يتبع.."

"
"

من أجمل المقاطع المُتداولة اليوم في سوق الجمعة ب ⁧#نزوى⁩ 😍♥️

🔖-اليقين هو أن تدعو الله بشيء وكل الأسباب حولك توحي بعدم تحقيقه و لكن بداخلك إيمان و يقين تام بأن الله سيستجيب.

،

🔖-عندما كانت عمان إمبراطورية، حاربها الغرب وتفاخر بلبس أهل عمان حينها وبمقتنياتهم، لأنهم كانوا في قمة الهرم. بلجيكيان باللبس العُماني أثناء الغزو البلجيكي للكونجو في القرن العشرين.

🔖-ما أعظمَ ⁦الرحمة⁩ ⁦والعطف⁩ ⁦في⁩ قلوبِ ⁦الأطفال⁩ 🐐👦🏼

🌄ولاية نزوى

🔖-عش مجنون ولا تبالي لأحد ففي الجنون سعادة 😌

🌆مسفاة العبريين - ولاية الحمراء.

"

🔖-حاول أن تدرك معنى العُمر والحياة مرة ولا تضيع الفرص، واصنع لك في كل يوم شيء جميل ولو بسيط، واخلق قناعة بداخلك أنك تعيش لتحدث التغيير .

🔖هو قلبي ( رسول الله ﷺ )
🔖فراس السليمي

رابط المدونه:
https://almoatasemhdaib.blogspot.com/?m=1

🔖في لهجات أهل الجزيرة العربية قديمًا كانوا يُطلقون على الحبيب "شوق"، فلما يطل أو تطل كانوا يقولون هذا "شوق" فلانة جاء أو تلك "شوق" فلان تمر من هنا، لعل هذه التسمية تأكيد حاضر من الماضي على أن أصدق شعور في هذا العالم هو شعور "الشوق"، صادق لكن مُتعب

• سعيد قديح

🔖إليكم رسالة (متى تنجلي مشكلة العالم البشري، وإلى أين منتهاها؟!) باللغة العربية. عن فاحشة الشذوذ بأنواعه، والتي وعدناكم بنشرها بعدة لغات. وقد قامت بطباعتها دار الكلمة الطيبة @kaleematayba

-أحمد الخليلي

🔖تربية الأبناء لا تتم عبر برامج التواصل.
-من خطاب السلطان هيثم يوم أمس.

أحب جدًا هذا النص للرافعي:

 

“أنتَ لم تحبها هيَ، أنتَ أحببت جزءًا من روحكَ وضعهُ اللهُ فيها، فهي مخلوقةٌ من ضِلعك، أقرب مكان إلى قلبك لذلكَ مُنتهى الحب أن تناديها يا (أنا).”

“كنت أواسي النفس، أحيانًا، بقراءة علم الفلك الذي يؤكد أن حجم الكرة الأرضية كلها لا يزيد عن حجم حبة رمل على ساحل لا نهاية له. فأين داري وأين دارك من هذه الحبة الشاردة؟ هكذا يستطيع المرء المثقل بالفقدان والغياب أن ينام قليلًا.”

–محمود درويش إلى سميح القاسم.

🔖 (المواطنة الصالحة ليست كلمات تردد، وإنما إخلاص وتفاعل وشفافية. والنفوس قد جُبِلَت على حبّ ديارها، وهذا الأمر الفطريّ جاءت الشريعة الإسلامية للعناية به، والمحافظة عليه، والرسول (صلّى الله عليه وسلم) يعلن عن حبه لوطنه في مكة، وهو يغادرها إلى المدينة، فيقول: "والله إنكِ لَأَحبّ البِقاع إلى الله وأحَبّ البِقاع إليَ، ولولا أن قومك أخرجوني منك ما خرجت"، ويقال: "لِحبِ الأوطان عَمُرَت البلدان"، ونعمتان مجحودتان: "الأمن في الأوطان، والصّحة في الأبدان").

(مقال المواطنة الصالحة، بتصرف)