منه، بل يبحث عنه، فالبلاء للولاء، كما ورد في الأحاديث؛ إِنَّ أَشَدَّ النَّاسِ بَلَاءً الْأَنْبِیَاءُ ثُمَّ الَّذِینَ یَلُونَهُمْ ثُمَّ الْأَمْثَلُ فَالْأَمْثَل، وعن رسول اللّه صلى الله عليه و آله :إنَّ اللّهَ لَيُجَرِّبُ أحَدَكُم بِالبَلاءِ وهُوَ أعلَمُ بِهِ كَما يُجَرِّبُ أحَدُكُم ذَهَبَهُ بِالنّارِ ؛ فَمِنهُم مَن يَخرُجُ كَالذَّهَبِ الإِبريزِ ، فَذلِكَ الَّذي نَجّاهُ اللّهُ تَعالى مِنَ السَّيِّئاتِ ، ومِنهُم مَن يَخرُجُ كَالذَّهَبِ دونَ ذلِكَ ، فَذلِكَ الَّذي يَشُكُّ بَعضَ الشَّكِّ ، ومِنهُم مَن يَخرُجُ كَالذَّهَبِ الأَسوَدِ ، فَذلِكَ الَّذي قَدِ افتَتَنَ .
وعن الإمام عليّ عليه السلام :يُمتَحَنُ المُؤمِنُ بِالبَلاءِ كَما يُمتَحَنُ بِالنّارِ الخِلاصُ.
وعنه عليه السلام :لا تَفرَح بِالغَناءِ وَالرَّخاءِ ، ولا تَغتَمَّ بِالفَقرِ وَالبَلاءِ ؛ فَإِنَّ الذَّهَبَ يُجَرَّبُ بِالنّارِ ، وَالمُؤمِنُ يُجَرَّبُ بِالبَلاءِ.
فالمؤمن مسيطر على البلاء ويشكر الله عليه لأنه يرى اليسرين في البلاء والعسر، ولكن الكافر لا يرى البلاء إلا عذابا ومشقة وزحمة، ولذلك فالبلاء يعلو عليه ويتسيطر على قلبه وعقله وجوارحه، فالمؤمن يركب على مركب البلاء ويعرج به إلى الله تبارك وتعالى ولكن الكافر يكون مركوبا للبلاء، فينزله البلاء إلى أي مرتبة شاء، وإلى أسفل السافلين.
وربما لذلك قال أَبِي جَعْفَرٍ عَلَيْهِ السَّلاَمُ قَالَ: قِيلَ لَهُ يَكُونُ اَلْمُؤْمِنُ مُبْتَلًى قَالَ نَعَمْ وَ لَكِنْ يَعْلُو وَ لاَ يُعْلَى.
هذا أحد المعاني من هذه الرواية وهناك وجوه أخرى لابد من التدقيق فيها إن شاء الله.

هذا والله العالم بحقائق الأمور
محمد علي بن السيد عادل العلوي

#محمدعلي_بن_السيد_عادل_العلوي

www.mAlawy.net

https://www.tg-me.com/malawy_ir

فاطمة الزهراء سلام الله عليها
على معرفتها دارت القرون الأولى

توضيح و تبيين توسط حاج سيد عادل علوي

٥ جمادي الثاني ١٤٣٩

https://www.tg-me.com/altabliq_alershad

پاسخ صوتي استاد بزرگوار

حاج سيد عادل علوي

به برخي مطالب و كليپهاي صوتي و تصويري در حال انتشار در شبكه هاي اجتماعي مختلف مانند گروه هاي واتس اپي و تلگرامي.

https://www.tg-me.com/altabliq_alershad

كان يُحلّق بِهمَّتهِ كما يحلق الطير بجناحيه ،
في عام 1969 وحينما استتب حكم البعث في العراق تم تهجيرنا إلى إيران كما هو حال الكثير من العوائل والأسر التي لا يرغب بوجودها النظام الحاكم انذاك لأسبابٍ تعسفية ظالمة
كنت حينها في سن السادسة عشرة من عمري وكنت جديد عهدٍ بارتداء العمامة وطلب العلم فكان اعز ما على قلبي كتبي التي كنت اجمعها واقتنيها فحملتها معي في درب هجرتي كما يحمل الاب اعز بنيه وأولاده ،
وقد تزعزعت أوضاعنا بعد هجرتنا إلى بلدٍ اخر ولم تستقر إلا بعد جهدٍ وعناء
ولكن ما إن استقر بنا الحال في دارنا الجديدة حتى اخذت أرتب تلك الكتب واصفها مع بعض ولم يكن يتجاوز عددها سوى عشرة كتب او اكثر بقليل ، فكنت انظر إليها بعين المحب الذي ينظر إلى اعز اشيائه حينها انبثقت في قلبي همة عالية وهي أن أقوم بتأسيس مكتبة اسلامية عالمية فأخذت اجمع الكتب واشتريها واضعها مع بقية كتبي ولقد بقيَ طموح الطفولة هذا في الضمير اللاشعوري لدي حتى كبرت فكبرت مكتبتي الصغيرة واصبحت-مكتبة الإمام الصادق عليه السلام والتي تضم الآلاف من الكتب القيمة
ولم تكن تلك الهمة العالية تقف عند حدٍّ بل كانت تكبر معي كما يكبر اقبالي على طلب العلم في الازدياد من المعارف الإسلامية والسعي الدؤوب في إعلاء كلمة الله في أي بقعةٍ من الأرض يجعلني الله فيها حتى اكون مصداقاً حيّاً لـ {وجعلني مباركاً أينما كنت}
فلا زلتُ اتذكر تلك الذكرى التي مرَّ عليها أكثر من أربعين عاماً حيث كنت اجالس بعض صحبي في قبو المدرسة الدينية
وطرحت عليهم بهمتي العالية تلك وبصوتٍ منبثقٍ من مَلَكة العزم وقوة الإرادة التي لايشوبها ضعف التساهل وتفويت الفرصة وطلبت منهم أن نشحذ هممنا ونتوكل على الله ونؤسس مجمعاً علمياً تبليغياً عالمياً يكون نواةً لنشر الأهداف الإسلامية الحقة ،
فوافقني الإخوة في بادئ الأمر على ذلك لكن بعد برهةٍ خبا فيهم حماس العزم فتنصلوا وتفرقوا وتجردوا عن تلك الفكرة وبقيت لوحدي احملها بروحي كفارسٍ مغوار يحمل رايات الفتح بأكفِ حماس العزم لا يكل ولا يتعب حتى يفتح الله على يديه سبل النصر ، وبعد مضي الأعوام والأيام تحققت تلك الهمة التي بدأت في قبو المدرسة الدينية وأصبحت على أرض الواقع مجمع التبليغ والإرشاد الذي يضم أكثر من عشرين حقل في مختلف المجالات الإيمانية وقد طُبعت فيه ونُشرت آلاف الصحف الإسلامية ومئات الكتب القيمة

من ذكريات آية الله السيد عادل العلوي طاب ثراه
تدوين وتصرّف ديميانا إبراهيم

السؤال؛

سلام عليكم سيدنا العزيز
كيف يعرف العبد أنه على جادة الطريق وعلى الصراط المستقيم ..؟

يكون العبد من أهل العبادة والتقوى والورع لكن يبقى هذا السؤال يدور في ذهنه


الجواب؛


علیکم السلام ورحمة الله

كان يدعوا رسول الله صلی الله عليه وآله بهذا الدعاء في صلاة الفجر؛ …أَعُوذُ بِكَ مِنْ نَفْسٍ لاَ تَشْبَعُ وَ مِنْ قَلْبٍ لاَ يَخْشَعُ وَ مِنْ عَيْنٍ لاَ تَدْمَعُ وَ مِنْ دُعَاءٍ لاَ يُسْمَعُ وَ مِنْ صَلاَةٍ لاَ تَنْفَعُ…، فالدمعة والعين الدامعة من علامات الخضوع والخشوع والخشية إن كانت الدمعة مقرونة بالعلم النافع وهو العلم الذي يولد السؤال النافع ويجيب عن الأسئلة وعلی رأسها هذه الأسئلة الثلاثة؛ من أين؟ وفي أين؟ وإلی أين؟ فجميع الأسئلة في عالم الوجود، ترجع إلی هذه الأسئلة الثلاثة. فالعلم انافع مع العين الباكية، تكون علامة الصراط المستقيم فمن لم يكن علی الصراط المستقيم فسيفتقد إحداهما.
فإما أن لا يخشع قلبه ولاتدمع عينه، وسيكون علمه حجابا أكبرا علی قلبه ولايتواضع عندئذ، فسيكون معجبا بعلمه ومتكبرا في عيشه ومغرورا بنفسه كالفراعنة والطواغيت لعنهم الله.
ومن كانت له الدمعة من دون العلم والسؤال، فستكون دمعته كدمعة عمر السعد لعنه الله في حين قتل الإمام الحسين عليه السلام في يوم عاشوراء، أو كدمعة الملعون الذي كان يجر الخلخال من رجل بنات الحسين عليه السلام، فهذه الدمعة لاتنجي الباكي بل ستكون له وزرا وعذابا.
فالحاصل؛ إن كان القلب سليما فعلامته الخشوع والبكاء وإن كان العقل سالما فعلامته الفكر والسؤال، فمن كان قلبه مع عقله فهو علی طريق النجاة إن شاء الله.

وللكلام تتمة إن شاء الله.

هذا والله العالم بحقائق الأمور
محمد علي بن السيد عادل العلوي

#محمدعلي_بن_السيد_عادل_العلوي

www.mAlawy.net

https://www.tg-me.com/malawy_ir