- تركت كل ما يخصني لك ي الله فمنڪ العون ومني الصبر منك النجاه ومني التحمّل منڪ الإجابه ومني الدعاء فـ لا تخيبني ي الله ولا تخيب الرجاء والإلحاح لك انت الرفق المرافق لحياتي فنجيني من كرب الدنيا واحيط بداخلي اطمئنان وامان لا ينتهي منك رجوتك وطرقت بابك عالماً بأنك لا ترد طارقك خائباً ذليلاً وإنك تسمع مافي القلوب قبل النداء فاستجب ثم هوّن طريقاً لا يتعب قلبي حين انظر لتشتتي ربي اجمع بيني وبين دعوتي فرحاً مديداً جميلاً فـ انا الضعيف ولكن انت القوي امام كل شئ يضعفني ارفق بي ورافقني بكل حياتي ووفقني اذا لم يحالفني التوفيق وابهرني بالنجاح في كل حياتي يسر كل عسير مر عليا وكل مُر آلم قلبي او جعله يمُر من حياتي وامسح على قلبي بالطمئنينة والسلام😔🌷!!.
👍1
"اللهم اجبر خاطري جبرًا أنت وليّه.. فإنه لايعجزك شيئًا في الأرض ولا في السماء، ربي اشرح صدري وأرح قلبي وأزح من قلبي كل خوف يسكنني وكل ضعف يكسرني وكل أمر يبكيني، ولا تفجعني في مستقبلي ولا في نفسي ولا في باقي أهلي ولا تُعسر أمري وافتح لي أبوابي المغلقه."🤲🏻🌹
🎯علم نفس معا لنرتقي
هل تعلم
🌧.معلومات_مفيدة
.
💙 هل____تعلم : من المستحيل أن تتذكر كيف بدأ الحلم الذي رأيته في منامك.
.
. هل____تعلم : ان أحد أفضل الطرق لخسارة الوزن هو عدم تناول أي شي قبل أربع ساعات من النوم .
.
💙. هل____تعلم : ان آخر شيء تفكر به قبل أن تنام يؤثر بأحلامك...
.
. هل____تعلم : ان ﺍﻟﺴﻮﺭﺓ ﺍﻟﺘﻲ ﺣﺚ ﺍﻟﺮﺳﻮﻝ ﺻﻠﻰ ﺍﻟﻠﻪ ﻋﻠﻴﻪ ﻭﺳﻠﻢ ﺍﻟﻨﺴﺎﺀ ﻋﻠﻰ ﺗﻌﻠﻤﻬﺎ هي ﺳﻮﺭﺓ ﺍﻟﻨﻮﺭ.
.
💙. هل____تعلم : ان من مهلكات النفس ، تعلقك بمن لا يستحق .
.
. هل____تعلم : ان الدماغ لايتوقف
لإنه يعمل أثناء النوم وهو أصل الأحلام.....🗯
التي نراها.
.
💙. هل____تعلم : ان السم الأبيض يطلق على السكر لتسببه بالسمنة ومرض السكري وتجمع الدهون.
.
هل____تعلم :
ان الضحك يتطلب عمل 5 مراكز فى المخ مع بعضهم من أجل الشعور بهذا الإحساس
...❄❄💙
هل تعلم
🌧.معلومات_مفيدة
.
💙 هل____تعلم : من المستحيل أن تتذكر كيف بدأ الحلم الذي رأيته في منامك.
.
. هل____تعلم : ان أحد أفضل الطرق لخسارة الوزن هو عدم تناول أي شي قبل أربع ساعات من النوم .
.
💙. هل____تعلم : ان آخر شيء تفكر به قبل أن تنام يؤثر بأحلامك...
.
. هل____تعلم : ان ﺍﻟﺴﻮﺭﺓ ﺍﻟﺘﻲ ﺣﺚ ﺍﻟﺮﺳﻮﻝ ﺻﻠﻰ ﺍﻟﻠﻪ ﻋﻠﻴﻪ ﻭﺳﻠﻢ ﺍﻟﻨﺴﺎﺀ ﻋﻠﻰ ﺗﻌﻠﻤﻬﺎ هي ﺳﻮﺭﺓ ﺍﻟﻨﻮﺭ.
.
💙. هل____تعلم : ان من مهلكات النفس ، تعلقك بمن لا يستحق .
.
. هل____تعلم : ان الدماغ لايتوقف
لإنه يعمل أثناء النوم وهو أصل الأحلام.....🗯
التي نراها.
.
💙. هل____تعلم : ان السم الأبيض يطلق على السكر لتسببه بالسمنة ومرض السكري وتجمع الدهون.
.
هل____تعلم :
ان الضحك يتطلب عمل 5 مراكز فى المخ مع بعضهم من أجل الشعور بهذا الإحساس
...❄❄💙
*بنت الأصول... جوهرة الأصالة ومرآة النُبل* ______
في زمن تتغير فيه الوجوه وتتبدّل فيه المواقف بتبدّل المصالح، تظل
*"بنت الأصول"* كالنور الثابت في ظلمة المتقلبات، لا تُعرف بادّعاء الكلام ولا ببهرج الصورة، بل تُعرف بالفعل النقي، والموقف الأصيل، والخلق الرفيع.
إنها ابنة الكرم والعطاء، وحفيدة الوفاء والحياء، لا تهتزّ مع الرياح، ولا تتغير مع تقلبات الأيام، لأنها من معدن لا يصدأ، ومن أصل لا يخذل.
هي التي تقف إلى جانبك قبل أن تُفصح عن حاجتك، وتشدّ على يدك وأنت في ضعفك، لا تسأل عن المقابل، لأن شهامة الروح تسكنها، وكرم الطبع يسكن وجدانها.
تحفظ غيبتك كأنك حاضر، وتصون العِشرة كما يصون المؤمن عهده مع الله، لا تبيع الوفاء، ولا تتنكر لمعروفٍ صنعته الأيام.
بنت الأصول، إذا وعدت صدقت، وإذا أعطت أكرمت، وإذا أحبت أخلصت بقلب لا يعرف الخيانة، ولا يتقن إلا الوفاء.
حضورها راحة وسكينة، وحديثها نَبْعُ حكمةٍ خرج من تربة تربيةٍ عظيمة، غرست فيها القيم وسقتها بالمروءة والعفة.
ليست بجمال الوجه تُقاس، وإن كان جمالها لا يُنكر، بل تُقاس بجمال الأصل، ونُبل التربية، ونقاء السريرة، وبياض القلب الذي لا يخون ولا يخذل.
هي امرأة لا تشبه سواها... لأنها تُشبه الحق، وتُشبه الإيمان، وتُشبه الصفاء. حين تكون قريبة، يُزهر الوقت، وتصفو الروح، وحين تتكلم، يصمت الضجيج احترامًا لعقلها ورُقيّها.
إنها بنت الأصول التي تترك أثرًا في الأرواح لا يُمحى، وتمنح من حولها درسًا في الوفاء لا يُنسى.
هنيئًا لمن عرفها، وهنيئًا لمن تقاطعت دروبه مع إنسانة بهذا النقاء.
ففي زمن الزيف، تبقى
*"بنت الأصول"*
الحقيقة الأجمل.
في زمن تتغير فيه الوجوه وتتبدّل فيه المواقف بتبدّل المصالح، تظل
*"بنت الأصول"* كالنور الثابت في ظلمة المتقلبات، لا تُعرف بادّعاء الكلام ولا ببهرج الصورة، بل تُعرف بالفعل النقي، والموقف الأصيل، والخلق الرفيع.
إنها ابنة الكرم والعطاء، وحفيدة الوفاء والحياء، لا تهتزّ مع الرياح، ولا تتغير مع تقلبات الأيام، لأنها من معدن لا يصدأ، ومن أصل لا يخذل.
هي التي تقف إلى جانبك قبل أن تُفصح عن حاجتك، وتشدّ على يدك وأنت في ضعفك، لا تسأل عن المقابل، لأن شهامة الروح تسكنها، وكرم الطبع يسكن وجدانها.
