كان الإمام أحمد يقول في سجوده:
«اللهم كما صنت وجهي عن السجود لغيرك، فصن وجهي عن المسألة لغيرك» يا ربّ!
«اللهم كما صنت وجهي عن السجود لغيرك، فصن وجهي عن المسألة لغيرك» يا ربّ!
للحياة لسْعَات حارقة لولا الله ثم لولاها لما أصبتَ بعض الخير الذي أنت فيه الآن .. ولما اندفع عنك بعض الشر الذي كنتَ تحسبه خيرًا.
"تلهمني مرونة تحول الأقدار، وكيف أن السعي نحو الهدف والغاية ستجني ثماره في ليلةٍ ما، وأن الأحوال لا تدوم، وكل أرضٍ يابسة سيرويها المطر في أي لحظة وتخضرّ".