ويكفيني من الدنيا رغيفٌ
وكوز الماء والتمر المفيدُ
وبيتٌ في الدجى آوي إليه
يَقي البلوى وشيئا لي يكيدُ
وقرآنٌ لدار السعد يَهدي
وكُتْب العلم فيها لا أَحيدُ
وأحيا في الكَفاف بغير همٍّ
ولا دَينٍ إلى ضنك يقودُ
فلا أبغي من الدنيا ثراءً
ينافسني ويحسدني البليدُ
فقد يشقى الفتى بالمال دهرا
ويطغى بعدما المولى يزيدُ!
ونِعم المال إن أمسى معينا
على التقوى وكنتَ به تجودُ
فأحسنْ إن حباك الله مالا
فبالإحسان أنتَ هو السعيدُ
وكوز الماء والتمر المفيدُ
وبيتٌ في الدجى آوي إليه
يَقي البلوى وشيئا لي يكيدُ
وقرآنٌ لدار السعد يَهدي
وكُتْب العلم فيها لا أَحيدُ
وأحيا في الكَفاف بغير همٍّ
ولا دَينٍ إلى ضنك يقودُ
فلا أبغي من الدنيا ثراءً
ينافسني ويحسدني البليدُ
فقد يشقى الفتى بالمال دهرا
ويطغى بعدما المولى يزيدُ!
ونِعم المال إن أمسى معينا
على التقوى وكنتَ به تجودُ
فأحسنْ إن حباك الله مالا
فبالإحسان أنتَ هو السعيدُ
وودتُ لو أني رحلتُ عن الدنا
فلعل موتي من حياتي أفضلُ
يا سعد قلبي إن ظفرتُ برحمةٍ
من خالقي لمّا بقبري أنزلُ
فاغفر لعبدك يا غفور تفضلا
واعصمه يا ذا الفضل مما يحصلُ
فلعل موتي من حياتي أفضلُ
يا سعد قلبي إن ظفرتُ برحمةٍ
من خالقي لمّا بقبري أنزلُ
فاغفر لعبدك يا غفور تفضلا
واعصمه يا ذا الفضل مما يحصلُ
وأرغبُ أني لو أكون محفّظا
لخير كتابٍ من إلهيَ أُنزلا
أُثاب على التعليم في كل آيةٍ
ويجري ثوابي إن غدا القبر منزلا
وأهرب من دنيا الأنام وما بها
وأحفظ نفسي من قبيحٍ تجوّلا
فيا سعدَ عبدٍ للكتاب معلم
سيُكرمه المولى ويرقى إلى العُلا
لخير كتابٍ من إلهيَ أُنزلا
أُثاب على التعليم في كل آيةٍ
ويجري ثوابي إن غدا القبر منزلا
وأهرب من دنيا الأنام وما بها
وأحفظ نفسي من قبيحٍ تجوّلا
فيا سعدَ عبدٍ للكتاب معلم
سيُكرمه المولى ويرقى إلى العُلا
وأخلصْ لرب العرش إن كنتَ محسنا
إلى الناس واحذر ما لأجرك يفسدُ
فلا تطلبنْ منهم جزاءً وخدمةً
ويا بئس مَن للمدح بالخير يقصدُ
ولا تُتْبِع المعروف منًّا ولا أذى
فذاك وايم الله عيبٌ مؤكدُ
وحافظ على الأموال لا تغدُ خاسرا
إذا كنتَ فيما عند ربك تزهدُ
إلى الناس واحذر ما لأجرك يفسدُ
فلا تطلبنْ منهم جزاءً وخدمةً
ويا بئس مَن للمدح بالخير يقصدُ
ولا تُتْبِع المعروف منًّا ولا أذى
فذاك وايم الله عيبٌ مؤكدُ
وحافظ على الأموال لا تغدُ خاسرا
إذا كنتَ فيما عند ربك تزهدُ
Media is too big
VIEW IN TELEGRAM
وأخلصْ لرب العرش إن كنتَ محسنا
إلى الناس واحذر ما لأجرك يفسدُ
فلا تطلبنْ منهم جزاءً وخدمةً
ويا بئس مَن للمدح بالخير يقصدُ
ولا تُتْبِع المعروف منًّا ولا أذى
فذاك وايم الله عيبٌ مؤكدُ
وحافظ على الأموال لا تغدُ خاسرا
إذا كنتَ فيما عند ربك تزهدُ
📍 أداء: حميد الشامسي جزاه الله خيرا ..
