وصرفتُ العام تلو العام، أرى الأشياء التي ما عادت هنا، لكنها مكثت في عيني.
* بسام حجار.
* بسام حجار.
"بين الحين والآخر، كنت أشعر بطعنة عنيفة من الوحدة، الماء الذي اشربه، والهواء الذي اتنفسه، كأنهما ابرتان حادتان يخترقان روحي، لقد كنت أسمع جذور الوحدة تزحف من خلالي، حينها بدا كل شيء صامت من حولي".
هاروكي موراكامي
هاروكي موراكامي
أشعر أنني أريد أن أقول لك فقط
أحبك
ثم أبكي
أبكي لأنها تعبر عن الكثير
ولأنها تختصر الكثير
ولأن الأطفال حين يعجزون عن التعبير يبكون.
-جبران خليل جبران
أحبك
ثم أبكي
أبكي لأنها تعبر عن الكثير
ولأنها تختصر الكثير
ولأن الأطفال حين يعجزون عن التعبير يبكون.
-جبران خليل جبران
بعد سنواتٍ طويلة ستكتشفُ الكثير من الأشياء
مثلًا ، أنّك لم تكن تمشي على ساقيك بل على ضحكة أُمك.
-قاسم سعودي.
مثلًا ، أنّك لم تكن تمشي على ساقيك بل على ضحكة أُمك.
-قاسم سعودي.
لا أستطيعُ أن أمدَّ يدي إلى وجهكِ. وجهُكِ في عينيَّ ، ولا أصِلُ إلى عَيْنَيَّ.
• أيمن فلاح
Video
حاولت أن أكون إنسانا بالمعنى الحديث.
أن تكون لي وظيفة و علاقات جيدة مع الاخرين، أن تكون لي زوجة و أطفال، أن أعيش كجزء من هذا العالم الذي يجري من حولي بسرعة فائقة، لكن يبدو أن الأمر ليس بتلك السهولة، يحتاج المرء للكثير ليكون ذلك الإنسان العادي، حتى العادية ليست بتلك البساطة الذي قد يعتقدها الاخرون، خصوصا عندما تنشأ في عالمٍ مجنون لا يتوقف فيه الصراع، أن تجد نفسك داخل حلقةٍ مُفرغة، صراع يقودونك إليه دون إرادتك، هم ببساطة أشخاص أكبر منك، يسرقون أحلامك وأمانيك، ويشكلون حياتك من حيث لا تدري، يحولونك إلى شبح، وجودك مثل عدمك، ثم ينتظرون منك أن تكون إنسانا بالمعنى الحديث، كيف يمكن لذلك أن يكون طبيعيا؟ أليس الطبيعي أن أكون غارقا في عزلتي، أعيش حربا ضروسا مع ذاتي، أقف كل يومٍ أمام المرآة و وانظر لتلك الذات المحطمة، مرارا وتكرارا، هل أنا ما زلت أنا! ومن أنا؟
ذلك مأزق ترافيس، لقد كان إنسانا عطوفا، محبا، غير عدواني، يريد حياةً مثل حياة الجميع، لكن محاولاته كانت تصطدم بعدم قدرته على العودة من نقطة ما، أوصله إليها من أرسله إلى حرب ڤيتنام، رغم أنه عاد، إلا أنه عاد جثة هامدة، رجل ميت، يتحمل العالم بأسره جريمة إنهاء حياته، عندما قرر أن يتوقف عن المحاولة لم يكن شخصا انهزاميا، بل كان العالم أقذر من أن يقف في وجهه رجل أعزل، محطم من الداخل، تم تفكيكه وإعادة تركيبة ليكون فأر تجارب، إنه ضحية الطيش الذي يحكم هذا العالم.
إن أبشع الكائنات على هذه الأرض لهو الإنسان، لأنه لا يقضي على أخيه الإنسان بأن ينقض عليه حتى تتطاير الدماء من رقبته، كما يفعل الأسد وهو يصطاد فريسته، الإنسان يجعل فصيلته تدمر نفسها ذاتيا، دون الانقضاض المباشر، يعتقد الشخص أنه فاشل، غير مناسب لهذا العالم، أنه عالة، بينما ذلك ما خُطط له، منذ ولادتك هناك من رسم لك ذلك الطريق، بيئتك الذي كان حريصا على أن تولد داخلها، حروبه الذي أرسلك إليها، هكذا يقضي الإنسان على أخيه الإنسان، دون الحاجة لأن يغرس أنيابه في رقبته.
