‏ها أنتَ أهملتَ الفؤاد وخنته
لله ذنبك..أمثل قلبي يهملُ!

حسبالي من اغيبن عنک شچم يوَم
تترسني شكوَ وچا ليش ومنآشد !

"‏إذا شِئتَ أن تلقىٰ المحَاسِنَ كُلّهَا
فَفِي وجهِ مَن تَهوى جَمِيعُ المحاسنِ"

تعشك ونص دينك يكمله الغريب
هو شيخرب العشك غير النصيب ؟

"لو عادَ مُعتَذِراً مِني غَفَرتُ لَهُ
‏كأنَّ ما كانَ قبلَ اليومِ ما كانا
‏إلَّا إذا كانَ بَعدِي قد هَوَى أحَدَاً
‏لا أستَطيعُ لِذَنبِ الشِركِ غُفرانا "

وين ادورك ؟
والدروب الماخذتك ،
صلفة مثلك ما تجيبك .

يا غائباً والشوق يأخذني له
إنّي عليك لوالِه مشتاق
وجعي بأعماق الضلوع دفنته
ما الدهر بعدك يا حبيب يُطاق

شباب شنو ناسين اني محامي شو محد يدز علية بدعوى شي نريد نشتغل يابه

ترا تعافيت منهن لا يَضل بالك
مو آنه اليجلب بعد بذيالك
و لا آنه البعد يسهر يتاني تعود
خلني لوحدي اعيش و وحدك احلالك ،

أيَا بَعيدًا وَقد قُرِّبت مِن قَلبي
وَالناس تَأكلُني عدلًا وَإيلامًا
قَالُوا جُننت إذَا أحببت مُبتعدًا
أُجيب أعشقُه لَو كان أوهامًا

مآ رايدني
بَس تخاف تنطيني .
ولا تنطي روحك ترا
مو كل بشر اني !

أشكو عليل فؤاد أنت متلفه
شكوى عليل إلى إلفٍ يعتلله
سقمي تزيد مع الأيام كثرته
وأنت في عظم ما ألقى تقلله
اللَه حرم قتلي في الهوى سفهاً
وأنت يا قاتلي ظلماً تحلله

حبيتك وماحسبت
هذا البگلبك
مو عشك حسبة
وكت !

تمنيت القيامه وانه احاسب بيك
واعفيها الخلك بس انته اكلك كوم
امشيك بجهنم ممشه عشر سنين
ومضاعف عليك الليله مية يوم
اتحايل عليك بكتلة العباس
وامليلك جربتك ماي من زقوم
اجيك بلا كلب خافن احن اعليك
ورد اعله الدرب ذاك البلايه هموم

دتمطر .

واكره لمطر كلش

ذكرياته محلوة وياي يذكرني بشغلات سيئة