https://youtube.com/shorts/pTypowRqYDg?si=f7qQ-xk-c6LQrBu0
إلى الناس واحذر ما لأجرك يفسدُ
فلا تطلبنْ منهم جزاءً وخدمةً
ويا بئس مَن للمدح بالخير يقصدُ
ولا تُتْبِع المعروف منًّا ولا أذى
فذاك وايم الله عيبٌ مؤكدُ
وحافظ على الأموال لا تغدُ خاسرا
إذا كنتَ فيما عند ربك تزهدُ
📍 أداء: حميد الشامسي جزاه الله خيرا ..
https://youtube.com/shorts/pTypowRqYDg?si=f7qQ-xk-c6LQrBu0
إذا لم تكن عَفَّ اللسان مهذّبا
ذُمِمْتَ وأي الناس بالذمِّ يفرحُ؟!
وإن كان منكَ القول حلوًا معسَّلا
أُلفتَ ومن يعرِفْكَ يدعو ويَمدحُ
عرفتَ مآل الحالتين ومن يكنْ
أصمًّا فما بالخير يُجزى ويربحُ
ذُمِمْتَ وأي الناس بالذمِّ يفرحُ؟!
وإن كان منكَ القول حلوًا معسَّلا
أُلفتَ ومن يعرِفْكَ يدعو ويَمدحُ
عرفتَ مآل الحالتين ومن يكنْ
أصمًّا فما بالخير يُجزى ويربحُ
ويا حظّ مَن نال الهنا بحليلةٍ
رَزانٍ بعلم الدين تسعى وتطلبُ
ودودٍ كَعوبٍ طَفْلةٍ وقنوعةٍ
حَيِيٍّ عن الذكران تنأى وتهرُبُ
صبورٍ على مُرّ الزمان خدومةٍ
نَصوحٍ سخيٍّ للمكارم تُنسبُ
بشوشٍ على تقوى الإله معينة
بها غيمة الأحزان والهم تذهبُ
بهذي يَطيب العيش إن نلتَ مثلها
وما مثلها إلا عزيزٌ ويصعبُ!
وإنّ زواج المرء في الدهر واجبٌ
ومَن ذاك عن ذا الحصن والأنس يرغبُ؟!
فلا تعذلنّ الناس إن هم تأخروا
فربك يعطي من يشاء ويحجِبُ
وللناس أعذارٌ وللمال سلطةٌ
وفيه يُقاس المرء إن صار يَخطِبُ!
ونسألُ من فضل الكريم زيادةً
وصونا عن الفحشاء فالدهر مرعبُ
رَزانٍ بعلم الدين تسعى وتطلبُ
ودودٍ كَعوبٍ طَفْلةٍ وقنوعةٍ
حَيِيٍّ عن الذكران تنأى وتهرُبُ
صبورٍ على مُرّ الزمان خدومةٍ
نَصوحٍ سخيٍّ للمكارم تُنسبُ
بشوشٍ على تقوى الإله معينة
بها غيمة الأحزان والهم تذهبُ
بهذي يَطيب العيش إن نلتَ مثلها
وما مثلها إلا عزيزٌ ويصعبُ!
وإنّ زواج المرء في الدهر واجبٌ
ومَن ذاك عن ذا الحصن والأنس يرغبُ؟!
فلا تعذلنّ الناس إن هم تأخروا
فربك يعطي من يشاء ويحجِبُ
وللناس أعذارٌ وللمال سلطةٌ
وفيه يُقاس المرء إن صار يَخطِبُ!