تحفظ غيبتك كأنك حاضر، وتصون العِشرة كما يصون المؤمن عهده مع الله، لا تبيع الوفاء، ولا تتنكر لمعروفٍ صنعته الأيام.
بنت الأصول، إذا وعدت صدقت، وإذا أعطت أكرمت، وإذا أحبت أخلصت بقلب لا يعرف الخيانة، ولا يتقن إلا الوفاء.
حضورها راحة وسكينة، وحديثها نَبْعُ حكمةٍ خرج من تربة تربيةٍ عظيمة، غرست فيها القيم وسقتها بالمروءة والعفة.
ليست بجمال الوجه تُقاس، وإن كان جمالها لا يُنكر، بل تُقاس بجمال الأصل، ونُبل التربية، ونقاء السريرة، وبياض القلب الذي لا يخون ولا يخذل.
هي امرأة لا تشبه سواها... لأنها تُشبه الحق، وتُشبه الإيمان، وتُشبه الصفاء. حين تكون قريبة، يُزهر الوقت، وتصفو الروح، وحين تتكلم، يصمت الضجيج احترامًا لعقلها ورُقيّها.
إنها بنت الأصول التي تترك أثرًا في الأرواح لا يُمحى، وتمنح من حولها درسًا في الوفاء لا يُنسى.
هنيئًا لمن عرفها، وهنيئًا لمن تقاطعت دروبه مع إنسانة بهذا النقاء.
ففي زمن الزيف، تبقى
*"بنت الأصول"*
الحقيقة الأجمل.
...مع أننا نملك ذكريات كثيرة،،
منها السعيد ومنها الحزين
لكنّنا لا نستطيع أنْ نختار مانتذكّره،
فالذكريات هي التي تفرض نفسها وقت ما تشاء!
سنوات من أعمارنا مرّت بلَمح البصر ،،،
غيّرتنا الظروف التي عشناها ،،،
تغيّرت مفاهيمنا وأولوِيّاتنا وأسلوبنا ،،،
تغيّرت دعواتنا أيضاً ،،،
حتى مقامات الناس في حياتنا تغيّرت ...
تلك السنوات غيّرت كل شيء فينا
حتى وصلنا إلى النسخة التي نحن عليها الآن ...
ففي حياة كل منّا لحظة معيّنة ،،،.
لا يعود منها أبدا كما كان ...
منها السعيد ومنها الحزين
لكنّنا لا نستطيع أنْ نختار مانتذكّره،
فالذكريات هي التي تفرض نفسها وقت ما تشاء!
سنوات من أعمارنا مرّت بلَمح البصر ،،،
غيّرتنا الظروف التي عشناها ،،،
تغيّرت مفاهيمنا وأولوِيّاتنا وأسلوبنا ،،،
تغيّرت دعواتنا أيضاً ،،،
حتى مقامات الناس في حياتنا تغيّرت ...
تلك السنوات غيّرت كل شيء فينا
حتى وصلنا إلى النسخة التي نحن عليها الآن ...
ففي حياة كل منّا لحظة معيّنة ،،،.
لا يعود منها أبدا كما كان ...
👍1
*عندما يصبح المعلم أفقر موظفي الدولة.. فلا تسألوا عن المستقبل*
*في كل وطن، هناك معيار لا يخطئ في قياس مستقبله: انظر إلى حال معلميه، وستعرف إلى أين يتجه. إذا كان المعلم مكرّمًا، فالوطن يسير نحو الازدهار، وإذا كان مهمشًا، فاعلم أن المجتمع يسير نحو هاوية الجهل والانحدار.*
*المعلم ليس مجرد موظف يؤدي واجبًا يوميًا، بل هو الركيزة التي تُبنى عليها الأجيال، والأساس الذي تقوم عليه الحضارات. فكيف لو كان هذا الأساس هشًّا، يكافح لقوت يومه، ويصارع ظروفًا قاسية لا ترحم؟ كيف لو باتت مهنة صناعة العقول مرادفًا للفقر والعوز؟*
*حين ترى معلمًا يعاني، فاعلم أن الوطن قد تخلّى عن مجده، وأن المجتمع قد بدأ في فقدان بوصلته. فالمعلم ليس مجرد فرد في المجتمع، بل هو باني الحضارات، وحارس الهوية، وحامل مشعل النور في دروب الجهل. إن الدولة التي تتجاهل معلميها، إنما تهدم بنيانها بيدها، وتحفر قبر مستقبلها في صمتٍ قاتل.*
*ليست قوة الأوطان في جدرانها العالية، ولا في خزائنها المليئة بالذهب، ولا في عتادها، بل في عقول أبنائها التي يصنعها المعلم. حين تُهمل الدول معلميها، فإنها تفرّط في أمنها الحقيقي، لأن العلم وحده هو السلاح الذي لا يصدأ، والقوة التي لا تُهزم.*
*إن المدارس ليست مجرد أبنية من طوبٍ وأسمنت، بل مصانع للعقول، ومختبرات للنهضة. وما فائدة الجدران إن لم يكن داخلها فكرٌ يُنير، وعلمٌ يُغيّر؟ الأمة التي تجعل من المعلم مجرد موظف مُهمّش، تهدم أعمدة مستقبلها بيدها، وتحكم على نفسها بالبقاء في الظل.*
*حين يكون راتب المعلم أَقَلَّ راتبٍ فِي سُلَّمِ رَوَاتِبِ الدَّوْلَةِ، بالكاد لا يكفيه ليومين أو ثلاثة، فاعلم أن الدولة قد اختارت الجهل على العلم، والانحدار على الصعود. المعلم ليس موظفًا يؤدي مهامًا يومية، بل هو قائد يصنع العقول، ومهندسٌ يبني المستقبل.*
*كيف لو كانت الدولة تهمل معلميها، فهي تهدم مستقبل شعبها بيدها؟ كيف لأمة أن تزدهر ومعلموها يتسولون الاحترام قبل الحقوق؟ كيف لمجتمع أن يتقدم، وقدوته مسحوقة تحت وطأة الفقر والتجاهل؟ حين يكون المعلم عاجزًا عن تأمين أبسط احتياجاته، يصبح التعليم تجارة، وتتحول المدارس إلى مراكز للدرجات لا للعقول.*
*المعلم هو الشعلة التي تضيء طريق الأجيال، فإن أطفأت الدولة هذه الشعلة، غرقت في ظلام الجهل والتخلف. وحين تُكسر كرامة المعلم، لا ينهار فرد، بل تنهار أمة بأكملها.*
*لدينا خياران لا ثالث لهما: إما أن نجعل من المعلم ركيزة للنهوض، وإما أن نواصل سقوطنا في مستنقع التخلف. فالأمم التي احترمت معلميها، صنعت حضارتها، والأمم التي أهملتهم، أصبحت أثرًا بعد عين.*
*لا نهضة دون تعليم، ولا تعليم دون معلم كريم. وإذا أردنا أن نصنع مستقبلًا يستحق الفخر، فلنبدأ بصون كرامة من يصنع العقول.*
*الوطن الحقيقي ليس مجرد أرض وحدود…*
*الوطن هو عقلٌ يُفكر، وطفلٌ يقرأ، ومعلمٌ يحترق ليضيء درب الأجيال.*
*في كل وطن، هناك معيار لا يخطئ في قياس مستقبله: انظر إلى حال معلميه، وستعرف إلى أين يتجه. إذا كان المعلم مكرّمًا، فالوطن يسير نحو الازدهار، وإذا كان مهمشًا، فاعلم أن المجتمع يسير نحو هاوية الجهل والانحدار.*