عندما ننظر إلى هذا العالم بنظرة ثاقبة، عندما نقترب إليه بالدرجة الذي اقترب بها ترافيس، لا اعتقد أننا قادرين على الاستمرار، يجب علينا أن نحمي أنفسنا وراء جدرانٍ من الاسمنت، جدران الإيمان الذي هو شرارة الروح التائهة في هذا العالم المجنون. العالم بدون إيمان قادر على الاستمرار، من يحكمونه لا يؤمنون بشيء، تحكمه المصالح، لكن الفرد بلا إيمان يصعب عليه أن يصمد، فهو يخلق مأزقا وجوديا أخر أكبر منه، بينما يكفي مأزقه الذي هو فيه، مأزق العيش، أن تعيش في عصر سرقة الأحلام البسيطة، والأماني الصغيرة، أنه عالم صعب على إنسانٍ لا يؤمن بشيء، لقد سُرقت من ترافيس حياته بأكملها، ولم تتبقى له حتى القدرة على أن يؤمن بأن لهذه الحياة معنى، وأن لوجدوه مغزى، لقد فقد هذا الجزء منذ حرب ڤيتنام، لم يكن هناك أي شيء قادرٍ على ردعه عندما قرر أن يضع ذلك المسدس في فمه، لتكون تلك هي صرخته في وجه هذا العالم المجنون.
صرخته في وجه كل من سَرق أحلامنا وحياتنا، من جعلنا نعتقد أننا فاشلين، أننا لا نستحق أن نعيش ..
أن تكون لي وظيفة و علاقات جيدة مع الاخرين، أن تكون لي زوجة و أطفال، أن أعيش كجزء من هذا العالم الذي يجري من حولي بسرعة فائقة، لكن يبدو أن الأمر ليس بتلك السهولة، يحتاج المرء للكثير ليكون ذلك الإنسان العادي، حتى العادية ليست بتلك البساطة الذي قد يعتقدها الاخرون، خصوصا عندما تنشأ في عالمٍ مجنون لا يتوقف فيه الصراع، أن تجد نفسك داخل حلقةٍ مُفرغة، صراع يقودونك إليه دون إرادتك، هم ببساطة أشخاص أكبر منك، يسرقون أحلامك وأمانيك، ويشكلون حياتك من حيث لا تدري، يحولونك إلى شبح، وجودك مثل عدمك، ثم ينتظرون منك أن تكون إنسانا بالمعنى الحديث، كيف يمكن لذلك أن يكون طبيعيا؟ أليس الطبيعي أن أكون غارقا في عزلتي، أعيش حربا ضروسا مع ذاتي، أقف كل يومٍ أمام المرآة و وانظر لتلك الذات المحطمة، مرارا وتكرارا، هل أنا ما زلت أنا! ومن أنا؟
ذلك مأزق ترافيس، لقد كان إنسانا عطوفا، محبا، غير عدواني، يريد حياةً مثل حياة الجميع، لكن محاولاته كانت تصطدم بعدم قدرته على العودة من نقطة ما، أوصله إليها من أرسله إلى حرب ڤيتنام، رغم أنه عاد، إلا أنه عاد جثة هامدة، رجل ميت، يتحمل العالم بأسره جريمة إنهاء حياته، عندما قرر أن يتوقف عن المحاولة لم يكن شخصا انهزاميا، بل كان العالم أقذر من أن يقف في وجهه رجل أعزل، محطم من الداخل، تم تفكيكه وإعادة تركيبة ليكون فأر تجارب، إنه ضحية الطيش الذي يحكم هذا العالم.
