"ويظل الإنسان يطارد هذه الدُنيا، سعيٌ وحصاد، وآلاف المحاولات، وبعد كل هذا يعرف ان ابتسامة في وجه من يحب هي الوصول"
الذكرى،فكرة، صورة، التفاتة، أو صوت، وربما رائحة، تسحبك فجأة إلى مكان بعيد جدًا، لم يدر في خلدك يومًا أن تعود إليه، تتحوّل الرائحة إلى إحداثية دقيقة تخطفك إلى الطفولة وشخوصها، إلى شخصٍ ما، كنته يومًا ما، لكنه كبر، وغيّرته حوادث الأيام .
وقف الزمانُ على ضَريحكَ سائلًا
ما السرُ فيكَ كل يومٍ يخطرُ
والناس تبكي بالمجالس كُلّما
إسم الحُسين على المنابرِ يُذكرُ
والمجدُ لا يهوى البقاء بمعزلٍ
بل كان فيكَ المجدُ دومًا يَفخرُ
أنتَ الذي أبقيت دين مُحمدٍ
ووهبت رب العرش طِفلًا يُنحرُ
قف يا زمان الآن فَخرًا وانحني
هذا الذي أفنى ملوكًا سيطروا
باقٍ على مر السنين وكُلّما
ينهار جيلٌ ألف جيل يظهرُ
هذا الحُسينُ وكم حُسينٍ عِندنا
ما بال هذا الجَهل منا يسخرُ
أفلا يرون برُغم كل جهودِهم
حُب الحُسين بكل قلبٍ يكبُرُ
فهو السَبيل الى محبةِ ربنا
يُنجينا من نارِ جحيمٍ تُسعرُ
هذا الحُسينُ وبالحُسينٍ عِزُنا
هذا الحُسين وبالحُسين نَفخَرُ.
ما السرُ فيكَ كل يومٍ يخطرُ
والناس تبكي بالمجالس كُلّما
إسم الحُسين على المنابرِ يُذكرُ
والمجدُ لا يهوى البقاء بمعزلٍ
بل كان فيكَ المجدُ دومًا يَفخرُ
أنتَ الذي أبقيت دين مُحمدٍ
ووهبت رب العرش طِفلًا يُنحرُ
قف يا زمان الآن فَخرًا وانحني
هذا الذي أفنى ملوكًا سيطروا
باقٍ على مر السنين وكُلّما
ينهار جيلٌ ألف جيل يظهرُ
هذا الحُسينُ وكم حُسينٍ عِندنا
ما بال هذا الجَهل منا يسخرُ
أفلا يرون برُغم كل جهودِهم
حُب الحُسين بكل قلبٍ يكبُرُ
فهو السَبيل الى محبةِ ربنا
يُنجينا من نارِ جحيمٍ تُسعرُ
هذا الحُسينُ وبالحُسينٍ عِزُنا
هذا الحُسين وبالحُسين نَفخَرُ.
هناك في هذا العالم الصعب من يتحرك من مكان إلى مكان، ومن ساعة إلى ساعة، بحمولته الثقيلة من الآلام الدفينة فيه، يريد أن يجد من يرحب بالاستماع إليه، ويصدّق ما يعاني منه، ويعذره، فيمضي من عنده بتلك الخفة التي يشعر بها من إستظل قليلًا ووضع حمله، هذا هو كل شيء .
ينزعُ الله الأشياء التي تحبّها منك
ولست تدركُ شرّها عليك حتى لو طحنكَ
انتزاعها سيأتي اليوم الذي تحمدُ الله فيه
أنها لم تعد عالقةً بك 🤍
ولست تدركُ شرّها عليك حتى لو طحنكَ
انتزاعها سيأتي اليوم الذي تحمدُ الله فيه
أنها لم تعد عالقةً بك 🤍
"تَمَلّكَتِ الفُؤَادَ بدُونَ عِلمِي،
فَمَا أَزهَى الفُؤَادَ وَأَنتِ فيهِ".
فَمَا أَزهَى الفُؤَادَ وَأَنتِ فيهِ".
يهمُّني الدفْء في العلاقات، وأَبحث عن الدفْء في العلاقات، وأهتم لِجوْدة العلاقات. العلاقة التي لا دِفْء فيها أُبقيها سطحية بحيْث لا تأخُذ حيِّزًا من تفكيري.
أحيانا أشعر إنه ليس بإمكاني الاستمرار هكذا للأبد ، كثيرا ما أتساءل حين أعجز عن النوم ، كيف سأكون إن بقيت على هذه الحال؟ يمضي النهار ويأتي الليل ومع ذلك لا يحدث شيء وأشعر بالوحدة , قلبي يبدو انه بانتظار شيئا ما.
بطريقةٍ غامضة، كانت توقعاتي دائماً في محلها، وإحساسي صائب، وشعوري الأول لا يخيب، حتى في المرات التي تمنيت فيها أن يخيب، كان كل شيء حولي يثبت لي مدى صدق احساسي وتوقعي .