‏كإشارةٍ خضراء
‏أعبرُ للجهةِ الأخرى
‏آمناً
‏كلما رأيتك

‏- مفتاح العلواني

‏أتمتعُ بحساسية غريبة، ما يخدش الآخرين يُمزقُني.

‏— غوستاف فلوبير

اريد معك منزلاً
لا تُهم مساحته
او شكله بأثاث او بدونه
بأغلى حي او بأرخص حي
اريد فقط جدران تحاوطنا سوياً
لا يُهم اذا قضينا ايام بدون طعام
بل يعنيني كم من المرات تقول لي احبك
في اليوم الواحد
لرُبما يزعجني حضورك المتأخر
أكثر من عدم امتلاكنا تلفاز
اوّد منزلاً يُحاك فيه الحب
اكثر من اساسيات العيش .

- ♥️

إن رُزِقت بِعُمرٍ آخر
‏بَقلب ثاني
‏و رُوح ثانية
‏لأخَترت أنّ أعِيش معك
‏و أُعاود محّبتي إلِيك
‏مراراً وتكراراً
‏دون ملل
‏دون وهّن
‏دون تررد
‏وأن خُيرت بَين حَياتين لأخَترت الحيّاة التي بها أنتَ

" كان
الصديق الوحيد
الذي أعدّه
على كل أصابعي،
أما الأن،
وبوحِشة البيوت المهجورة..
لا أعدّ على أصابعي،
سِوى أصابعي."

جئتِ أنتِ، ثم عرفت أنه بمقدور الإنسان أن
ينمو، وأن يلمع، ويألف، ويطمئن، في لحظةٍ
واحدة.

صلِّ قبل كلّ علاقة، قبل كلّ فكرة، قبل كلّ شعور، قبل كلّ إقدام علىٰ نقلة حيويّة أو وظيفيّة أو عاطفيّة، صلِّ ألّا ينتهي بك الأمر بإضافة روحك إلىٰ قائمة الأشياء المعطوبة.

ليلة أمس رأيت حلمًا بدا وكأنه ذكرى،
لمحة عما كان يمكن أن يكون
إشارات متداخلة من حياة أخرى
حيث بدلًا من هذا كله
كنتَ لي.
الحياة كانت بسيطة بشكل مدهش
وكنا سعداء للغاية!
-لانج لييف

الذي اعتاد على رؤية أحدهم من النافذة،
يظُن ان الحياة تسكن في تلك الغرفة

‏"لو أنك تدري، كم تسوءُ الأمور من ناحيتي، كم أصلح شيئًا فتفسّد آلافُ الأشياء و كم أحاول، و كم أركض في كُل إتجاه، في كُل اتجاهٍ ولا أصل."

‏كنت أعيش من أجل ضحكتها أيضاً..
أعيش عندما أستطيع أن أجعلها تضحك".

- كارل كناوسغارد.

لأنكِ مصبوبة كمرآة
وهذا اعقد ما في الامر .

‏"شكرًا لك. شكرًا لأنك تفكر بي، شكرًا لأنك تخصص جزءًا في عقلك لأشياء مثل عيد ميلادي والكتب التي أحب أن أقرأها. شكرًا لأنك لم تجرحني رغم أنك في مكان تقدر فيه على ذلك. ربما أعظم هدية أعطيتني إياها؛ هي أن أكف عن صراعي لأجد مكاني، فنحن صديقان، هذا هو المكان، هو امتداد لما أسميه وطني".

احلى يوم بالسنة هو اليوم اللي انولدت بي صاحبة القناة الحلوة .. تمنوا الها اشياء لطيفة مثلها 💌

هنالك اشياء من الصعب الكتابة عنها،
عندما تتعرض لتجربة ما
وتذهب تحاول ان تكتبها
اما ان تبالغ في وصفها
واما ان تقلل من قيمتها
اما ان تُضخم الاجزاء الخاطئة
او تتجاهل الاجزاء الهامة
وفي كل الاحوال، لا تنجح ابداً في كتابتها بالطريقة التي تريد .