إن أبشع الكائنات على هذه الأرض لهو الإنسان، لأنه لا يقضي على أخيه الإنسان بأن ينقض عليه حتى تتطاير الدماء من رقبته، كما يفعل الأسد وهو يصطاد فريسته، الإنسان يجعل فصيلته تدمر نفسها ذاتيا، دون الانقضاض المباشر، يعتقد الشخص أنه فاشل، غير مناسب لهذا العالم، أنه عالة، بينما ذلك ما خُطط له، منذ ولادتك هناك من رسم لك ذلك الطريق، بيئتك الذي كان حريصا على أن تولد داخلها، حروبه الذي أرسلك إليها، هكذا يقضي الإنسان على أخيه الإنسان، دون الحاجة لأن يغرس أنيابه في رقبته.
عندما ننظر إلى هذا العالم بنظرة ثاقبة، عندما نقترب إليه بالدرجة الذي اقترب بها ترافيس، لا اعتقد أننا قادرين على الاستمرار، يجب علينا أن نحمي أنفسنا وراء جدرانٍ من الاسمنت، جدران الإيمان الذي هو شرارة الروح التائهة في هذا العالم المجنون. العالم بدون إيمان قادر على الاستمرار، من يحكمونه لا يؤمنون بشيء، تحكمه المصالح، لكن الفرد بلا إيمان يصعب عليه أن يصمد، فهو يخلق مأزقا وجوديا أخر أكبر منه، بينما يكفي مأزقه الذي هو فيه، مأزق العيش، أن تعيش في عصر سرقة الأحلام البسيطة، والأماني الصغيرة، أنه عالم صعب على إنسانٍ لا يؤمن بشيء، لقد سُرقت من ترافيس حياته بأكملها، ولم تتبقى له حتى القدرة على أن يؤمن بأن لهذه الحياة معنى، وأن لوجدوه مغزى، لقد فقد هذا الجزء منذ حرب ڤيتنام، لم يكن هناك أي شيء قادرٍ على ردعه عندما قرر أن يضع ذلك المسدس في فمه، لتكون تلك هي صرخته في وجه هذا العالم المجنون.
صرخته في وجه كل من سَرق أحلامنا وحياتنا، من جعلنا نعتقد أننا فاشلين، أننا لا نستحق أن نعيش ..
سوف تموت عدة مرات لكي تعيش في النهاية، أثناء يومك هذه الموتات الصغيرة هي التي تصنع منك انسانًا، لا أحد يتعلم من الأوقات التي كان فيها فرحًا، او كان فيها حياته مُستتبة وهادئة، نحن نتعلم من تلك الايام التي نصحو فيها على حرب بمجرد أن نخطو خارج حدود السرير.
-بوكوفسكي
-بوكوفسكي
الأشياء دوماً مهدده بالغياب , وأنني ذات يوم كنت هنا في هذا المكان , حيث لن أكون أبدًا مرة أخرى. - سركون بولص
Forwarded from • أيمن فلاح
شوف مولاي ..
ماكو شي أسمه " الشعائر خط أحمر " أكو شعائر طايح حظها لازم الواحد ينتقدها ويطالب أنو ينوضع حد الها
عاشوراء بغض النظر عن مكانته الدينية فهو يعتبر كرنفال شعبي ينقل صورة وثقافة الشعب العراقي لكل دول العالم فأنت يا تاج الراس من تريد تنقل صورة طيبة عن عاشوراء وعن إمامك للعالم بطل تسوي شغلات و " شعائر " مو منطقية وهمجية بحجة انت تحب الحسين ومن هاي الشعائر هي
التطبير ، تضرب ظهرك بسچينة حادة ، تمشي عالفحم ، تلطم بالنعال ، تخرمش وجهك ... هاي السوالف حتى لو سويتها بطيب خاطر بس صدگني أنت حسب التعبير العلمي " مازوخي " يعني مريض نفسي وتعاني من اضطرابات عقلية ، لأن أذية النفس بأي سبب من الأسباب هو غلط وميسويها شخص عاقل
الكاتب المعروف جورج طرابيشي من أجة يفسر الطقوس الدينية عند المسلمين الشيعة والي الها مركزية خاصة بحيث تتمحور حول مقتل الحسين وأولاده وحچة عن الظلم الي لحق بعائلته والشيعة مالته عموماً
جورج طرابيشي يتجاوز التاريخ ويگول أن أهل الكوفة من ارسلوا للحسين كتب تفيد ببيعتهم واعطاء الولاء اله وما لحق بعدين من ارسال الحسين لسفير للعراق الي هو أبن عمه ، هي من شكلت البذرة الأولى لقيام الطقوس العزائية ، البداية ظهرت على شكل " بكاء عفوي " وبعدين تشكلت ملامح سياسية لهاي الطقوس فيگول الكاتب : " فبعد مقتل الحسين وخذلان اهل الكوفة له، جعل من الجماعة الشيعية تندب حظها وتشارك بطقوس دلالاتها الندم وتعذيب النفس واستمر تشكيل تلك الطقوس حتى اكتملت ملامحها حينما جاء البويهيون حيث امر عضد الدولة بأن تقرع الدفوف وتأتِ النساء وهن يضربن على رؤوسهن وهن يظهرن شعورهن ويبكِ الجميع نحيباً على مأساة عاشوراء."
