إن احترت في أمر الرجولة يوما؛ اذكر هذا، فلَيَهدينّك..

الشجاعيّة: نسبةً إلى شجاع الدين الكردي، أحد محاربي صلاح الدين الأيّوبي، وليس من العجيب أنّ كلّ شيءٍ يأخذ من اسمه نصيب.

يا غزةَ الشَرَفِ الأعلى وموئلَهُ
يا دارَ قومٍ أطاعوا الواحدَ الصَمَدا

إن زالَ من فوقِكِ البنيان فارتجزي
فخرًا يعيدُ فتيلَ المجد متّقدا

في أهلِكِ الشُمِّ آياتٌ تُلَقِّننا
معنى الكرامةِ إنْ صبرًا وإنْ جَلَدا

صغارُهم خُطباءٌ حين يُنطقُهمْ
خَطْبٌ يردّ لسانَ القومِ منعقدا

وشيبُهم في لحاهمْ نُورُ شيبتِهمْ
يُضيءُ أن المنايا خيرُ ما وُرِدا

من تأويلات تسمية الشهيد:
لأنّ الله تعالى وملائكته شهودٌ له بالجنّة.
وهو فعيل بمعنى مفعول أي مشهود.

_

"أضيَعُ من قَمرِ الشتاءِ"

مَثلٌ عربيٌّ قديم، يُستخدم للتعبير عن الأشياء الجَمِيلة المهدورة؛ لأنَّ قمرَ الشتاء لا أحد يسهرُ على ضوئه، بسببِ البرد.

“

● مسميات المرأة في اللغة ﴿ ١ ﴾ ::

- الزهراء : المرأة التي يميل بياضها إلى صفرة كلون القمر والبدر .

- الربحلة : المرأة إذا كانت ضخمة وفي اعتدال .
- السبحلة : المرأة إذا زادت ضخامتها ولم تقبح .

- الجارية : المرأة إذا كانت طويلة وسبـطة .
- الوضيئة : المرأة التي بها مسحـة من الجمال .

- العيطبول : المرأة الطويلة العنق في اعتدال وحسن .
- الغانية : المرأة إذا استغنت بجمالها عن الزينة .

- الوسيمة : المرأة إذا كان جسدها ثابتاً كأنها رسمت به .
- القسيمة : المرأة صاحبت الحظ الوافر من الحسن .

- الرعبوبة : المرأة إذا كانت بيضاء اللون رطبة .
- الدعجاء : المرأة شديدة سواد العين مع سعة المقلة .

- الشنباء : المرأة رقيقة الأسنان المستوية الحسنة .
- الخود : المرأة الشابة حسنة الخلق .

السبحلة أيضًا أن تقول: (سبحان الله).
والحسبلة (حسبي الله ونعم الوكيل).
والبسملة، والحوقلة (لا حول ولا قوة إلا بالله).
والكبتعة (كبت الله عدوك).
والجعفدة (جعلت فداك).
والحيعلة (حيّ على كذا...) وأنشد الخليل: "أقول لها ودمع العين جارٍ ... ألم يحزنكِ حيعلة المنادي".
والدمعزة (أدام الله عزك) وأنشدوا: "لا زلتَ في سَعدٍ يدومُ ودمعزة".
والسمعلة (السلام عليكم).

وهذا الجنس من الاختصار يسمى النحت.

جيش الاحتلال الاسرائيلي : في عملية امنية معقدة وخطيرة تمكنت قوات خاصة اسرائيلية من اعادة دراجة هوائية اسرائيلية اخذها احد المواطنين مع بداية احداث 7 اكتوبر الى غزة  ، وتمكن الجيش من احراق المنزل بشكل كامل .🇵🇸

هذه الحرب الفاجرة المتعرّية من جميع الفضائل هي البرهان الحيّ في أذهاننا جميعًا على أنّ مدنيّة هذا القرن مدنيّةٌ حيوانيّة الأصول والفروع، ولا تكون مغبّة أعمالها إلّا تمزيقًا وقضقضةً وقضما، وتدميرًا لبنيان الله تعالى الذي يسمّى الإنسان.

- محمود شاكر.