*المعلم ليس مجرد موظف يؤدي واجبًا يوميًا، بل هو الركيزة التي تُبنى عليها الأجيال، والأساس الذي تقوم عليه الحضارات. فكيف لو كان هذا الأساس هشًّا، يكافح لقوت يومه، ويصارع ظروفًا قاسية لا ترحم؟ كيف لو باتت مهنة صناعة العقول مرادفًا للفقر والعوز؟*
*حين ترى معلمًا يعاني، فاعلم أن الوطن قد تخلّى عن مجده، وأن المجتمع قد بدأ في فقدان بوصلته. فالمعلم ليس مجرد فرد في المجتمع، بل هو باني الحضارات، وحارس الهوية، وحامل مشعل النور في دروب الجهل. إن الدولة التي تتجاهل معلميها، إنما تهدم بنيانها بيدها، وتحفر قبر مستقبلها في صمتٍ قاتل.*
*ليست قوة الأوطان في جدرانها العالية، ولا في خزائنها المليئة بالذهب، ولا في عتادها، بل في عقول أبنائها التي يصنعها المعلم. حين تُهمل الدول معلميها، فإنها تفرّط في أمنها الحقيقي، لأن العلم وحده هو السلاح الذي لا يصدأ، والقوة التي لا تُهزم.*
*إن المدارس ليست مجرد أبنية من طوبٍ وأسمنت، بل مصانع للعقول، ومختبرات للنهضة. وما فائدة الجدران إن لم يكن داخلها فكرٌ يُنير، وعلمٌ يُغيّر؟ الأمة التي تجعل من المعلم مجرد موظف مُهمّش، تهدم أعمدة مستقبلها بيدها، وتحكم على نفسها بالبقاء في الظل.*
*حين يكون راتب المعلم أَقَلَّ راتبٍ فِي سُلَّمِ رَوَاتِبِ الدَّوْلَةِ، بالكاد لا يكفيه ليومين أو ثلاثة، فاعلم أن الدولة قد اختارت الجهل على العلم، والانحدار على الصعود. المعلم ليس موظفًا يؤدي مهامًا يومية، بل هو قائد يصنع العقول، ومهندسٌ يبني المستقبل.*
*كيف لو كانت الدولة تهمل معلميها، فهي تهدم مستقبل شعبها بيدها؟ كيف لأمة أن تزدهر ومعلموها يتسولون الاحترام قبل الحقوق؟ كيف لمجتمع أن يتقدم، وقدوته مسحوقة تحت وطأة الفقر والتجاهل؟ حين يكون المعلم عاجزًا عن تأمين أبسط احتياجاته، يصبح التعليم تجارة، وتتحول المدارس إلى مراكز للدرجات لا للعقول.*
*المعلم هو الشعلة التي تضيء طريق الأجيال، فإن أطفأت الدولة هذه الشعلة، غرقت في ظلام الجهل والتخلف. وحين تُكسر كرامة المعلم، لا ينهار فرد، بل تنهار أمة بأكملها.*
*لدينا خياران لا ثالث لهما: إما أن نجعل من المعلم ركيزة للنهوض، وإما أن نواصل سقوطنا في مستنقع التخلف. فالأمم التي احترمت معلميها، صنعت حضارتها، والأمم التي أهملتهم، أصبحت أثرًا بعد عين.*
*لا نهضة دون تعليم، ولا تعليم دون معلم كريم. وإذا أردنا أن نصنع مستقبلًا يستحق الفخر، فلنبدأ بصون كرامة من يصنع العقول.*
*الوطن الحقيقي ليس مجرد أرض وحدود…*
*الوطن هو عقلٌ يُفكر، وطفلٌ يقرأ، ومعلمٌ يحترق ليضيء درب الأجيال.*
يقول أحد الدعاة : كنت أقف ذات يوم فسمعت بكاء سيدة إفريقية ونحيبها وتوسلاتها لأحد الأطباء القائمين على مساعدة الأطفال الصغار وعلاجهم في بعثتنا في إفريقيا .
وللحق تأثرت لشدة إصرارها وتمسكها بتحقيق مطلبها، فتحدثت مع الطبيب، فقال لي :
إن ابنها الرضيع في حكم الميت، ولن يعي، وهي تريدني أن أضمه إلى الأطفال الذين سنرعاهم .! والمال الذي سننفقه على طفلها لا فائدة له، إنه طفل لن يعيش إلا أياماً معدودات، والمال أولى به غيره ..
قال الداعية : نظرت إليّ الأم والطبيب يحكي لي بنظرات توسل واستعطاف .. فقلت للمترجم :
اسألها كم تحتاج من المال كل يوم ؟ فأخبرته بالمبلغ، ووجدته قليلاً جداً، يساوي ثمن مشروب غازي في بلدي .!!
فقلت : لا مشكلة سأدفعه من مالي الخاص، وطمأنته .. فأخذت المرأة تريد تقبيل يدي، فمنعتها ..
وقلت لها : خذي هذه نفقة عام كامل لابنك، وعندما تنفد النقود - أشرت إلى أحد مساعديَّ - سيعطيك ما تحتاجينه، ووقعت لها صكاً لتصرف به المبلغ المتفق عليه ..
تمر الشهور والسنوات - وللحق أنا اعتبرته فعلاً طفلاً ميتاً وما فعلته كان فقط لكي أهدئ الأم المسكينة، وأجبر خاطرها، لاسيما أنها حديثة عهد بالإسلام - وقد نسيت الموضوع برمته .!!
وبعد أكثر من "12 عاماً" كنت في المركز، وحضر لي أحد الموظفين، وقال لي :
هناك سيدة إفريقية تصر على لقائك، وقد أتت عدة مرات، فقلت له :
أحضرها ..!
فدخلت سيدة لا أعرفها، ومعها طفل جميل الوجه هادئ، وقالت لي :
" هذا ابني عبدالرحمن، وقد أتم حفظ القرآن، والكثير من أحاديث الرسول -صلى الله عليه وسلم- ويتمنى أن يصبح داعية للإسلام معكم ..! " .
تعجبت وقلت لها : ولماذا تصرين على هذا الطلب مني ؟!!
ولم أكن أفهم شيئاً .. ونظرت إلى الطفل الهادئ، فوجدته يتحدث اللغة العربية بهدوء، وقال لي :
" لولا الإسلام ورحمته ما كنت أنا أعيش وأقف بين يديك، فقد حكت لي أمي قصتك معها، وإنفاقك علي طوال مدة طفولتي .. وأريد أن أكون تحت رعايتك، وأنا أجيد اللغة الإفريقية وأعرفها تماماً، وأحب أن أعمل معكم كداعية للإسلام، ولا أحتاج سوى الطعام فقط، وأحب أن أسمعك تلاوتي للقرآن .. " .
وأخذ يتلو آيات من سورة البقرة بصوت شجي، وعيناه الجميلتان تنظران لي متوسلة أن أوافق ..
وهنا تذكرت وقلت لها :
هل هذا هو ذلك الطفل الذي رفضوا ضمه إلى الرعاية ؟
فقالت : نعم نعم ..!
وعقَّب هو : لذلك أصرت أمي أن تقدمني إليك، بل وسمتني باسمك عبدالرحمن ..
•• يقول الداعية : قدماي لم تحملاني، خررت على الأرض وأنا شبه مشلول لهول الفرحة، والمفاجأة، وسجدت لله شكراً وأنا أبكي وأقول :
ثمن مشروب غازي يحيي نفساً، ويرزقنا بداعية نحتاجه ؟!
هذا الطفل أصبح من أكثر دعاة إفريقيا بين قبائلها شهرة، وقبولاً لدى الناس ..
كم من صدقة قليلة حوَّلت حياة ناس كثيرين وجعلتهم سعداء ، وكم من أموال ننفقها بلا طائل وبلاهدف كانت وبالاً علينا وعلى أمتنا ...