يعني مو خط أحمر مثل ما أنت تعتقد ! هاي يسموها " شعائر سياسية " ودخيلة ومبتدعة ، لأن حتى الحسين بيوم الطف وصى أخته زينب وگاللها : " يا أُخية ، أني أقسم عليكِ فأبري قسمي ، لا تشقي علي جيبًا ولا تخمشي علي وجهًا ولا تدعي علي بالويل والثبور إذا أنا هلكت "
يعني الحسين بن علي بن أبي طالب بنفسه يحلف أخته يگللها لا تأذين نفسج بالحزن علية أذا آني متت ! ، زين أنت ليش مطبق وصية أمامك وتبطل تضرب براسك وتدمي نفسك بهالهمجية هاي ؟
• أبن تيمية فد زعيم ديني چان يشوف دم سنونه ولا يسمع بطاري الشيعة ، كتب مؤلفات كاملة ينتقد بيها الشيعة وشعائرهم وفقهم وعلمائهم وحتى طريقة لبسهم وأكلهم وشربهم بس مجاب أي طاري للتطبير .. تدري ليش ؟
لأنه ببساطة مچانت هذي الشعيرة موجودة بزمنه وهو مات قبل 690 سنة
• وحتى عالم الاجتماع الإيراني علي شريعتي ذكر ان التطبير شعيرة ابتدعها الزوار الايرانيين بداية العهد العثماني وما چان الها اي وجود قبل ذاك الوقت
• هي أسمه طقوس مواساة مو مساواة
يعني تقتصر على العاطفة والحزن
مو على الجرح والنزف وأذية النفس ! يعني ببساطة .. منظر الدم وهو يغطي الوجوه والأچفان والأطفال بصورة خاصة منظر كلش قبيح ومنفر ومو أنساني ويلعب النفس ومو حضاري ولا يسويها ناس عقال ومعاصرين كل هاي الحداثة والتكنولوجيا .. واذا صدك چنتوا قافلين وتعتبرون التطبير شعيرة " إلهية " فطيح الله حظ هيج شعيرة غبرة
ماكو شي أسمه " الشعائر خط أحمر " أكو شعائر طايح حظها لازم الواحد ينتقدها ويطالب أنو ينوضع حد الها
عاشوراء بغض النظر عن مكانته الدينية فهو يعتبر كرنفال شعبي ينقل صورة وثقافة الشعب العراقي لكل دول العالم فأنت يا تاج الراس من تريد تنقل صورة طيبة عن عاشوراء وعن إمامك للعالم بطل تسوي شغلات و " شعائر " مو منطقية وهمجية بحجة انت تحب الحسين ومن هاي الشعائر هي
التطبير ، تضرب ظهرك بسچينة حادة ، تمشي عالفحم ، تلطم بالنعال ، تخرمش وجهك ... هاي السوالف حتى لو سويتها بطيب خاطر بس صدگني أنت حسب التعبير العلمي " مازوخي " يعني مريض نفسي وتعاني من اضطرابات عقلية ، لأن أذية النفس بأي سبب من الأسباب هو غلط وميسويها شخص عاقل
الكاتب المعروف جورج طرابيشي من أجة يفسر الطقوس الدينية عند المسلمين الشيعة والي الها مركزية خاصة بحيث تتمحور حول مقتل الحسين وأولاده وحچة عن الظلم الي لحق بعائلته والشيعة مالته عموماً
جورج طرابيشي يتجاوز التاريخ ويگول أن أهل الكوفة من ارسلوا للحسين كتب تفيد ببيعتهم واعطاء الولاء اله وما لحق بعدين من ارسال الحسين لسفير للعراق الي هو أبن عمه ، هي من شكلت البذرة الأولى لقيام الطقوس العزائية ، البداية ظهرت على شكل " بكاء عفوي " وبعدين تشكلت ملامح سياسية لهاي الطقوس فيگول الكاتب : " فبعد مقتل الحسين وخذلان اهل الكوفة له، جعل من الجماعة الشيعية تندب حظها وتشارك بطقوس دلالاتها الندم وتعذيب النفس واستمر تشكيل تلك الطقوس حتى اكتملت ملامحها حينما جاء البويهيون حيث امر عضد الدولة بأن تقرع الدفوف وتأتِ النساء وهن يضربن على رؤوسهن وهن يظهرن شعورهن ويبكِ الجميع نحيباً على مأساة عاشوراء."
