ممكن تحصل على شهرة ..
‏تملك الكثير من المال ..
‏وممكن تنجز الكثير من النجاحات في حياتك ..

‏وما تكون سعيد في النهاية ..

‏في أطول دراسة استمرت ٨٥ سنة، وجدت أن العلاقات والتواصل هي العامل الذي يجعلنا أكثر سعادة وصحّة. لأنّها تجعلنا في حالة انتماء وارتباط في هذا العالم.

‏وبالتالي لا يوجد أكثر رفاهية من شخص يتلقى الاهتمام بطريقة أو بأخرى.

‏يقول البرفيسور روبرت فالدينجر المشرف على الدراسة في جامعة هارفرد، أنّه حتى التواصل البصري -eye contact- مع شخص غريب في الشارع ممكن أن يجعله يشعر بالانتماء، وبالتالي يكون أكثر سعادة.


- عبدالله
‏"عامانِ مرّا
‏لم نحاول فيهما
‏أنْ نستريحَ من الغيابِ قليلا
‏لم نلتفتْ
‏للذكرياتِ كأنّما
‏لا شيء فيها قبل كان جميلا.."
صباح الخير
‏"أهم قصة في الوجود، هي القصة التي ترويها لنفسك عن نفسك كل يوم."
رصيدٌ من الإمتنان لله على كل لطفٍ خفي داخل هذا النفق المظلم الذي لم نخرج منه بعد.
"لا شيء يُعميك عن حَقيقة الشَيء اكثر مِن رَغبتُكَ فيه."
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
أتمنى في مثل هذا الوقت من الأسبوع المقبل
أن أتنفس الهواء الذي ألهث لأجله الآن

لم أكن أدرك أن أربعة أشهر يمكن أن تشبه أربع عظام مكسورة؛
ذراعين وساقين، كلها متشرخة سرًا
كسور غير مرئية تتضاعف تحت وطأة رعبي الخفي
‏"صِلني بكل ما يصِل بك، وحبِّب إلي ما حبّب إليك، أسألك يارب بأكرم لفظ، وأفصح لغة، وأتمّ إخلاص، وأشرف نيّة .. إليك أصير، وإياك أؤمل ؛ حبِّب إلي الخير واستعملني به، وكرِّه إلي الشّر واصرفني عنه، إنك على كل شيءٍ قدير.."
أأكذبُ حينَ أحلفُ أنّ قلبي
على ما فيهِ من أُممٍ.. وحيدُ؟

- حذيفة العرجي.
"وقد يغفر المرء، لا عن محبّة ورضا، بل عن زهد العارف بما سينتهي إليه كل هذا."
‏في حوارٍ دار بيننا عن "أثر العلاقات" قلتُ:
حين ننتزع أنفسنا من علاقة مظلمة، ينقشع السواد عن جوانب لم نبصرها من قبل، تتجرّد حقائق كانت مضمرة، وتعلن الفظائع عن نفسها. نراهم بهيئة غير مألوفة فنتألم، ونرى أنفسنا بهيئة أغرب فنتألم أكثر. نعلّق على مشاجب الندم غضبًا رطبًا وجرحًا نديًّا وحسراتٍ ساخنة.

قال: إن حكاياتنا لا تختلف عن تلك التي نقرأها في الروايات. عندما نقرأ رواية لأول مرة نخرج بانطباعٍ أوليّ مندفع، باستقراءٍ غير دقيق للأحداث، وبصور غير مكتملة عن شخصياتها. ثم نقرأها بعد مُدّة مرّةً أخرى، فيختلف الانطباع، وتتّجه التحليلات نحو مسالك جديدة، وتصبح الصور أعلى دقّة. ثم نقرأها ثالثةً، فلا تعود هي نفسها الرواية التي قرأناها أول مرة.

ولأن حكاياتنا الخاصة هي الأهم، يجدر بنا ألّا نتوقف عن قراءتها، ألّا نتجاهل أثرها، وألّا نهرب من المواجهات الصادمة.
لا نغفل بالسطور عمّا بين السطور، ولا ننحاز إلى أنفسنا، ولا نضلّلها عن الحقائق. فليكن ألمنا أكثر حدّة في كل مرة، فلتكن دموعنا أشد غزارة، فلتكن الصرخة أعلى ولتحفر التنهيدة نفقًا أعمق في صدورنا.
نعيد قراءتها إلى أن نحيط بها، إلى أن نفهمها ونتفهّمها، وإلى أن ننظر إليها أخيرًا بعين القبول، ثم نركنها بعيدًا، بعيدًا هُناك على الرفوف المنسيّة.

_هناء جابر.
تفعيل فقرة #إلى_ابنتي_التي_لم_تأتِ_بعد

لكن، يومًا ما
ستتعلمين تقدير المنحة التي وهبتِ
ستعيشين في سلام مع فيض مشاعرك
ومن هذا الموضع الصافي الرهيف
سوف تخلقين أكثر الأشياء جمالًا.

لانج لييف - ترجمة ضي رحمي
"تُذهِلني هالة التغيُّر القويّ التي تُحيط بإنسان كُنتُ قد عهدتُه مُتألمًا كَسِيرًا فيما مضى. يُذهلني استشعار عافيته، ورعايته بنفسه بعد طول انقطاع، كأنه في غيْبَتِهِ قد لَوَى أذْرُع الهَوان. أحبُّ دافع القوّة، بارَكَ المولى في القوة، تلك التي تُهدينا إلى سبل التجاوز وضرورة النهوض."

الحمد لله على العناية الربانية ~
‏صباح الخير، نرجع نذكر بالتذكير الدائم «من أصبح وهمّه الآخرة، جمع الله له همّه، وحفظ عليه ضيعته، وجعل غناه في قلبه، وأتته الدنيا وهي راغمه»
يبقَى الموت شرخًا في قلبِ كلّ أحد؛ لا يُضمدّه إلا الإيمان بالله وباللقاء الذي وعد في روضاتِ الجنّات، أن نجتمع فلا نفترق وأن نحيا فلا نموت وأن ننعم فلا نبأس.
‏"كان أضعف من أن يحتمل المزيد، وأقوى من أن يستسلم."
‏«كل شيء آلمني، أرشدني لحكمة لم أكن لأصل لها وأنا في منطقة الراحة، وكل باب أُغلق في وجهي، أجبرني على طرق أبواب لم ألحظ أبدا وجودها من قبل، وكل شخص خسرته، أفسح مكانا لشخص أفضل في حياتي. وبدلا من شكر الله على السراء والضراء من باب الرضا العاجز، أشكره حقا من قلبي على كل ضراء مستني من باب الرضا العارف والمتبصر والممتن».
كم كلّفك هذا الثبات!
http://shamsh1997.sarhne.com
‏"لم أكن لأستطيع الصفح عنك أبدًا، لم يكن لديَّ أعز منك في الأرض كلها في ذلك الوقت و لم يكن بعده. و لهذا لا أستطيع."
‏يتوزَّع قلب الإنسان على أفراد عائلته بالتساوي، كلَّما أصاب أحدهم شيء، تداعى سائر قلبه بذلك !
وَیَوۡمَىِٕذࣲ یَفۡرَحُ ٱلۡمُؤۡمِنُونَ.. بِنَصۡرِ ٱللَّهِۚ 
2024/05/12 09:09:28
Back to Top
HTML Embed Code: