عَنْ عَوْنِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ قَالَ :
كُنَّا نَجْلِسُ إِلَى #أم_الدرداء فَنَذْكُرُ اللَّهَ عَزَّ وَجَلَّ عِنْدَهَا فَقَالُوا : لَعَلَّنَا قَدْ أَمْلَلْنَاكِ ؟
قَالَتْ : تَزْعُمُونَ أَنَّكُمْ قَدْ أَمْلَلْتُمُونِي ، فَقَدْ طَلَبْتُ الْعِبَادَةَ فِي كُلِّ شَيْءٍ ، فَمَا وَجَدْتُ شَيْئًا أَشْفَى لِصَدْرِي وَلاَ أَحْرَى أَنْ أُصِيبَ بِهِ الدِّينَ مِنْ مَجَالِسِ الذِّكْرِ .
[ عبد الله بن أحمد في زوائد الزهد٩٢٧ ]
كُنَّا نَجْلِسُ إِلَى #أم_الدرداء فَنَذْكُرُ اللَّهَ عَزَّ وَجَلَّ عِنْدَهَا فَقَالُوا : لَعَلَّنَا قَدْ أَمْلَلْنَاكِ ؟
قَالَتْ : تَزْعُمُونَ أَنَّكُمْ قَدْ أَمْلَلْتُمُونِي ، فَقَدْ طَلَبْتُ الْعِبَادَةَ فِي كُلِّ شَيْءٍ ، فَمَا وَجَدْتُ شَيْئًا أَشْفَى لِصَدْرِي وَلاَ أَحْرَى أَنْ أُصِيبَ بِهِ الدِّينَ مِنْ مَجَالِسِ الذِّكْرِ .
[ عبد الله بن أحمد في زوائد الزهد٩٢٧ ]
( وَإِذَا قَامُوا إِلَى الصَّلاَةِ قَامُوا كُسَالى ) ،
قال #قتادة :
وَاللهِ لَوْلاَ النَّاسُ مَا صَلَّى الْمنَافِقُ ،
وَلاَ يُصَلِّي إِلاَّ رِيَاءً وَسُمْعَةً .
( الطبري ١٠٧٢٤ )
قال #قتادة :
وَاللهِ لَوْلاَ النَّاسُ مَا صَلَّى الْمنَافِقُ ،
وَلاَ يُصَلِّي إِلاَّ رِيَاءً وَسُمْعَةً .
( الطبري ١٠٧٢٤ )
التابعي الإمام الربيع بن خثيم كثير من الناس يعرفه بالزهد والوعظ والعبادة
ومما لا يعرف عنه أنه كان صاحب غزو وجهاد عظيم
قال البلاذري في الأنساب :
حدثني عبد الله بن صالح العجلي، عن يحيى بن يمان، عن سفيان الثوري، عن أبيه، قال:
أغزى علي، عليه السلام، ( الربيع بن خثيم ) الديلم
وعقد له على أربعة آلاف من المسلمين.
= يعنى أرسله علي رضي الله عنه إلى الديلم وهي في شمال إيران حاليا قائدا للجيش
ومما لا يعرف عنه أنه كان صاحب غزو وجهاد عظيم
قال البلاذري في الأنساب :
حدثني عبد الله بن صالح العجلي، عن يحيى بن يمان، عن سفيان الثوري، عن أبيه، قال:
أغزى علي، عليه السلام، ( الربيع بن خثيم ) الديلم
وعقد له على أربعة آلاف من المسلمين.
= يعنى أرسله علي رضي الله عنه إلى الديلم وهي في شمال إيران حاليا قائدا للجيش
( وتصريف الرياح والسحاب المسخر بين السماء والأرض )
قال #قتادة :
قادرٌ والله رَبُّنا على ذلك ، إذا شاء جعلها رحمةً لَوَاقِحَ للسَّحابِ ونَشْرًا بَيْنَ يَدَيْ رَحْمَتِهِ
وإذا شاء جعلها عذابًا رِيحًا عَقِيمًا لا تُلَقِّحُ
إنما هي عذابٌ على مَنْ أُرْسِلَتْ عليه .