كم من الملايين تُنفق اليوم في صفقات اللاعبين كرونالدو ، وملايين أخرى تُراق على أعتاب المسارح الماجنة ، وأخرى تُحرق في حفلات الغناء والمجون والرقص و راقصات و فنانين تافهين ، وعلى موائد السفه والترف، في وقت تموت فيه النفوس في إفريقيا وآسيا من الجوع، وتذبل الأرواح عطشًا للقرآن، وتنتظر أمٌ دامعة في قرية منسية “ثمن مشروب غازي” فقط… لتنقذ به حياة طفل وتُخرج به جيلًا .
إننا نُحاسب على الدرهم والدينار ، فكيف بأمة تُهدر المليارات على الشهوات، وتبخل بـقليلها على الدعوة والحياة والحق؟
لعل طفلًا في إفريقيا، أو يتيما في آسيا، أو أمًّا في جزيرة منسية، ينتظر حبةً من إحساننا ، تكون له نجاة، ولنا في موازين الأعمال نورًا، يوم لا ينفع مال ولا بنون.
وللحق تأثرت لشدة إصرارها وتمسكها بتحقيق مطلبها، فتحدثت مع الطبيب، فقال لي :
إن ابنها الرضيع في حكم الميت، ولن يعي، وهي تريدني أن أضمه إلى الأطفال الذين سنرعاهم .! والمال الذي سننفقه على طفلها لا فائدة له، إنه طفل لن يعيش إلا أياماً معدودات، والمال أولى به غيره ..
قال الداعية : نظرت إليّ الأم والطبيب يحكي لي بنظرات توسل واستعطاف .. فقلت للمترجم :
اسألها كم تحتاج من المال كل يوم ؟ فأخبرته بالمبلغ، ووجدته قليلاً جداً، يساوي ثمن مشروب غازي في بلدي .!!
فقلت : لا مشكلة سأدفعه من مالي الخاص، وطمأنته .. فأخذت المرأة تريد تقبيل يدي، فمنعتها ..
وقلت لها : خذي هذه نفقة عام كامل لابنك، وعندما تنفد النقود - أشرت إلى أحد مساعديَّ - سيعطيك ما تحتاجينه، ووقعت لها صكاً لتصرف به المبلغ المتفق عليه ..
تمر الشهور والسنوات - وللحق أنا اعتبرته فعلاً طفلاً ميتاً وما فعلته كان فقط لكي أهدئ الأم المسكينة، وأجبر خاطرها، لاسيما أنها حديثة عهد بالإسلام - وقد نسيت الموضوع برمته .!!
وبعد أكثر من "12 عاماً" كنت في المركز، وحضر لي أحد الموظفين، وقال لي :
هناك سيدة إفريقية تصر على لقائك، وقد أتت عدة مرات، فقلت له :
أحضرها ..!
فدخلت سيدة لا أعرفها، ومعها طفل جميل الوجه هادئ، وقالت لي :
" هذا ابني عبدالرحمن، وقد أتم حفظ القرآن، والكثير من أحاديث الرسول -صلى الله عليه وسلم- ويتمنى أن يصبح داعية للإسلام معكم ..! " .
تعجبت وقلت لها : ولماذا تصرين على هذا الطلب مني ؟!!
ولم أكن أفهم شيئاً .. ونظرت إلى الطفل الهادئ، فوجدته يتحدث اللغة العربية بهدوء، وقال لي :
" لولا الإسلام ورحمته ما كنت أنا أعيش وأقف بين يديك، فقد حكت لي أمي قصتك معها، وإنفاقك علي طوال مدة طفولتي .. وأريد أن أكون تحت رعايتك، وأنا أجيد اللغة الإفريقية وأعرفها تماماً، وأحب أن أعمل معكم كداعية للإسلام، ولا أحتاج سوى الطعام فقط، وأحب أن أسمعك تلاوتي للقرآن .. " .
وأخذ يتلو آيات من سورة البقرة بصوت شجي، وعيناه الجميلتان تنظران لي متوسلة أن أوافق ..
وهنا تذكرت وقلت لها :
هل هذا هو ذلك الطفل الذي رفضوا ضمه إلى الرعاية ؟
فقالت : نعم نعم ..!
وعقَّب هو : لذلك أصرت أمي أن تقدمني إليك، بل وسمتني باسمك عبدالرحمن ..
•• يقول الداعية : قدماي لم تحملاني، خررت على الأرض وأنا شبه مشلول لهول الفرحة، والمفاجأة، وسجدت لله شكراً وأنا أبكي وأقول :
ثمن مشروب غازي يحيي نفساً، ويرزقنا بداعية نحتاجه ؟!
هذا الطفل أصبح من أكثر دعاة إفريقيا بين قبائلها شهرة، وقبولاً لدى الناس ..
كم من صدقة قليلة حوَّلت حياة ناس كثيرين وجعلتهم سعداء ، وكم من أموال ننفقها بلا طائل وبلاهدف كانت وبالاً علينا وعلى أمتنا ...
كم من الملايين تُنفق اليوم في صفقات اللاعبين كرونالدو ، وملايين أخرى تُراق على أعتاب المسارح الماجنة ، وأخرى تُحرق في حفلات الغناء والمجون والرقص و راقصات و فنانين تافهين ، وعلى موائد السفه والترف، في وقت تموت فيه النفوس في إفريقيا وآسيا من الجوع، وتذبل الأرواح عطشًا للقرآن، وتنتظر أمٌ دامعة في قرية منسية “ثمن مشروب غازي” فقط… لتنقذ به حياة طفل وتُخرج به جيلًا .
إننا نُحاسب على الدرهم والدينار ، فكيف بأمة تُهدر المليارات على الشهوات، وتبخل بـقليلها على الدعوة والحياة والحق؟
لعل طفلًا في إفريقيا، أو يتيما في آسيا، أو أمًّا في جزيرة منسية، ينتظر حبةً من إحساننا ، تكون له نجاة، ولنا في موازين الأعمال نورًا، يوم لا ينفع مال ولا بنون.
الانفصال أنهى العلاقة بين الزوجين… لكنه لم يُنهِ دوركما كأب وأم.
التربية المشتركة لا تعني أن تتفقوا في كل شيء، لكنها تعني أن تتفقوا على شيء واحد: مصلحة الطفل أولًا.
لا تجعلوا الطفل يدفع ثمن خلافات لم يخترها.
التربية المشتركة لا تعني أن تتفقوا في كل شيء، لكنها تعني أن تتفقوا على شيء واحد: مصلحة الطفل أولًا.
لا تجعلوا الطفل يدفع ثمن خلافات لم يخترها.
سؤال موجه لكل الأزواج: هل فكرت يومًا لماذا تحب زوجتك الخروج من المنزل؟
الإجابة ببساطة: لأنها لا تجد في المنزل راحةً كما تجدها أنت.
أنت تذهب إلى عملك يوميًا لثماني ساعات، تعود بعدها لتستريح، وهذا حقك.
لكن، تخيّل لو طُلب منك أن تعمل 16 ساعة متواصلة، دون خيار للرفض، أو أسوأ من ذلك… أن تعمل 24 ساعة بلا توقف!
هذا بالضبط ما تعيشه زوجتك داخل البيت.
فالبيت بالنسبة لها ليس مكانًا للراحة… بل هو ساحة عمل لا تنتهي.
منذ لحظة استيقاظها: غسيل، طهي، تنظيف، ترتيب، تلبية طلباتك وطلبات الأولاد، رعاية الطفل، إن وُجد، بكل تفاصيلها من طعام وحفاض ولعب، ثم مذاكرة وواجبات إذا كبر الطفل، وأحيانًا كل ذلك معًا إن كان هناك أكثر من طفل.
وإن كانت تعمل خارج البيت أيضًا، فإنها تجمع بين وظيفتين دون أي راحة فعلية.
حتى عندما تجلس قليلاً أمام التلفاز أو تمسك هاتفها، فهي “تحت الطلب”.
مثل الطبيب المناوب، جاهزة دائمًا لتلبية النداء، في أي لحظة.
هذا الضغط النفسي المستمر مرهقٌ جدًا.
