أحب لُطف الله الذي يتجسّد على هيئة صديق طيّب، أو موقف مبهج في اليوم، أو ابتسامة عابرة، أو كلمة تسعد القلب، أو رسالة تُنِير الدرب، أو فكرة تشعل الطموح، أو طمأنينة تسكن الروح، أو سلام يغمر الأعماق؛ أحب كرم الله المختبئ في تفاصيل الأيام.🫶🏻
تقول احداهن :
بالأمس جلست مع إحدى القريبات أتذكر مواقفها العصيبة التي قد مرّت بها وجبرها الله بعدها .. تقول والله نسيت كل شيء حتىٰ دموعي و انكسار قلبي.. يا الله !
هنا أدركت بكافة شعوري معنى اسم " الجبّار " يعني أنه إذا جبر العبد جَبرهُ جبرًا يليق به، جبرًا ينسى والله معه كل أوجاعه وانكساراته.!
بالأمس جلست مع إحدى القريبات أتذكر مواقفها العصيبة التي قد مرّت بها وجبرها الله بعدها .. تقول والله نسيت كل شيء حتىٰ دموعي و انكسار قلبي.. يا الله !
هنا أدركت بكافة شعوري معنى اسم " الجبّار " يعني أنه إذا جبر العبد جَبرهُ جبرًا يليق به، جبرًا ينسى والله معه كل أوجاعه وانكساراته.!
لم أرَ في حياتي شيء مفزع أكثر من فكرة غياب الميّت، اختفاؤه لمرّة واحدة، هروبه السريع، واستحالة عودته.. إن العقل البشري بخلاياه الكثيرة، وقدرته على الاستيعاب والإنتاج، تقف عاجزة أمام هذا الغياب، لولا رحمة الله علينا، لولا ايماننا بأنه قدر الله وعلينا الرضا به، لولا هذه الرحمة وهذا الإيمان، لَجُن عقلنا.
اتظاهر بالقوة كثيراً و أُكابر أكثر.. لكن،
"ما گدرت الزم دمعتي بهوسة العالم بچيت".
"ما گدرت الزم دمعتي بهوسة العالم بچيت".
-
"مايجعلني أنجذب للآخرين ليس نصيبهم من الجمال لأن لدي يقين أن لكل إنسان جمالٌ خاص، ولا المكانة أيضًا، ما يجذبني للآخرين مقدار الحنان والرحمة في قلوبهم، لطالما آمنت أن هذه الصفة إن وجدت في شخص فقد منحته قلبًا لينًا وروحًا هادئة، فلن تخاف معه قسوة أو نية سيئة، بل سلامٌ عظيمٌ ومُمتد"🤍
"مايجعلني أنجذب للآخرين ليس نصيبهم من الجمال لأن لدي يقين أن لكل إنسان جمالٌ خاص، ولا المكانة أيضًا، ما يجذبني للآخرين مقدار الحنان والرحمة في قلوبهم، لطالما آمنت أن هذه الصفة إن وجدت في شخص فقد منحته قلبًا لينًا وروحًا هادئة، فلن تخاف معه قسوة أو نية سيئة، بل سلامٌ عظيمٌ ومُمتد"🤍
"لقد كنتُ صادقة جدًا، واضحة بالطبع، لا أتلوّن حسب الأشخاص والمحيط، وكلّي رحابَة إن أحبَبت، وعند الغضب انطوِي على نفسي لكنّي لا أُؤذي أحدًا، وهذا الطِيبُ نصِيبي من الخُلق"