ونسألُ من فضل الكريم زيادةً
وصونا عن الفحشاء فالدهر مرعبُ
إن السعيد الذي قد جُنّب الفتنا
وصانه الله عما يفسد الدينا
شر عظيمٌ وأفكارٌ ملوثةٌ
وباتتِ الدار بالمحظور تغرينا
وللشياطين جندٌ كل ناحيةٍ
تغوي ومن كأسها المسموم تسقينا
وللقبائح أشياء ميسّرة
ونشتكي الضعفَ والشكوى لمُبدينا
مصائبٌ في زمان الناس قاضيةٌ
على الديانة يا رحمن تنجينا
فاعصم عن السوءِ مَن يبغي سلامته
فمن سواك إله الناس يحمينا
وصانه الله عما يفسد الدينا
شر عظيمٌ وأفكارٌ ملوثةٌ
وباتتِ الدار بالمحظور تغرينا
وللشياطين جندٌ كل ناحيةٍ
تغوي ومن كأسها المسموم تسقينا
وللقبائح أشياء ميسّرة
ونشتكي الضعفَ والشكوى لمُبدينا
مصائبٌ في زمان الناس قاضيةٌ
على الديانة يا رحمن تنجينا
فاعصم عن السوءِ مَن يبغي سلامته
فمن سواك إله الناس يحمينا
لكل مشكلةٍ حلٌّ وإن عظمتْ
وربما الحل فيها غاية اليُسْرِ
وقد يُوفّق نحو الحل أصغرنا
ولا يوفق فيها صاحبُ القَدرِ
فلتسأل العون من رب الورى أبدا
واطلب لبيبا خبيرا ناصحا يدري
فقد تَخيب إذا فكّرتَ منفردا
وبالتشاور تلقى اليسر في الأمرِ
وربما الحل فيها غاية اليُسْرِ
وقد يُوفّق نحو الحل أصغرنا
ولا يوفق فيها صاحبُ القَدرِ
فلتسأل العون من رب الورى أبدا
واطلب لبيبا خبيرا ناصحا يدري
فقد تَخيب إذا فكّرتَ منفردا
وبالتشاور تلقى اليسر في الأمرِ
📍 من الشعر الشعبي (النبطي):
خلكْ خفيف النفس واضحك للجميع
وامزح مزاح الزين لا تكذب أبدْ
واحفظ مقام الناس واستر ع الوضيع
واصدقْ مع الخلانِ لا تجرح أحدْ
خلكْ خفيف النفس واضحك للجميع
وامزح مزاح الزين لا تكذب أبدْ
واحفظ مقام الناس واستر ع الوضيع
واصدقْ مع الخلانِ لا تجرح أحدْ
سِرُّ السعادة أن تكون موحّدا
متمسّكا بطريقة العدنانِ
وتكونَ من بين الورى متألّها
تبغي الإله وجنة الرضوانِ
وتفرّ مما أحدثوا من بدعةٍ
ويصونك المولى عن العصيانِ
وتكونَ بالأمر المقدَّر راضيا
متصبّرا تشكو إلى الرحمنِ
مستغفرا بعد الذنوب وشاكرا
عند العطا للخلق ذا إحسانِ
متسامحا للناس لستَ بحاسدٍ
متدبرا في آية القرآنِ
هذي السعادة لا بأمر منكرٍ
لا يرتضيه مدبر الأكوانِ
فارحم إلهي ضعفنا وتوفنا
حُنَفَا وأبعدنا عن النيرانِ
متمسّكا بطريقة العدنانِ
وتكونَ من بين الورى متألّها