إنها تحتاج إلى وقت لا تكون فيه مسئولة عن أحد، وقت لا يُطلب منها فيه شيء، لحظات تستعيد فيها أنفاسها فقط كـ إنسانة.
فكر في الأمر…
ساعة أو ساعتين في الأسبوع خارج المنزل لن تُحدث خللاً في ميزان حياتكما، لكنها كفيلة بأن تجدد طاقتها، وتعيد لها شعور الحياة.
وإن كان الأولاد صغارًا ولا يمكن تركهم، حتى نصف ساعة بعد أن يناموا، تخرجان فيها معًا لتناول مشروب أو قطعة شوكولاتة، يمكنها أن تصنع فرقًا كبيرًا.
وإن لم يكن الخروج ممكنًا، اصعدا إلى سطح المنزل، أو اجلسا سويًا في الشرفة… لكن رجاءً، لا تحوّل هذه اللحظة إلى مهمة جديدة:
“اعملي شاي… فين الترمس… هاتي اللب…”
هي لحظة للهدوء، لا لتجدد الطلبات.
أعطها فرصة تتنفس، تسترخي، تتوقف عن التفكير والركض.
صدقني، هي ليست آلة تعمل بلا توقف. حتى الآلات تحتاج إلى إعادة تشغيل.
فاحرص على أن تمنحها تلك اللحظة من “إعادة التشغيل” كل فترة، قبل أن تضعف طاقتها، أو تشتكي أنت من أنها أصبحت نكدية.
فمن الإنصاف… أن من يمنح الجميع راحةً، يستحق أن يرتاح.
✅📌
الإجابة ببساطة: لأنها لا تجد في المنزل راحةً كما تجدها أنت.
أنت تذهب إلى عملك يوميًا لثماني ساعات، تعود بعدها لتستريح، وهذا حقك.
لكن، تخيّل لو طُلب منك أن تعمل 16 ساعة متواصلة، دون خيار للرفض، أو أسوأ من ذلك… أن تعمل 24 ساعة بلا توقف!
هذا بالضبط ما تعيشه زوجتك داخل البيت.
فالبيت بالنسبة لها ليس مكانًا للراحة… بل هو ساحة عمل لا تنتهي.
منذ لحظة استيقاظها: غسيل، طهي، تنظيف، ترتيب، تلبية طلباتك وطلبات الأولاد، رعاية الطفل، إن وُجد، بكل تفاصيلها من طعام وحفاض ولعب، ثم مذاكرة وواجبات إذا كبر الطفل، وأحيانًا كل ذلك معًا إن كان هناك أكثر من طفل.
وإن كانت تعمل خارج البيت أيضًا، فإنها تجمع بين وظيفتين دون أي راحة فعلية.
حتى عندما تجلس قليلاً أمام التلفاز أو تمسك هاتفها، فهي “تحت الطلب”.
مثل الطبيب المناوب، جاهزة دائمًا لتلبية النداء، في أي لحظة.
هذا الضغط النفسي المستمر مرهقٌ جدًا.
إنها تحتاج إلى وقت لا تكون فيه مسئولة عن أحد، وقت لا يُطلب منها فيه شيء، لحظات تستعيد فيها أنفاسها فقط كـ إنسانة.
فكر في الأمر…
ساعة أو ساعتين في الأسبوع خارج المنزل لن تُحدث خللاً في ميزان حياتكما، لكنها كفيلة بأن تجدد طاقتها، وتعيد لها شعور الحياة.
وإن كان الأولاد صغارًا ولا يمكن تركهم، حتى نصف ساعة بعد أن يناموا، تخرجان فيها معًا لتناول مشروب أو قطعة شوكولاتة، يمكنها أن تصنع فرقًا كبيرًا.
وإن لم يكن الخروج ممكنًا، اصعدا إلى سطح المنزل، أو اجلسا سويًا في الشرفة… لكن رجاءً، لا تحوّل هذه اللحظة إلى مهمة جديدة:
“اعملي شاي… فين الترمس… هاتي اللب…”
هي لحظة للهدوء، لا لتجدد الطلبات.
أعطها فرصة تتنفس، تسترخي، تتوقف عن التفكير والركض.
صدقني، هي ليست آلة تعمل بلا توقف. حتى الآلات تحتاج إلى إعادة تشغيل.
فاحرص على أن تمنحها تلك اللحظة من “إعادة التشغيل” كل فترة، قبل أن تضعف طاقتها، أو تشتكي أنت من أنها أصبحت نكدية.
فمن الإنصاف… أن من يمنح الجميع راحةً، يستحق أن يرتاح.
✅📌
👍1
"احيانا زوجتي بتنادي عليا وهي قاعدة فاضية"
♥️♥️♥️♥️♥️♥️♥️♥️♥️♥️♥️♥️♥️💍
او وهي بتغسل المواعين او بتنشر الهدوم …فلما ارد عليها واقولها (نعم … محتاجة حاجة؟) … تقوللي (تعالي اقعد معايا… عاوزة أتونس بيك شوية 🙂 )… وقتها باسيب اللي في إيدي (ما دام حاجة ممكن تتأجل) واروح اقعد جنبها واحاول افتح اي حوار او اساعدها في الحاجة اللي بتعملها.
واحيانا انا بكون مضايق شوية او شغال في حاجة … وهي بتكون عاوزة تروح تروق حاجة او تروح تغسل المواعين او قاعدة بتقرا كتاب …وانادي عليها …واطلب منها تيجي تقعد جنبي عشان انا عاوزها تونسني … فهي تسيب اللي في إيدها وتيجي تقعد معايا وتفتح اي موضوع عشان نتكلم او تقعد تكمل قراية جنبي وانا شغال…وهي بتعمل ده وهي عارفة اني فعلا مبسوط بوجودها جنبي حتى لو مش بتعمل حاجة.
سيدنا آدم رغم انه كان عايش في الجنة اللي مليانة بالنعيم …لكنه كان حاسس بالوحشة والوحدة…وافتقاد (الونس) أكتر شعور كان حاسس بيه قبل ما ربنا يخلق حواء من ضلعه❤️❤️.
(الونس) إحتياج مهم جدا لاي انسان… وأحد أهم دوافع الجواز… عشان كده لازم كل واحد فينا يكون حريص انه يسد الاحتياج ده عند شريك حياته…ويطلبه لما يحتاجه.
إدراكنا للمعنى ده هايخلينا نفهم شوية حاجات زي :
- هاتفهم ليه مراتك بتفضل تحكيلك تفاصيل تافهة بعد ما ترجع م الشغل …هي بتتكلم معاك لانها جعانة ونس😍😍
- وهاتفهمي ليه جوزك ممكن بيضايق لما تخرجي وتسيبيه قاعد لوحده ويفضل يتصل بيكي عشان ترجعي رغم انك مجهزاله كل اللي هو محتاجه.…لانه بيضايق لما بيقعد في البيت من غيرك (ولو ان في رجالة بتستني اللحظة دي 😂)
- وهاتفهم ليه مراتك عاوزاك تروح معاها المشوار اللي هي رايحاه رغم انها بتعرف تروح لوحدها.... لانها عاوزة تتونس بيك في الطريق❤️❤️
لما شريك حياتك يعمل حاجة او يقولك حاجة معناها (انا عاوز أتونس بيك) …لازم تهتم😍.
الونس او (الأنس) شعور جميل مش هانعرف قيمته غير لما نفتقده.... الونس هو الشعور اللي بيكمل معانا بعد ما نكبر ونعجز وبعد ما صحتنا تروح واولادنا يتجوزوا.♥️♥️♥️♥️♥️
"لقائله شكرا بكل حب"♥️🫶
♥️♥️♥️♥️♥️♥️♥️♥️♥️♥️♥️♥️♥️💍
او وهي بتغسل المواعين او بتنشر الهدوم …فلما ارد عليها واقولها (نعم … محتاجة حاجة؟) … تقوللي (تعالي اقعد معايا… عاوزة أتونس بيك شوية 🙂 )… وقتها باسيب اللي في إيدي (ما دام حاجة ممكن تتأجل) واروح اقعد جنبها واحاول افتح اي حوار او اساعدها في الحاجة اللي بتعملها.
