"سيبرأُ الجرحُ
لا تستعظِمي الألمَا
فالوقتُ يجعلُ من أحزاننا عَدَمَا
سيبرأُ الجرحُ
غطّي الطين واعتكفي
غدًا سيُزهِر لحنُ المُتعَبينَ فَمَا"
.
لا تستعظِمي الألمَا
فالوقتُ يجعلُ من أحزاننا عَدَمَا
سيبرأُ الجرحُ
غطّي الطين واعتكفي
غدًا سيُزهِر لحنُ المُتعَبينَ فَمَا"
.
"عليكَ أن تؤمِن أن الفُرَص وَفيرةٌ، والأبوابَ كثيرةٌ، والأرزاق غَزيرةٌ، والآفاق عَديدةٌ، والعطايا مَديدةٌ، وخيرات الربّ مُنهمِرةٌ، وكَرمهُ واسع لا ينفذُ، عليكَ أن تُدرِكَ أن هذهِ الحَياة رَحبةٌ أكثر مِمَّا تَظنُ، وفسيحةٌ أكبر مِمَّا تتصوّرُ".
.
.
يا زمنَ الخوذةِ والدفن الجماعيِّ
وقانون وحوش الغابْ
متى يخترعون طلقةً
تُمَيِّزُ الطفلَ عن الجنديِّ
أو قذيفةً
تُمَيِّزُ الحانةَ والمبغى عن المحرابْ ؟
و شنطةَ التلميذِ
عن حقيبة الإرهابْ
متى يغادر الأغرابْ بستاننا
فيستعيدُ النخلُ كبرياءَهُ
ويستعيدُ طهرَهُ الترابْ ؟
.
وقانون وحوش الغابْ
متى يخترعون طلقةً
تُمَيِّزُ الطفلَ عن الجنديِّ
أو قذيفةً
تُمَيِّزُ الحانةَ والمبغى عن المحرابْ ؟
و شنطةَ التلميذِ
عن حقيبة الإرهابْ
متى يغادر الأغرابْ بستاننا
فيستعيدُ النخلُ كبرياءَهُ
ويستعيدُ طهرَهُ الترابْ ؟
.
”بلادٌ أنتِ
ما اكتُشِفَتْ
ولم تخضعْ لقانونِ
ولم تُرْسَمْ خرائطها
على جلدٍ..ولا طينِ“
.
ما اكتُشِفَتْ
ولم تخضعْ لقانونِ
ولم تُرْسَمْ خرائطها
على جلدٍ..ولا طينِ“
.
«ستخوض غمار كل شيء حتى تؤمن أنك لن تُدرِك الأبد، ولن تبلغ الجبال طُولاً، وأنّ مغانمَ العمر في خلوِّ البال، وتمامِ الصحّة، وأيامٍ محايدةٍ تنام إثرها موفورًا بالرِّضا والأمان»
.
.
"تطاردك انعكاسات الوحشة، تذكّرك
أن هذي الأرض بالرغم من طبيعتها الرحبة
لا تحتويك ولا تسعك."
.
أن هذي الأرض بالرغم من طبيعتها الرحبة
لا تحتويك ولا تسعك."
.
حين تخطو لأول مرةٍ بعد الإنكسار الأول تتعثر حتى بظلك وتمضي وقتًا طويلًا وأنت تحدق فيه مرتابًا هل يخدعك هو أيضًا؟
.
.
أنا لا أخاف الليل لكن كلَّما
سَرقوا النهار مِنَ النوافذِ أجفلُ !
_أحمد بخيت.
سَرقوا النهار مِنَ النوافذِ أجفلُ !
_أحمد بخيت.
"هنيئًا لكم رشدكم
غيرَ أني
سأشكرُ طيشي
وأبكي طويلاً
على هذه الغلطة الرائعة
عميقًا سيوجعُني
أنْ أُحدّقَ في عين حلمي
أشدُّ يديهِ
ويخبرُني أنهُ فرصةٌ ضائعة.."
.
غيرَ أني
سأشكرُ طيشي
وأبكي طويلاً
على هذه الغلطة الرائعة
عميقًا سيوجعُني
أنْ أُحدّقَ في عين حلمي
أشدُّ يديهِ
ويخبرُني أنهُ فرصةٌ ضائعة.."
.
" لا أخاف من استخدام الكلمات، ولا اللكمات ولا الألوان، ولا المنطق، ولا الأصابع، ولا الخناجر، ولا الأمنيات، لكنّي أخاف من استخدام قلبّي "
.
.