تبغي الإله وجنة الرضوانِ
وتفرّ مما أحدثوا من بدعةٍ
ويصونك المولى عن العصيانِ
وتكونَ بالأمر المقدَّر راضيا
متصبّرا تشكو إلى الرحمنِ
مستغفرا بعد الذنوب وشاكرا
عند العطا للخلق ذا إحسانِ
متسامحا للناس لستَ بحاسدٍ
متدبرا في آية القرآنِ
هذي السعادة لا بأمر منكرٍ
لا يرتضيه مدبر الأكوانِ
فارحم إلهي ضعفنا وتوفنا
حُنَفَا وأبعدنا عن النيرانِ
وأحلُم أحيانا وأمضي كأنني
لقول سفيهٍ ما بأذنيَ أسمعُ
وللصبر حدٌّ إن رأيتُ تماديا
أصول على جهل الجهول وأدفعُ
إذا لم تكن حلو الكلام مؤدبا
فلستَ بذي قدرٍ لديّ فأرفعُ
لقول سفيهٍ ما بأذنيَ أسمعُ
وللصبر حدٌّ إن رأيتُ تماديا
أصول على جهل الجهول وأدفعُ
إذا لم تكن حلو الكلام مؤدبا
فلستَ بذي قدرٍ لديّ فأرفعُ
بقولك تعلو في الأنام وتَسفلُ
ومن يفقد الآداب يُزرى ويُذمَمُ
ومن كان ذا شَيْبٍ إذا كان فاحشا
هجاه صغارٌ أو عليه تهجّموا!
فلا تنطقنْ بالسوء إن كنتَ مازحا
فكل بذيءٍ لا محالة يأثمُ
ومن يفقد الآداب يُزرى ويُذمَمُ
ومن كان ذا شَيْبٍ إذا كان فاحشا
هجاه صغارٌ أو عليه تهجّموا!
فلا تنطقنْ بالسوء إن كنتَ مازحا
فكل بذيءٍ لا محالة يأثمُ
وليتَ الموت يأتيني سريعا
فيحملني المحبّ إلى المقابرْ
لعل الموت خيرٌ من حياةٍ
بها للسوء والفحشا عساكرْ
تهدّ منارة الإيمان هدّا
وترمي بالضلالة للضمائرْ
وإن الدين أغلى ما رُزقنا
ونحن بفقده نلقى الخسائرْ
فأحسن يا إله الخلق موتي
ومنك العفو أبغي والبشائرْ
فيحملني المحبّ إلى المقابرْ
لعل الموت خيرٌ من حياةٍ
بها للسوء والفحشا عساكرْ
تهدّ منارة الإيمان هدّا
وترمي بالضلالة للضمائرْ
وإن الدين أغلى ما رُزقنا
ونحن بفقده نلقى الخسائرْ
فأحسن يا إله الخلق موتي
ومنك العفو أبغي والبشائرْ
ألم تدرِ أن الرزق أمرٌ مقدَّرٌ
وأنّ إله الناس يعطي ويمنعُ؟!
فما نلتَ أرزاقا بحَولٍ وقوةٍ
ولكنْ بفضل الله ماذا ستصنعُ؟!
وكم مِن قليل الحظ يلقى سعادةً
وتلقى ثريا بالشقاوة يُلسعُ!
وليس غنى الإنسان بالمال إنما
غناه بنفسٍ بالمقدَّر تقنعُ
وإن صالت البلوى وأصبحتَ مُعدِما
فلا تسألنّ الخلق والله يسمعُ
وأنّ إله الناس يعطي ويمنعُ؟!
فما نلتَ أرزاقا بحَولٍ وقوةٍ
ولكنْ بفضل الله ماذا ستصنعُ؟!
وكم مِن قليل الحظ يلقى سعادةً
وتلقى ثريا بالشقاوة يُلسعُ!