واحيانا انا بكون مضايق شوية او شغال في حاجة … وهي بتكون عاوزة تروح تروق حاجة او تروح تغسل المواعين او قاعدة بتقرا كتاب …وانادي عليها …واطلب منها تيجي تقعد جنبي عشان انا عاوزها تونسني … فهي تسيب اللي في إيدها وتيجي تقعد معايا وتفتح اي موضوع عشان نتكلم او تقعد تكمل قراية جنبي وانا شغال…وهي بتعمل ده وهي عارفة اني فعلا مبسوط بوجودها جنبي حتى لو مش بتعمل حاجة.
سيدنا آدم رغم انه كان عايش في الجنة اللي مليانة بالنعيم …لكنه كان حاسس بالوحشة والوحدة…وافتقاد (الونس) أكتر شعور كان حاسس بيه قبل ما ربنا يخلق حواء من ضلعه❤️❤️.
(الونس) إحتياج مهم جدا لاي انسان… وأحد أهم دوافع الجواز… عشان كده لازم كل واحد فينا يكون حريص انه يسد الاحتياج ده عند شريك حياته…ويطلبه لما يحتاجه.
إدراكنا للمعنى ده هايخلينا نفهم شوية حاجات زي :
- هاتفهم ليه مراتك بتفضل تحكيلك تفاصيل تافهة بعد ما ترجع م الشغل …هي بتتكلم معاك لانها جعانة ونس😍😍
- وهاتفهمي ليه جوزك ممكن بيضايق لما تخرجي وتسيبيه قاعد لوحده ويفضل يتصل بيكي عشان ترجعي رغم انك مجهزاله كل اللي هو محتاجه.…لانه بيضايق لما بيقعد في البيت من غيرك (ولو ان في رجالة بتستني اللحظة دي 😂)
- وهاتفهم ليه مراتك عاوزاك تروح معاها المشوار اللي هي رايحاه رغم انها بتعرف تروح لوحدها.... لانها عاوزة تتونس بيك في الطريق❤️❤️
لما شريك حياتك يعمل حاجة او يقولك حاجة معناها (انا عاوز أتونس بيك) …لازم تهتم😍.
الونس او (الأنس) شعور جميل مش هانعرف قيمته غير لما نفتقده.... الونس هو الشعور اللي بيكمل معانا بعد ما نكبر ونعجز وبعد ما صحتنا تروح واولادنا يتجوزوا.♥️♥️♥️♥️♥️
"لقائله شكرا بكل حب"♥️🫶
ذهبتُ في إجازة مع زوجي، أحمل في قلبي أمنية صغيرة:
أن يوثّق اللحظة بصورة، أن يلتقط لي مشهدًا أعلّقه في ذاكرتي.
لكنّه أبى.
رفض أن يلتقط لي حتى صورة واحدة.
وحين سألته في خجل: "لِمَ؟"
أجاب بفتورٍ قاتل:
— "لا رغبة لي."
بلعتُ الكلمات، وابتلعتُ الألم في صمتٍ ثقيل.
لكنّ هاتفه كان لا يكفّ عن الإهتزاز.
كان يبتسم وهو يقرأ، يكتب بسرعة، ثم يخفي الشاشة إن أنا اقتربت.
وفي إحدى الليالي، ضعفت… استسلمت لفضولي
وفي غيابه، فتحت رسائله.
وما قرأته… كاد يجهز على قلبي:
"تخيّلوا… بوزنها هذا، لا تزال تطلب مني أن أُصوّرها! لم تعد تدخل في إطار الصورة… تغيّرت كثيرًا منذ الولادة."
تجمد الدم في عروقي.
لم أنبس ببنت شفة.
لم أصرخ.
لم أُعاتب.
فقط… انسحبت بهدوءٍ يشبه الإنهيار.
ارتديتُ فستانًا قديمًا، نائمًا في قاع حقيبتي،
وخرجت… أجرّ حزني إلى الشاطئ، وحدي.
وهناك، أمام البحر الممتدّ بصمتٍ لا يُشبه أحدًا،
أخرجت هاتفي..والتقطت لنفسي صورة.
لي أنا… فقط لي.
لا لأثير إعجاب أحد، ولا لأنتظر تصفيقًا..بل لأتأمل وجهي… وأستعيدني.
رأيتني أضحك.
نعم، أضحك!
امرأة حيّة، كاملة، لم ينقصها سوى أن تتذكّر من تكون.
جسدي هذا…
هو ذاته الذي احتضن حياة في أحشائه،
هو ذا الذي ظننته عبئًا، فإذا به أعظم شاهد على قوتي.
لطالما صدّقتُ أنّ الحب لا يأتي إلا للنحيفات…
لكن تلك الليلة علّمتني الحقيقة:
أن تُحب نفسك، هو أول طريق للنجاة.
وأن تكوني وحدك، خير من أن تكوني مكسورة في حضرة من لا يراكِ.
أنا لم أعد كما كنت.
لكنّه أيضًا لم يعد كما كان.
فرجل يهين زوجته… لا يستحق أن يسير إلى جوارها.
اليوم، لستُ خفية.
أنا ظاهرة، واضحة، في قلب الصورة…أكبر من الإطار، وأقوى من أيّ تقزيم.
"لم أعد أطلب من أحد أن يراني… ما دمتُ أنا، أخيرًا، أرى نفسي."
أن يوثّق اللحظة بصورة، أن يلتقط لي مشهدًا أعلّقه في ذاكرتي.
لكنّه أبى.
رفض أن يلتقط لي حتى صورة واحدة.
وحين سألته في خجل: "لِمَ؟"
أجاب بفتورٍ قاتل:
— "لا رغبة لي."
بلعتُ الكلمات، وابتلعتُ الألم في صمتٍ ثقيل.
لكنّ هاتفه كان لا يكفّ عن الإهتزاز.
كان يبتسم وهو يقرأ، يكتب بسرعة، ثم يخفي الشاشة إن أنا اقتربت.
وفي إحدى الليالي، ضعفت… استسلمت لفضولي
وفي غيابه، فتحت رسائله.
وما قرأته… كاد يجهز على قلبي:
"تخيّلوا… بوزنها هذا، لا تزال تطلب مني أن أُصوّرها! لم تعد تدخل في إطار الصورة… تغيّرت كثيرًا منذ الولادة."
تجمد الدم في عروقي.
لم أنبس ببنت شفة.
لم أصرخ.
لم أُعاتب.
فقط… انسحبت بهدوءٍ يشبه الإنهيار.
ارتديتُ فستانًا قديمًا، نائمًا في قاع حقيبتي،
وخرجت… أجرّ حزني إلى الشاطئ، وحدي.
وهناك، أمام البحر الممتدّ بصمتٍ لا يُشبه أحدًا،
أخرجت هاتفي..والتقطت لنفسي صورة.
لي أنا… فقط لي.
لا لأثير إعجاب أحد، ولا لأنتظر تصفيقًا..بل لأتأمل وجهي… وأستعيدني.
رأيتني أضحك.
نعم، أضحك!
امرأة حيّة، كاملة، لم ينقصها سوى أن تتذكّر من تكون.
جسدي هذا…
هو ذاته الذي احتضن حياة في أحشائه،
هو ذا الذي ظننته عبئًا، فإذا به أعظم شاهد على قوتي.
لطالما صدّقتُ أنّ الحب لا يأتي إلا للنحيفات…
لكن تلك الليلة علّمتني الحقيقة:
أن تُحب نفسك، هو أول طريق للنجاة.
وأن تكوني وحدك، خير من أن تكوني مكسورة في حضرة من لا يراكِ.
أنا لم أعد كما كنت.
لكنّه أيضًا لم يعد كما كان.