(الطبري ٢٤٠٥)
قال #قتادة :
قادرٌ والله رَبُّنا على ذلك ، إذا شاء جعلها رحمةً لَوَاقِحَ للسَّحابِ ونَشْرًا بَيْنَ يَدَيْ رَحْمَتِهِ
وإذا شاء جعلها عذابًا رِيحًا عَقِيمًا لا تُلَقِّحُ
إنما هي عذابٌ على مَنْ أُرْسِلَتْ عليه .
(الطبري ٢٤٠٥)
كان التابعي الإمام #الأسود - بن يزيد النخعي -
لاَ يُصَلِّي عَلَى أَحَدِهِمْ إِذَا كَانَ مُوسِرًا فَمَاتَ وَلَمْ يَحُجَّ .
[ ابن سعد في الطبقات٨٣٧٥ ]
لاَ يُصَلِّي عَلَى أَحَدِهِمْ إِذَا كَانَ مُوسِرًا فَمَاتَ وَلَمْ يَحُجَّ .
[ ابن سعد في الطبقات٨٣٧٥ ]
( يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ اسْتَجِيبُواْ لِلَّهِ وَلِلرَّسُولِ إِذَا دَعَاكُم لِمَا يُحْيِيكُمْ )
عن #قتادة قوله : ( إِذَا دَعَاكُمْ لِمَا يُحْيِيكُمْ )
قال : هو هذا القرآن ، فيه الحَياةُ والثِّقَةُ
والنَّجَاةُ والْعِصْمَةُ في الدُّنْيَا والآخرة .
( ابن أبي حاتم ٨٩٥٠ )
عن #قتادة قوله : ( إِذَا دَعَاكُمْ لِمَا يُحْيِيكُمْ )
قال : هو هذا القرآن ، فيه الحَياةُ والثِّقَةُ
والنَّجَاةُ والْعِصْمَةُ في الدُّنْيَا والآخرة .
( ابن أبي حاتم ٨٩٥٠ )
قال سعيد بن منصور في " سننه 220 ":
حَدَّثَنَا عَتَّابٌ، أنا خُصَيْفٌ، عَنْ #مجاهد قَالَ :
قَالَ إِبْرَاهِيمُ : رَبَّنَا أَرِنَا مَنَاسِكَنَا .
فَأَخَذَ جِبْرِيلُ عَلَيْهِ السَّلاَمُ بِيَدِهِ ،
فَذَهَبَ بِهِ حَتَّى أَتَى بِهِ الْبَيْتَ ،
قَالَ : ارْفَعِ الْقَوَاعِدَ ، فَرَفَعَ إِبْرَاهِيمُ الْقَوَاعِدَ ، وَأَتَمَّ الْبُنْيَانَ ،
فَذَهَبَ بِهِ إِلَى الصَّفَا فَقَالَ : هَذَا مِنْ شَعَائِرِ اللهِ ،
ثُمَّ ذَهَبَ بِهِ إِلَى الْمَرْوَةِ ، فَقَالَ : وَهَذَا مِنْ شَعَائِرِ اللهِ ،
ثُمَّ أَخَذَ بِيَدِهِ فَذَهَبَ بِهِ نَحْوَ مِنًى ،
فَإِذَا هُوَ بِإِبْلِيسَ عِنْدَ الْعَقَبَةِ ، عِنْدَ الشَّجَرَةِ ،
فَقَالَ لَهُ جِبْرِيلُ : كَبِّرْ وَارْمِهِ ، فَكَبَّرَ وَرَمَى ،
فَذَهَبَ إِبْلِيسُ حَتَّى قَامَ عِنْدَ الْجَمْرَةِ الْوُسْطَى ،
فَحَاذَى بِهِ جِبْرِيلُ وَإِبْرَاهِيمُ ،
فَقَالَ جِبْرِيلُ : كَبِّرْ وَارْمِهِ ، فَكَبَّرَ وَرَمَى ،
فَذَهَبَ إِبْلِيسُ حَتَّى أَتَى الْجَمْرَةَ
الْقُصْوَى ،
فَقَالَ لَهُ جِبْرِيلُ : كَبِّرْ وَارْمِهِ ، فَكَبَّرَ وَرَمَى ،
فَذَهَبَ إِبْلِيسُ ،
وَكَانَ الْخَبِيثُ أَرَادَ أَنْ يُدْخِلَ فِي الْحَجِّ شَيْئًا فَلَمْ يَسْتَطِعْ ،
فَذَهَبَ حَتَّى أَتَى بِهِ الْمَشْعَرَ الْحَرَامَ ،
فَقَالَ : هَذَا الْمَشْعَرُ الْحَرَامُ ،
ثُمَّ ذَهَبَ حَتَّى أَتَى بِهِ عَرَفَاتٍ ، فَقَالَ :
هَذِهِ عَرَفَاتٌ ،
قَدْ عَرَفْتَ مَا أَرَيْتُكَ ؟
قَالَ : نَعَمْ ثَلاَثَ مَرَّاتٍ ،
قَالَ : فَأَذِّنْ فِي النَّاسِ بِالْحَجِّ ،
قَالَ : وَكَيْفَ أُؤَذِّنُ ؟
قَالَ : قُلْ يَا أَيُّهَا النَّاسُ ، أَجِيبُوا رَبَّكُمْ ثَلاَثَ مَرَّاتٍ
فَأَجَابَ الْعِبَادُ :
لَبَّيْكَ اللَّهُمَّ رَبَّنَا لَبَّيْكَ، مَرَّتَيْنِ
فَمَنْ أَجَابَ إِبْرَاهِيمَ يَوْمَئِذٍ مِنَ الْخَلْقِ فَهُوَ حَاجٌّ .
فَقَالَ لِي مُجَاهِدٌ :
يَا أَبَا عَوْنٍ ، الْقَدَرِيَّةُ لاَ يُصَدِّقُونَ بِهَذَا .
حَدَّثَنَا عَتَّابٌ، أنا خُصَيْفٌ، عَنْ #مجاهد قَالَ :
قَالَ إِبْرَاهِيمُ : رَبَّنَا أَرِنَا مَنَاسِكَنَا .
فَأَخَذَ جِبْرِيلُ عَلَيْهِ السَّلاَمُ بِيَدِهِ ،
فَذَهَبَ بِهِ حَتَّى أَتَى بِهِ الْبَيْتَ ،
قَالَ : ارْفَعِ الْقَوَاعِدَ ، فَرَفَعَ إِبْرَاهِيمُ الْقَوَاعِدَ ، وَأَتَمَّ الْبُنْيَانَ ،
فَذَهَبَ بِهِ إِلَى الصَّفَا فَقَالَ : هَذَا مِنْ شَعَائِرِ اللهِ ،
ثُمَّ ذَهَبَ بِهِ إِلَى الْمَرْوَةِ ، فَقَالَ : وَهَذَا مِنْ شَعَائِرِ اللهِ ،
ثُمَّ أَخَذَ بِيَدِهِ فَذَهَبَ بِهِ نَحْوَ مِنًى ،
فَإِذَا هُوَ بِإِبْلِيسَ عِنْدَ الْعَقَبَةِ ، عِنْدَ الشَّجَرَةِ ،
فَقَالَ لَهُ جِبْرِيلُ : كَبِّرْ وَارْمِهِ ، فَكَبَّرَ وَرَمَى ،
فَذَهَبَ إِبْلِيسُ حَتَّى قَامَ عِنْدَ الْجَمْرَةِ الْوُسْطَى ،
فَحَاذَى بِهِ جِبْرِيلُ وَإِبْرَاهِيمُ ،
فَقَالَ جِبْرِيلُ : كَبِّرْ وَارْمِهِ ، فَكَبَّرَ وَرَمَى ،
فَذَهَبَ إِبْلِيسُ حَتَّى أَتَى الْجَمْرَةَ
الْقُصْوَى ،
فَقَالَ لَهُ جِبْرِيلُ : كَبِّرْ وَارْمِهِ ، فَكَبَّرَ وَرَمَى ،
فَذَهَبَ إِبْلِيسُ ،
وَكَانَ الْخَبِيثُ أَرَادَ أَنْ يُدْخِلَ فِي الْحَجِّ شَيْئًا فَلَمْ يَسْتَطِعْ ،
فَذَهَبَ حَتَّى أَتَى بِهِ الْمَشْعَرَ الْحَرَامَ ،
فَقَالَ : هَذَا الْمَشْعَرُ الْحَرَامُ ،
ثُمَّ ذَهَبَ حَتَّى أَتَى بِهِ عَرَفَاتٍ ، فَقَالَ :
هَذِهِ عَرَفَاتٌ ،
قَدْ عَرَفْتَ مَا أَرَيْتُكَ ؟
قَالَ : نَعَمْ ثَلاَثَ مَرَّاتٍ ،
قَالَ : فَأَذِّنْ فِي النَّاسِ بِالْحَجِّ ،
قَالَ : وَكَيْفَ أُؤَذِّنُ ؟
قَالَ : قُلْ يَا أَيُّهَا النَّاسُ ، أَجِيبُوا رَبَّكُمْ ثَلاَثَ مَرَّاتٍ
فَأَجَابَ الْعِبَادُ :
لَبَّيْكَ اللَّهُمَّ رَبَّنَا لَبَّيْكَ، مَرَّتَيْنِ
فَمَنْ أَجَابَ إِبْرَاهِيمَ يَوْمَئِذٍ مِنَ الْخَلْقِ فَهُوَ حَاجٌّ .