وليس غنى الإنسان بالمال إنما
غناه بنفسٍ بالمقدَّر تقنعُ
وإن صالت البلوى وأصبحتَ مُعدِما
فلا تسألنّ الخلق والله يسمعُ
سطّرتُ في الموت أبياتا منمّقةً
أبغي الممات لعَلّي فيه أرتاحُ
فيا هنائي إذا ما الله أكرمني
بميتةٍ بعدها فوزٌ وأفراحُ
فاجعل أيا رب في الإسلام خاتمتي
والعفوَ أبغيه للزلات يجتاحُ
أبغي الممات لعَلّي فيه أرتاحُ
فيا هنائي إذا ما الله أكرمني
بميتةٍ بعدها فوزٌ وأفراحُ
فاجعل أيا رب في الإسلام خاتمتي
والعفوَ أبغيه للزلات يجتاحُ
وأنصحُ غيري رغم أني مقصّرٌ
وإني لهذا النصح أولى وأحوجُ!
ولو كان شرطا أن يناصِحَ كاملٌ
لما كنتُ أهدي النصحَ غيري وأُبهجُ!
فيا رب أبغي العفو والصون والتقى
فإني لدار السَّعد في السير أعرجُ
وإني لهذا النصح أولى وأحوجُ!
ولو كان شرطا أن يناصِحَ كاملٌ
لما كنتُ أهدي النصحَ غيري وأُبهجُ!
فيا رب أبغي العفو والصون والتقى
فإني لدار السَّعد في السير أعرجُ
عزيزُ فؤادٍ لستُ بالذل أرتضي
ولا ألعق الأقدام من أجل درهمِ
ولا أصحب المُثرين من أجل مالهمْ
ولا أمدح العِتْريف أبغيه مُكرمي!
وإن بقائي طيلة الدهر طاويا
أحب من الشكوى وذلّي لمسلمِ
أنا الحر والأحرار فينا قلائلٌ
وسائل جياد الخيل عني لتعلمِ
ومن كان مثلي في الطباع مآله
عناءٌ وعما تبتغي النفس يُحرمِ
ولا ألعق الأقدام من أجل درهمِ
ولا أصحب المُثرين من أجل مالهمْ
ولا أمدح العِتْريف أبغيه مُكرمي!
وإن بقائي طيلة الدهر طاويا
أحب من الشكوى وذلّي لمسلمِ
أنا الحر والأحرار فينا قلائلٌ
وسائل جياد الخيل عني لتعلمِ
ومن كان مثلي في الطباع مآله
عناءٌ وعما تبتغي النفس يُحرمِ
وعجبتُ من لُطف الإله وحِلمهِ
نعصي وفي حق العظيم نقصّرُ
نأتي القبيح بسِرّنا وبجَهرنا
ومن الذنوب فأين مَن يستغفرُ؟!
واللهُ رغم ذنوبنا متفضّلٌ
يعطي الورى وعلى ابن آدم يصبرُ
يا رب منك العفوَ نبغي والتقى
فالغيّ من درب الصيانة أيسرُ
وامنُنْ بستر للذنوب وتوبةٍ
وجنان خلد في القيامة نظفرُ
نعصي وفي حق العظيم نقصّرُ
نأتي القبيح بسِرّنا وبجَهرنا
ومن الذنوب فأين مَن يستغفرُ؟!
واللهُ رغم ذنوبنا متفضّلٌ
يعطي الورى وعلى ابن آدم يصبرُ
يا رب منك العفوَ نبغي والتقى
فالغيّ من درب الصيانة أيسرُ
وامنُنْ بستر للذنوب وتوبةٍ
وجنان خلد في القيامة نظفرُ
📍 من الشعر الشعبي ..
خلّك من اللي صحبته فيها ذنوبْ
دومٍ إلى درب الضلالة يرشدكْ
واختر صديقٍ مقتفي خير الدروبْ
درب السلف ذاك الذي هُوْ ينفعكْ
واحذر من الحزبي ترا فكره مَشوبْ
فكر التحزّب يا رفيقي يكسركْ
خلّك من اللي صحبته فيها ذنوبْ
دومٍ إلى درب الضلالة يرشدكْ
واختر صديقٍ مقتفي خير الدروبْ
درب السلف ذاك الذي هُوْ ينفعكْ
واحذر من الحزبي ترا فكره مَشوبْ
فكر التحزّب يا رفيقي يكسركْ