فرجل يهين زوجته… لا يستحق أن يسير إلى جوارها.
اليوم، لستُ خفية.
أنا ظاهرة، واضحة، في قلب الصورة…أكبر من الإطار، وأقوى من أيّ تقزيم.
"لم أعد أطلب من أحد أن يراني… ما دمتُ أنا، أخيرًا، أرى نفسي."
كلآ̀م̀ م̀ن̀ ذ̀ه̀ب ֆ ⚡️🔱ۦ
Photo
بين اتمنى لو ولدت قبل ٨٠ سنه من اليوم ..
ف وقت ماكان كل شي جميل ولطيف ببساطته
ادرس لاصف ثالث بعدا يقولوا لي قمبري في البيت يكفيش قدش تقدري تعدي زلط ..
ومعي صاحبات اسمهن كاثيه وسعديه وتوفيقه
اخرج الصبح للحوي اقطف لي عنقادي عنب وشويه برقوق
ادخل افعلهن في طاسه واكل بعدا يقولوا لي اقطبي الغداء اليوم عيجين نسوان يتفرطين..
افعل الغداء واعجن واخبز واجهز لامي مجلس النسوان...
الماء البارد المبخر جاهز ف المدل..قلصات المعدن بيلمعين
المداعه والمعشرة وقبعتهن وسط الديوان ..وذيك البخور الحالي
واخر شي اجي ادخل بين المتفرطات يبهرروا لي امي ويشاوروني مايجلسوش عند النسوان الكبار عيب اخرجي العبي ف الحوي ..
اكبر شويه ويزوجوني بواحد اسمه معتق ..
يجي وهو ادمي ابن ناس مايعرفش من البنات الا اخته موزيه
لما يشتي يهاديني يدي لي مشقري ووردة
ولما يشتي يهتم بي يقول وينهي ادعوها والله مااتغدا الا بها
ولما يغثى مني يقول بيض الله وجهش حين سخيتي
ولما احد يغثيني يقله الا هي لااحد يغثيها ولا الوش من الوش ابيض
لما يشتي يعبر عن حبه لي يقوم يحجز لنا اثنين قبور جنب جنب
ولما يفضلني على نفسه يلقط لي الحالي الحالي من قاته ويخزن بالعوارض
ولما يشتي يدريني بارتباطه العظيم بي يسمي حقه المعزة باسمي
بنظري هذا الحب الحقيقي اللي بنى بيوت وادا اجيال
حب لو اتوزع على اهل الارض لايكفيهم بالراحة
حب يخلي الانسان اللي قدامك مستعد يموت بس مايبسرش دمعه تنزل من عينك ..
تبسر حبه لك ف اتفه التفاصيل لاعظمها
تفاصيل بتعيشها كل لحظه وكل يوم ..قد يبسروها الناس عاديه لكنها
العمود اللي بترتكز عليه حياتك
مواقف صغيرة لكن على كبرها ف قلبك تخليك تعدي الف مشكله وتسامح الف غلطه وتغفر الف زله لانها بنت في داخلك جبل من الصبر والحب والتفهم
وخلتك مهما كانت الصعوبات داري تماما بمقامك في قلب ذيه الآدمي
الذي ماسواش المستحيل لكنه بعشرته الطيبه كسب رصيد عظيم يخلي كفته ترجح مهما كان الإشكال ثقيل ..
احنا جيل فاقد اسمى معاني الحب
مادرسش الا لاعند الشكليات والمظاهر ..
جيل مابيهمهش صدق شعور الانسان اللي بيعيش معه بقدر مابيهمه المظاهر وارضاء الخلق واثارة الجدل والتباهي
جيل اقصى مراحل الحب بالنسبه له ستوري يبسروه الناس
واقصى مراحل الغضب بلوك ..
بداياتنا كما النهايات ..كلها كبسة زر.
ف وقت ماكان كل شي جميل ولطيف ببساطته
ادرس لاصف ثالث بعدا يقولوا لي قمبري في البيت يكفيش قدش تقدري تعدي زلط ..
ومعي صاحبات اسمهن كاثيه وسعديه وتوفيقه
اخرج الصبح للحوي اقطف لي عنقادي عنب وشويه برقوق
ادخل افعلهن في طاسه واكل بعدا يقولوا لي اقطبي الغداء اليوم عيجين نسوان يتفرطين..
افعل الغداء واعجن واخبز واجهز لامي مجلس النسوان...
الماء البارد المبخر جاهز ف المدل..قلصات المعدن بيلمعين
المداعه والمعشرة وقبعتهن وسط الديوان ..وذيك البخور الحالي
واخر شي اجي ادخل بين المتفرطات يبهرروا لي امي ويشاوروني مايجلسوش عند النسوان الكبار عيب اخرجي العبي ف الحوي ..
اكبر شويه ويزوجوني بواحد اسمه معتق ..
يجي وهو ادمي ابن ناس مايعرفش من البنات الا اخته موزيه
لما يشتي يهاديني يدي لي مشقري ووردة
ولما يشتي يهتم بي يقول وينهي ادعوها والله مااتغدا الا بها
ولما يغثى مني يقول بيض الله وجهش حين سخيتي
ولما احد يغثيني يقله الا هي لااحد يغثيها ولا الوش من الوش ابيض
لما يشتي يعبر عن حبه لي يقوم يحجز لنا اثنين قبور جنب جنب
ولما يفضلني على نفسه يلقط لي الحالي الحالي من قاته ويخزن بالعوارض
ولما يشتي يدريني بارتباطه العظيم بي يسمي حقه المعزة باسمي
بنظري هذا الحب الحقيقي اللي بنى بيوت وادا اجيال
حب لو اتوزع على اهل الارض لايكفيهم بالراحة
حب يخلي الانسان اللي قدامك مستعد يموت بس مايبسرش دمعه تنزل من عينك ..
تبسر حبه لك ف اتفه التفاصيل لاعظمها
تفاصيل بتعيشها كل لحظه وكل يوم ..قد يبسروها الناس عاديه لكنها
العمود اللي بترتكز عليه حياتك
مواقف صغيرة لكن على كبرها ف قلبك تخليك تعدي الف مشكله وتسامح الف غلطه وتغفر الف زله لانها بنت في داخلك جبل من الصبر والحب والتفهم
وخلتك مهما كانت الصعوبات داري تماما بمقامك في قلب ذيه الآدمي
الذي ماسواش المستحيل لكنه بعشرته الطيبه كسب رصيد عظيم يخلي كفته ترجح مهما كان الإشكال ثقيل ..
احنا جيل فاقد اسمى معاني الحب
مادرسش الا لاعند الشكليات والمظاهر ..
جيل مابيهمهش صدق شعور الانسان اللي بيعيش معه بقدر مابيهمه المظاهر وارضاء الخلق واثارة الجدل والتباهي
جيل اقصى مراحل الحب بالنسبه له ستوري يبسروه الناس
واقصى مراحل الغضب بلوك ..
بداياتنا كما النهايات ..كلها كبسة زر.
لن يؤذيك من تتوقع منه الأذى، سيؤذيك من كان أمانك .....
*⚘نسألُكَ اللّهمَ:*
*سُكونَ النَّفسِ ،*
*وطَمأنينةَ القلبِ ،*
*وراحَةَ البالِ ،*
*وجَميلَ السِّترِ ،*
*وكَمالَ العافِية*
*سُكونَ النَّفسِ ،*
*وطَمأنينةَ القلبِ ،*
*وراحَةَ البالِ ،*
*وجَميلَ السِّترِ ،*
*وكَمالَ العافِية*
*اصبر يا صديقي، عاهد مصحفك، وحافظ على صلاتك، واشدد على مبادئك، واحتسب وجعك..❤️*
كل هذا ما هو إلا قدر الله، وما هو إلا امتحان وسينتهي، ومحطة عبور سنجتازها نهاية المطاف بعونٍ من المُعين.☝🏼
"وتذكر أن المُؤمِن كُلَّما اشتدَّت به الأزمَات ازدَاد إيمانًا باللّٰه، لأنَّه يُؤمِن أنَّ النَّصر مع الصَّبر، وَأنَّ الفَرَج مَع الكَرب".💯
وكن على يقين بأننا سنجلس يومًا بإذن الله في ظلِ شجرةٍ في الجنة ونضحك على كل ما مر بنا في هذة الدنيا الفانية.