فَقَالَ لِي مُجَاهِدٌ :
يَا أَبَا عَوْنٍ ، الْقَدَرِيَّةُ لاَ يُصَدِّقُونَ بِهَذَا .
قال التابعي #سعيد_بن_جبير :
مَنْ أَمَّ هَذَا الْبَيْتَ يُرِيدُ دُنْيَا أَوْ آخِرَةَ أَعْطِيَهُ .
[ مصنف عبد الرزاق ٨٨٣٤ ]
( أمّ : يعني قصد )
مَنْ أَمَّ هَذَا الْبَيْتَ يُرِيدُ دُنْيَا أَوْ آخِرَةَ أَعْطِيَهُ .
[ مصنف عبد الرزاق ٨٨٣٤ ]
( أمّ : يعني قصد )
عن كثير أبي سهل ، قال :
سألت الحسن ( البصري ) عن الحنيفية ؟
قال : حج البيت..
( الطبري في تفسيره ٥٩٢/٢ )
#الحسن_البصري
سألت الحسن ( البصري ) عن الحنيفية ؟
قال : حج البيت..
( الطبري في تفسيره ٥٩٢/٢ )
#الحسن_البصري
قال #جابر_بن_زيد :
« الصوم والصلاة لَا يُجْهِدَانِ المال ،
والصدقة تُجْهِدُ المال ، وَلَا تُجْهِدُ البدن ،
وإني لَا أَعْلَمُ شيئا أجهد للمال والبدن
مِنْ هذا الوجه » يعني الحج .
( ابن أبي شيبة ١٣١٨٢ )
« الصوم والصلاة لَا يُجْهِدَانِ المال ،
والصدقة تُجْهِدُ المال ، وَلَا تُجْهِدُ البدن ،
وإني لَا أَعْلَمُ شيئا أجهد للمال والبدن
مِنْ هذا الوجه » يعني الحج .
( ابن أبي شيبة ١٣١٨٢ )
عن عطاء . وَجُوَيْبِر ، عن الضَّحَّاكِ في قوله :
" وَمَنْ كَفَرَ فَإِنَّ اللَّهَ غَنِيٌّ عَنِ الْعَالَمِينَ "
قَالَا : مَنْ جَحَدَ الْحَجَّ وَكَفَرَ بِهِ .
( الطبري في تفسيره ٧٥٠١ )
#عطاء_بن_أبي_رباح
" وَمَنْ كَفَرَ فَإِنَّ اللَّهَ غَنِيٌّ عَنِ الْعَالَمِينَ "
قَالَا : مَنْ جَحَدَ الْحَجَّ وَكَفَرَ بِهِ .
( الطبري في تفسيره ٧٥٠١ )
#عطاء_بن_أبي_رباح
قال #مجاهد :
اسْتَرْزَقَ اللَّهَ عز وجل إبراهيمُ لأهل البلد لمن آمن قال :
{وارزق أهله من الثمرات من آمن منهم بِاللهِ واليوم الآخر }
قال الله عز وجل :
وَمَنْ كَفَرَ فإني أَرْزُقُهُ أيضا، أُمَتِّعُهُ قليلا ،
ثم أَضْطَرُّهُ إلى عذاب النار
( سعيد بن منصور في سننه ٢١٨ )
اسْتَرْزَقَ اللَّهَ عز وجل إبراهيمُ لأهل البلد لمن آمن قال :
{وارزق أهله من الثمرات من آمن منهم بِاللهِ واليوم الآخر }
قال الله عز وجل :
وَمَنْ كَفَرَ فإني أَرْزُقُهُ أيضا، أُمَتِّعُهُ قليلا ،
ثم أَضْطَرُّهُ إلى عذاب النار
( سعيد بن منصور في سننه ٢١٨ )
( وَلِلَّهِ عَلَى النَّاسِ حِجُّ الْبَيْتِ مَنِ اسْتَطَاعَ إِلَيْهِ سَبِيلا )
قال #ميمون_بن_مهران :
مَاشِياً وَرَاكِباً .