✅ سوف نحصد رؤوسكم.
✅ سوف نحصد رءوسكم.

كلاهما صحيح، الأوّل على القياس، والآخر تجنّبًا لاجتماع متشابهين.

لا قومَ أكرمُ منهم يوم قال لهم
محرّضُ الموت: عن أحسابكم ذودوا

- عمرو القنا.

والصلاة والسلام على نبيّنا المجاهد الشهيد ﷺ.

- وصفُ الفصيح لأفصح الخلق ﷺ.

{إِنَّ اللَّهَ وَمَلَائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِّ ۚ
يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا صَلُّوا عَلَيْهِ
وَسَلِّمُوا تَسْلِيمًا}
اللهم صلِ وسلم على نبينا محمد  ﷺ
‏ما من عبدٍ مسلم أكثر الصلاة على النبي ﷺ ، إلا نور الله قلبه، وغفر ذنبه، وشرح صدره، ويسـر أمـره"
ابن الجوزي

عجبا لمن عرف المُنعِم .. كيف أنفق النعم في المعاصي ؟
وَكَم لَيلَةٍ قَد باتَ عارٍ مِنَ التُقى ... يُغَطيهِ ستر الحِلمِ يا لَيتَهُ دَرى

- ابن الجوزي -

80 يومًا من الحرب الدموية الأبشع والأعنف منذ 100 عام على غزة .🇵🇸
"إبادة جماعية" على يد الاحتلال الإسرائيلي برعاية ودعم أمريكي وأوروبي وأغلب ضحاياها من الأطفال والنساء , دُمرت خلال الحرب جميع الممتلكات العامة من "مدارس وجامعات ومستشفيات ومراكز شرطة ودفاع مدني ومساجد وكنائس" لم يسلم في هذه الحرب شيئ "لا البشر ولا الحجر ولا الشجر ولا الحيوان", الاحتلال يستمر في ارتكاب المجازر ضد المدنيين أمام مرأى ومسمع العالم، بحسب ما نشرته صفحة و قناة و حساب و موقع غزة الآن .

قال جعفر بن سليمان: سمعت مالكًا [ابن دينار] يقول:

وددت أن الله يجمع الخلائق؛ فيأذن لي أن أسجد بين يديه، فأعرف أنه قد رضي عني، فيقول لي: كن ترابًا.

سير أعلام النبلاء ٥/٣٦٤

وقال إسماعيل الخطبي: بلغني عن ابن المبارك أنه حضر عند حماد بن زيد، فقال أصحاب الحديث لحماد: سل أبا عبد الرحمن أن يحدثنا. فقال : يا أبا عبد الرحمن؛ تحدثهم؟ فإنهم قد سألوني.
قال: سبحان الله يا أبا إسماعيل، أحدث وأنت حاضر؟!
فقال : أقسمت عليك لتفعلن.
فقال: خذوا؛ حدثنا أبو إسماعيل حماد بن زيد.
فما حدث بحرف إلا عن حماد.

سير أعلام النبلاء ٨/٣٨٢

"یَـٰۤأَیُّهَا ٱلَّذِینَ ءَامَنُوا۟ خُذُوا۟ حِذۡرَكُمۡ فَٱنفِرُوا۟ ثُبَاتٍ أَوِ ٱنفِرُوا۟ جَمِیعࣰا﴾ [النساء ٧١]
﴿ثُبَاتٍ﴾ جماعات. واحدتها ثُبَةٌ. يريد جماعة بعد جماعة
﴿أَوِ انْفِرُوا جَمِيعًا﴾ أي: بأجمعكم جملة واحدة."(١)
وقال عمرو بن كلثوم :
فأمَّا يومَ خشيتنا عليهم
فتصبح خيلنا عُصَبًا ثُبِينا
أي :
فأما يومَ نخشى على أبنائنا وحرمنا من الأعداء تصبح خيلنا جماعات ، أي : تتفرق في كل وجه لذب الأعداء عن الحرم .
والثبة : الجماعة والجمع ثبات والثبون في الرفع والثبين في النصب والخفض
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
(١) غريب القرآن لابن قتيبة

#غريب_القرآن