كل هذا ما هو إلا قدر الله، وما هو إلا امتحان وسينتهي، ومحطة عبور سنجتازها نهاية المطاف بعونٍ من المُعين.☝🏼
"وتذكر أن المُؤمِن كُلَّما اشتدَّت به الأزمَات ازدَاد إيمانًا باللّٰه، لأنَّه يُؤمِن أنَّ النَّصر مع الصَّبر، وَأنَّ الفَرَج مَع الكَرب".💯
وكن على يقين بأننا سنجلس يومًا بإذن الله في ظلِ شجرةٍ في الجنة ونضحك على كل ما مر بنا في هذة الدنيا الفانية.
"لا تستهِن بنومك!"*
*في كل ليلة تنام فيها جيدًا، يعمل جسدك على إصلاح نفسه:*
- تُجدد خلاياك،
- يُقوّى جهازك المناعي،
- ويُعاد ترتيب ذاكرتك!
*قلة النوم لا تُسبب التعب فقط، بل تزيد خطر أمراض القلب، السكري، والاكتئاب.*
*نم مبكرًا... فبعض الشفاء يبدأ من الوسادة...صحتك قرارك... فاختر بحكمة
*في كل ليلة تنام فيها جيدًا، يعمل جسدك على إصلاح نفسه:*
- تُجدد خلاياك،
- يُقوّى جهازك المناعي،
- ويُعاد ترتيب ذاكرتك!
*قلة النوم لا تُسبب التعب فقط، بل تزيد خطر أمراض القلب، السكري، والاكتئاب.*
*نم مبكرًا... فبعض الشفاء يبدأ من الوسادة...صحتك قرارك... فاختر بحكمة
''الإنسـان يستـطيع أن يهــــزم كـــل شــييء إلا دمــوعه.
إن حبـسها فـي عيـنـه يبكـيها. فـي قلـبه.. الدمـوع أغـلى مـن الإبتــسامة
لأن الإبتسـامة تستطـيـع برغبتـك أن تهـديهـا لأي شخـص
بـكاء الـقلب أشــد قـسوى مـن بكـاء العـين
عنـدما تبكـيك أقـل الكـلمات هـذا يـعني أنـك فـي أقســـٰٰى مراحـل الوجـع
الدمـوع كلمـــات فـي الـــــقلب لايـستطيع اللسـان نطــقها
ولا يتحـمل القلـب ثقــلها'الإنسـان يستـطيع أن يهــــزم كـــل شــييء إلا دمــوعه.
إن حبـسها فـي عيـنـه يبكـيها. فـي قلـبه.. الدمـوع أغـلى مـن الإبتــسامة
لأن الإبتسـامة تستطـيـع برغبتـك أن تهـديهـا لأي شخـص
بـكاء الـقلب أشــد قـسوى مـن بكـاء العـين
عنـدما تبكيك أقـل الكـلمات هـذا يـعني أنـك فـي أقسـٰٰى مراحــل الوجــــــع
الدمـوع كلمـات فـي الـــــقلب لايـستطيع اللسـان نطقها
ولا يتحـمل القلـب ثقـلها
إن حبـسها فـي عيـنـه يبكـيها. فـي قلـبه.. الدمـوع أغـلى مـن الإبتــسامة
لأن الإبتسـامة تستطـيـع برغبتـك أن تهـديهـا لأي شخـص
بـكاء الـقلب أشــد قـسوى مـن بكـاء العـين
عنـدما تبكـيك أقـل الكـلمات هـذا يـعني أنـك فـي أقســـٰٰى مراحـل الوجـع
الدمـوع كلمـــات فـي الـــــقلب لايـستطيع اللسـان نطــقها
ولا يتحـمل القلـب ثقــلها'الإنسـان يستـطيع أن يهــــزم كـــل شــييء إلا دمــوعه.
إن حبـسها فـي عيـنـه يبكـيها. فـي قلـبه.. الدمـوع أغـلى مـن الإبتــسامة
لأن الإبتسـامة تستطـيـع برغبتـك أن تهـديهـا لأي شخـص
بـكاء الـقلب أشــد قـسوى مـن بكـاء العـين
عنـدما تبكيك أقـل الكـلمات هـذا يـعني أنـك فـي أقسـٰٰى مراحــل الوجــــــع
الدمـوع كلمـات فـي الـــــقلب لايـستطيع اللسـان نطقها
ولا يتحـمل القلـب ثقـلها
اعجبتني
رجل يسأل حكيم
• من القوي من الناس ؟ قال : هو من يستطيع أن يكبت جماح نفسه .
• ومن الضعيف ؟ قال : هو من تسمع صوته مدويا
• ومن هو العبقري ؟ قال : هو من يختلف عليه أثنان .
• ومن هو العادي ؟ قال : هو من يتفق عليه أثنان .
• ومن هو المجنون ؟ قال : هو من يدعي العقل .
• ومن هو التافه ؟ قال : هو من يتصور أنه أذكى الناس .
• ومن هو الثرثار ؟ قال : هو من يتحدث دون معنى .
• ومن هو الفصيح ؟ قال : هو من يوجز في حديثه .
• ومن هو العالم ؟ قال : هو من تجد عنده المعرفة .
• ومن هو الجاهل ؟ قال : هو من يدعي المعرفة دون إدراك .
• ومن هو الكريم ؟ قال : هو من يعطي بسخاء دون من و تبذير .
• ومن هو البخيل ؟ قال: هو من يعيش على أرزاق الآخرين باستغلال وتطفل.
• ومن هو الكاتب ؟ قال : هو من يكتب بإحساسه.
• ومن هو الصادق ؟ قال : هو من يصدق أولا مع نفسه.
• ومن هو الكاذب ؟ قال : هو من غره الشيطان بنفسه.
• ومن هو الناقص ؟ قال : هو كل إنسان.
• ومن هو الكامل ؟ قال : هو الله الذي لا اله الا هو الواحد الاحد سبحانه جل جلاله
🌲🌴
رجل يسأل حكيم
• من القوي من الناس ؟ قال : هو من يستطيع أن يكبت جماح نفسه .
• ومن الضعيف ؟ قال : هو من تسمع صوته مدويا
• ومن هو العبقري ؟ قال : هو من يختلف عليه أثنان .
• ومن هو العادي ؟ قال : هو من يتفق عليه أثنان .
• ومن هو المجنون ؟ قال : هو من يدعي العقل .
• ومن هو التافه ؟ قال : هو من يتصور أنه أذكى الناس .
• ومن هو الثرثار ؟ قال : هو من يتحدث دون معنى .
• ومن هو الفصيح ؟ قال : هو من يوجز في حديثه .
• ومن هو العالم ؟ قال : هو من تجد عنده المعرفة .
• ومن هو الجاهل ؟ قال : هو من يدعي المعرفة دون إدراك .
• ومن هو الكريم ؟ قال : هو من يعطي بسخاء دون من و تبذير .
• ومن هو البخيل ؟ قال: هو من يعيش على أرزاق الآخرين باستغلال وتطفل.
• ومن هو الكاتب ؟ قال : هو من يكتب بإحساسه.
• ومن هو الصادق ؟ قال : هو من يصدق أولا مع نفسه.
• ومن هو الكاذب ؟ قال : هو من غره الشيطان بنفسه.
• ومن هو الناقص ؟ قال : هو كل إنسان.
• ومن هو الكامل ؟ قال : هو الله الذي لا اله الا هو الواحد الاحد سبحانه جل جلاله
🌲🌴