( ابن ابي حاتم ٣٨٦٥ )
قال #ميمون_بن_مهران :
مَاشِياً وَرَاكِباً .
( ابن ابي حاتم ٣٨٦٥ )
{فَمَنْ فَرَضَ فِيهِنَّ الْحَجَّ} [البقرة: 197]
قَالَ #عطاء_بن_أبي_رباح :
« مَنْ أَهَلَّ فِيهِنَّ بِالْحَجِّ ».
( ابن أبي شيبة في المصنف ١٣٦٤٣ )
قَالَ #عطاء_بن_أبي_رباح :
« مَنْ أَهَلَّ فِيهِنَّ بِالْحَجِّ ».
( ابن أبي شيبة في المصنف ١٣٦٤٣ )
{ وَمَنْ يَبْتَغِ غَيْرَ الْإِسْلَامِ دِينًا فَلَنْ يُقْبَلَ مِنْهُ وَهُوَ فِي الْآخِرَةِ مِنَ الْخَاسِرِينَ }
قال #عكرمة مولى ابن عباس :
قالت الملل : نحن مسلمون
فأنزل الله عزوجل { ولله على الناس حج البيت )
فحج المسلمون وقعد الكفار ...
[ تفسير ابن ابي حاتم 3788 ]
قال #عكرمة مولى ابن عباس :
قالت الملل : نحن مسلمون
فأنزل الله عزوجل { ولله على الناس حج البيت )
فحج المسلمون وقعد الكفار ...
[ تفسير ابن ابي حاتم 3788 ]
{ إِنَّ الصَّفَا وَالْمَرْوَةَ مِنْ شَعَائِرِ اللهِ }
قال #مجاهد :
قالت الأنصار :
إنَّ السَّعْيَ بين هذين الحجرين
من أمر الجاهلية ،
فَنَزَلَتْ : { إِنَّ الصَّفَا وَالْمَرْوَةَ مِنْ شَعَائِرِ اللهِ }
( سعيد بن منصور في سننه ٢٣٥ )
قال #مجاهد :
قالت الأنصار :
إنَّ السَّعْيَ بين هذين الحجرين
من أمر الجاهلية ،
فَنَزَلَتْ : { إِنَّ الصَّفَا وَالْمَرْوَةَ مِنْ شَعَائِرِ اللهِ }
( سعيد بن منصور في سننه ٢٣٥ )
مَرَّ #جابر_بن_زيد بامرأة تبكي ، فقال :
« ما يُبْكِيك؟ »
قالت : مَرَرْتُ بِمِيقَاتِي وأنا حائض فَجَاوَزْتُهُ وَلَمْ أُهِلَّ
قال : « لم ؟ » قالت : نَهَوْنِي ،
قال : « فَاخْرُجِي فَأَهِلِّي من مكان آخر » .
( ابن أبي شيبة ١٤١٨٥ )
« ما يُبْكِيك؟ »
قالت : مَرَرْتُ بِمِيقَاتِي وأنا حائض فَجَاوَزْتُهُ وَلَمْ أُهِلَّ
قال : « لم ؟ » قالت : نَهَوْنِي ،
قال : « فَاخْرُجِي فَأَهِلِّي من مكان آخر » .
( ابن أبي شيبة ١٤١٨٥ )
{ ولَا جِدَالَ فِي الْحَجِّ } [البقرة: 197]
قال #جابر_بن_زيد :
« لَيْسَ لَكَ أَنْ تُمَارِيَ صَاحِبَكَ حَتَّى تُغْضِبَهُ ».
( ابن أبي شيبة ١٣٢٢٧ )
قال #جابر_بن_زيد :
« لَيْسَ لَكَ أَنْ تُمَارِيَ صَاحِبَكَ حَتَّى تُغْضِبَهُ ».
( ابن أبي شيبة ١٣٢٢٧ )