إنني أنزف من كل جزء ،
كل شبر بداخلي يتفجر
إنني أحترق بأشيائي،
قلبي وضميري، الصداع، والذاكرة والكوابيس،
إنني على حافة الهاوية،
إنه عقاب قاس يا الله
أن يُعاقب المرء بماضيه .
كل شبر بداخلي يتفجر
إنني أحترق بأشيائي،
قلبي وضميري، الصداع، والذاكرة والكوابيس،
إنني على حافة الهاوية،
إنه عقاب قاس يا الله
أن يُعاقب المرء بماضيه .
كنت أعيش لحظات حبك الاخيره ، ولم يكن يهمني شيئ في تلك اللحظة سوى أن اراك ..وأن أنتهي منك في الوقت نفسة ، ولكن ...كنت أخاف حبك ، كنت أخاف أن يشتعل من رمادة مرة أخرى ،فالحب الكبير، يظل خطرآ حتى وهو يحتظر .
عندما أتذكر خيباتي أشعر بوجوب إستحظارك ،كأنك السبب الرئيسي لكل ما أنا فيه ، هل أظلمك ؟
لا أظن، ولا أعرف من ظلم الأخر .
كنت طرفآ إضافيآ بالنسبة لك
، من هوامشك ، واحدآ من تلك الاشياء التي نخبئها لوقت الحاجة ، بينما كنت اعتقد انني كل شيئ، كُنت لاشيئ .
لا أظن، ولا أعرف من ظلم الأخر .
كنت طرفآ إضافيآ بالنسبة لك
، من هوامشك ، واحدآ من تلك الاشياء التي نخبئها لوقت الحاجة ، بينما كنت اعتقد انني كل شيئ، كُنت لاشيئ .
وآ أسفاه على سوء فهمي الكبير
كيف أسئت فهمك كل تلك المدة ،
وآأسفاة على عمري
ونبضي الضائعين .
كيف أسئت فهمك كل تلك المدة ،
وآأسفاة على عمري
ونبضي الضائعين .
أيها السعداء والأغنياء والمحظوظون
أتمنى لكم الموت .
أتمنى لكم الموت .
أيها الفقراء والبؤساء والملعونون
أتمنى لكم الموت أيضآ .
أتمنى لكم الموت أيضآ .
أما بالنسبة لي فما زلت أنتظر أكبر مصحة نفسية في العالم .
كي أرمي نفسي من طابقها المائة .
كي أرمي نفسي من طابقها المائة .
لاتغسلوني فقد أغتسلت بدمعي
لاتشيعوني فقد شيعني سنونو بأجنحة ممزقة .
لاتشيعوني فقد شيعني سنونو بأجنحة ممزقة .
سأبكي
وأبكي وأبكي
ولن أوتوقف الى أن أغرق الكون
بما عليه
مادام وطني لايحبني
وربي لايكلمني
وحبيبتي تشمئز مني
فما أفعل بحواس خمس ...
أريدها
أعين
أعين فقط
وأبكي وأبكي
ولن أوتوقف الى أن أغرق الكون
بما عليه
مادام وطني لايحبني
وربي لايكلمني
وحبيبتي تشمئز مني
فما أفعل بحواس خمس ...
أريدها
أعين
أعين فقط
“ثم يمر عليك يوم تتوقف به عن اللحاق بأصحابك، لأنك في مدى عمرك الحالي تفهم أن الأصحاب هم الذين لايجعلونك مضطراً إلى اللحاق بهم”
وصلت إلى يقين أن الصداقة لا يكوّنها العتب، ولا حدّة الأسئلة ولا كثرة الإستفسارات ولا التبرير ولا سوء الفهم، الصداقة هي فهم صمت الآخر .
لم أؤذي أحدا عن عمد أبدا ،
وأعتبر هذا إنجازي الأعظم على الإطلاق.
وأعتبر هذا إنجازي الأعظم على الإطلاق.