يعني مو خط أحمر مثل ما أنت تعتقد ! هاي يسموها " شعائر سياسية " ودخيلة ومبتدعة ، لأن حتى الحسين بيوم الطف وصى أخته زينب وگاللها : " يا أُخية ، أني أقسم عليكِ فأبري قسمي ، لا تشقي علي جيبًا ولا تخمشي علي وجهًا ولا تدعي علي بالويل والثبور إذا أنا هلكت "
يعني الحسين بن علي بن أبي طالب بنفسه يحلف أخته يگللها لا تأذين نفسج بالحزن علية أذا آني متت ! ، زين أنت ليش مطبق وصية أمامك وتبطل تضرب براسك وتدمي نفسك بهالهمجية هاي ؟
• أبن تيمية فد زعيم ديني چان يشوف دم سنونه ولا يسمع بطاري الشيعة ، كتب مؤلفات كاملة ينتقد بيها الشيعة وشعائرهم وفقهم وعلمائهم وحتى طريقة لبسهم وأكلهم وشربهم بس مجاب أي طاري للتطبير .. تدري ليش ؟
لأنه ببساطة مچانت هذي الشعيرة موجودة بزمنه وهو مات قبل 690 سنة
• وحتى عالم الاجتماع الإيراني علي شريعتي ذكر ان التطبير شعيرة ابتدعها الزوار الايرانيين بداية العهد العثماني وما چان الها اي وجود قبل ذاك الوقت
• هي أسمه طقوس مواساة مو مساواة
يعني تقتصر على العاطفة والحزن
مو على الجرح والنزف وأذية النفس ! يعني ببساطة .. منظر الدم وهو يغطي الوجوه والأچفان والأطفال بصورة خاصة منظر كلش قبيح ومنفر ومو أنساني ويلعب النفس ومو حضاري ولا يسويها ناس عقال ومعاصرين كل هاي الحداثة والتكنولوجيا .. واذا صدك چنتوا قافلين وتعتبرون التطبير شعيرة " إلهية " فطيح الله حظ هيج شعيرة غبرة
اتعرف ماذا يقول المكسيكيين
عن المحيط يقولون انه بلا ذاكرة
وهذا ما ابحث عنه لاقضي
فيه بقيه حياتي مكان دافئ بلا ذاكرة
عن المحيط يقولون انه بلا ذاكرة
وهذا ما ابحث عنه لاقضي
فيه بقيه حياتي مكان دافئ بلا ذاكرة
Forwarded from • أيمن فلاح
تنازلات ثمينة
بكل برود دائماً يشار على الشخص الذي يميل إلى الاغاني الريفية بأنه ، أنسان رجعي أو قليل خبرة , وبمصطلح "معيدي"
وكل اصابع التهم تلك هي نظرة مبسطة للمجتمع لتقليل من قيمة الشخص مهما كان..
ولكوننا مجتمع نوعاً ما متحضر وانت تميل إلى اغاني كلماتها غير مفهومة ومصوغاتها بعيدة عن تناول الناس بحديثهم والى ما شابه لا يُناسب اندماجك مع اغاني الهيوا الحالية وبدون سرد او مقدمة تفي بالغرض ،
دعوني استعرض لكم اغنية لا تقل عن اغاني الرصينة بشيء , اغنية ريفية بحتة .. اغنية سامحيني للمطرب الريفي عبادي من كلماته والحانه ..
انظرو كيف يبين لنا بأن الرجل يبقة رجلاً حتى وان تنازل عن رجولته امام من يحب
حين يقول لها " سامحيني يا ملاك الرغبتني بهل حياة المالي بيها جنت رغبة"
وعندما يتنازل عن كل مغريات الدنيا عند الحبيبة التي يضعها بكفةِ والكل بكفة عند قوله " سامحيني يا طلبتي الل بالعمر والعمر ينطي البشر بالدنيا طلبة"
حينها تعلو الانفية لدى الحبيبة وتنظر له نظرة مزدرية حين يؤكد بأن ماكان بينهم مجرد "زعل" بقوله : اني رأيي بهالحجاية البيني وبينج بسيطة وموش صعبة
تتعلى عليه ثم بكل حب وفناء يذكرها كيف كانت تحبه وتفعل المستحيل من أجل سماع صوته او رؤيته .. بقوله : جا نسيت افلان انة ذاك الاجي ولو جو هلج تحت العباية تلبديني جا نسيتي انكون ماجي ومثل جيه المفصلة لمن تجيني"
يقصد بمجيئها مثل "الفصلية" بمعنى دون قيود او شروط..
اغنية اقل مايقال عنها عظيمة , توضح عظمة الرجل واحترامه للمرأة وجمالها وقيمتها لديه..
بكل برود دائماً يشار على الشخص الذي يميل إلى الاغاني الريفية بأنه ، أنسان رجعي أو قليل خبرة , وبمصطلح "معيدي"
وكل اصابع التهم تلك هي نظرة مبسطة للمجتمع لتقليل من قيمة الشخص مهما كان..
ولكوننا مجتمع نوعاً ما متحضر وانت تميل إلى اغاني كلماتها غير مفهومة ومصوغاتها بعيدة عن تناول الناس بحديثهم والى ما شابه لا يُناسب اندماجك مع اغاني الهيوا الحالية وبدون سرد او مقدمة تفي بالغرض ،
دعوني استعرض لكم اغنية لا تقل عن اغاني الرصينة بشيء , اغنية ريفية بحتة .. اغنية سامحيني للمطرب الريفي عبادي من كلماته والحانه ..
انظرو كيف يبين لنا بأن الرجل يبقة رجلاً حتى وان تنازل عن رجولته امام من يحب
حين يقول لها " سامحيني يا ملاك الرغبتني بهل حياة المالي بيها جنت رغبة"
وعندما يتنازل عن كل مغريات الدنيا عند الحبيبة التي يضعها بكفةِ والكل بكفة عند قوله " سامحيني يا طلبتي الل بالعمر والعمر ينطي البشر بالدنيا طلبة"
حينها تعلو الانفية لدى الحبيبة وتنظر له نظرة مزدرية حين يؤكد بأن ماكان بينهم مجرد "زعل" بقوله : اني رأيي بهالحجاية البيني وبينج بسيطة وموش صعبة
تتعلى عليه ثم بكل حب وفناء يذكرها كيف كانت تحبه وتفعل المستحيل من أجل سماع صوته او رؤيته .. بقوله : جا نسيت افلان انة ذاك الاجي ولو جو هلج تحت العباية تلبديني جا نسيتي انكون ماجي ومثل جيه المفصلة لمن تجيني"
يقصد بمجيئها مثل "الفصلية" بمعنى دون قيود او شروط..
اغنية اقل مايقال عنها عظيمة , توضح عظمة الرجل واحترامه للمرأة وجمالها وقيمتها لديه..
"يوماً ما عندما تنظر إلى ماضيك، سترى أن عظمتك قد شكّلتها السنين الأصعب."
- فرويد
- فرويد
