‏"كم مرة أغراك جمعٌ صاخب،
‏لكن شيئا فيك كان وحيد."

دخيــــــــــــــــــــــلك يالسّنين المقبلة لا تبخسين الكيل ! تراني ما أخذت من السّنين الماضية حقي

عزّ نفسك يا إنسان فإن عزيتها لا أحد بمقدوره أن يشتتها ستغدو صلبة قوية جسورة

‏وحين حانت الفرصة .. كانت اللهفة للضفة الأخرى قد تلاشت يا للوقت وهو يطولُ فيُرجعُ عاديةَ الأشياء لها

‏إن الإنسان ليكفيه من كل هذه الدنيا وقلقها، وصخبها، ونزاعها -قلب- دافئ، غَض، يلين له إذا خشنت عليه الحياة

اللهم صل وسلم على نبينا محمد

ماذا لو
‏كُنا عقربين في ساعة ؟
فـَألتَقْي بك وأُعانُقك
‏ ومِن بَعدها أقف أعُد الثَواني
‏لألتَقي بِك مُجدداً
‏بَعد فُراقٍ دام ستون ثانية

يعيش الإنسان وهو كاتم بقلبه ثلاثة أرباع خيباته وحزنه وبؤسه ويأسه ومأساته وينفجر إذا وقعت قهوته من يده.

ما أهنأ النفس إذ تجد كتفًا تستند إليه وما أكرم الحياة إذ تهبُ الإنسان روحًا تؤازره في ضعفه وتشاركه أفراحه وأحزانه إن القلب مهما اشتد وجلَد يبقى محتاجًا إلى صدرٍ يبوح له بسرائره وإلى عينٍ تقرأ فيها السكينة حين تشتد عليه غوائل الدهر.

"لم يعد لديه الإستعداد ليشرح نفسه لأحد، ذرف كل طاقته القديمة في إيضاح نفسه للآخرين ومع ذلك بقي في نظرهم غير مفهوم .. قرر أن يبقى كذلك"

صبــاح الخيـر
ثم لا تستمر الحياة الا بالتجاوزات يجب أن تتجاوز ندمك وتتجاوز هزيمتك وتتجاوز بعض الاشخاص ايضًا

ما أهنأ النفس إذ تجد كتفًا تستند إليه وما أكرم الحياة إذ تهبُ الإنسان روحًا تؤازره في ضعفه وتشاركه أفراحه وأحزانه إن القلب مهما اشتد وجلَد يبقى محتاجًا إلى صدرٍ يبوح له بسرائره وإلى عينٍ تقرأ فيها السكينة حين تشتد عليه غوائل الدهر.