Telegram Web Link
مثل نهاية كل عاصفه يسود الصمت وتشعر برغبة أن تخبر شخصًا ما أنك تعبت
يارب يسّر لي ما أخاف تعسيره اللهم وكّلتك وفوضتك أمري ربي سهّل علي و وفقني يامن عليه توكلت
‏اللهم سهل لي مطلبي و يسر لي مقصدي و ارزقني بتسخير منك لهدفي و اجعل خطواتي مباركة، اللهم إن كان ما أدعي به مستحيلاً فأنت القادر سبحانك لا يعجزك شيء في الأرض ولا في السماء و إن كان شراً فاجعله خير و ارزقني به يالله
الحمدالله على كُل مرة تركنا شيئًا لله ونحن واثقين بالعَوض ، وعوّضنا بأكثر منّ مجرد عوض
‏أتمنى أن تكون رؤوسنا خفيفة على كتف الأصدقاء، أن نترك أثرًا طيبًا ولو كان بسيطًا في قلوبِ العابرين في حياتنا، أن نبقى في تلك الحياة لا نحمل للغيرِ سوى الحب، أن نبقى ضيوفًا أخفَّاء على القلوب وأصحابها إذا رحلنا.أتمنى أن يكون لدينا الظلَّ الذي يبحث عنه من قطع مسافاتٍ يقصدنا..أتمنى.
يارب ان دراستي تأخذ حيزا كبيرا من تفكيري،اللهم وفقني في كل خطوة اخطيها إتجاه مستقبلي
اللهم صلِ وسلم على نبينا محمد
‏تتعدد تعريفات الحب، ولا أعرف معنى آخر له سوى أن نكون سويًا، متعبين لكننا سويًا، صامتين أو مهزومين.. لكننا سويًا.
‏آمنت مؤخراً ان الحب الذي يضعه الله في القلب لا ينتزعه إلا هو ، فلا غياب ولا اعتياد او مسافات تستطيع نزعه ؛ حتى الخذلان لا يفعل.
هل تدركين معنى أن تكوني
‏انتباه شخص، دائمًا تفوته الأشياء؟
أنا شديد الملاحظة ولكني أخفي تلك الصفة ألاحظ أصغر التفاصيل وكل الحركاات والكلمات و حتى طريقة النظرات أكترث لأمرها لذا فإن وجدتني لست كما كنت أعرف أن أشياء بسيطة كاانت السبب في ذلك
‏تودُّ لو أن الحياة كانت أخف من هذا الثقل كله، لكنَّها سفر، والسفر مظنة المشقَّة، ومن تعِبَ اليوم أدرك مفاز الغد، تودُّ لو أنها أهون مما هي عليه الآن، لكنَّك المؤمن القوي الذي لا تغلبه العاجلة كلما تذكَّر بهجة الباقية.
‏"هل يستحق الأمر كل هذا الذي نفعله، أم أنها الطبيعة البشرية حيث يخوض المرء حروبه بكلتا إرادة، ثم يبكي على اختياراته؟".
ستخوض غمار كل شيء حتى تؤمن أنك لن تُدرِك الأبد، ولن تبلغ الجبال طُولاً وأنّ مغانمَ العمر في خلوِّ البال وتمامِ الصحّة وأيامٍ محايدةٍ تنام إثرها موفورًا بالرِّضا والأمان.
‏"ثم تدرك متأخراً بعد أن أسرفت كل مشاعرك في محاولات التعمّق والفهم، أن بعض الأشخاص والأشياء كانوا في الحقيقة أتفه من أن تأخذهم على محمل الجد."
‏"من بغى القرب ما تعذَّر بالظروف ومن بغى البعد ما نمسك يديه".
2024/05/16 18:28:27
Back to Top
HTML Embed Code: