"ستعجبكِ الحياةُ بلا ضجيجٍ
وتبقى قهوةُ الأيامِ
مُرّةُ
سيبرد كل جرحٍ
فاطمئني
كأنّا لم نذق بالأمسِ حَرّه
وكنتُ أموت في نفسي كثيرًا
لأولدَ من جديدٍ
كلَّ مَرّة
ألِفتُ الحزنَ
آخاني سنينًا
صديقٌ في الشدائد ما أبرَّهْ!"
.
وتبقى قهوةُ الأيامِ
مُرّةُ
سيبرد كل جرحٍ
فاطمئني
كأنّا لم نذق بالأمسِ حَرّه
وكنتُ أموت في نفسي كثيرًا
لأولدَ من جديدٍ
كلَّ مَرّة
ألِفتُ الحزنَ
آخاني سنينًا
صديقٌ في الشدائد ما أبرَّهْ!"
.
"كان وضعنا الطبيعي هو الصمت، ولكن ليس من النوع الذي ينم عن تناغم ما. الصمت بالنسبة لنا كان شكلًا من أشكال الإتهام، وتعبيرًا عن خيبة الأمل المتبادلة والغضب، وبديلًا عن العنف."
.
.
"لقد رفضتني كل الأشياء التي أردتها
ورفضت أنا ردًا عليها كل الأشياء التي أرادتني
وإلى الآن لم ألتقِ أنا والحياة في نقطة.."
.
ورفضت أنا ردًا عليها كل الأشياء التي أرادتني
وإلى الآن لم ألتقِ أنا والحياة في نقطة.."
.
"ولستُ إلا صبرٌ متأجِّج، أصبرُ على أمسي وعلى غَدِي، ويطول مشوار صبري دونما يأسٍ"
.
.
الدَقائق تضغطُ
حتىٰ لتشعُر أنَّ ضلوعَكَ قَد تنْثَني
القلبُ لا ينبضُ
الطيرُ غابَ
السَماء التيِّ قَد تدَّني سوفَ تُطْبِقُ
لا ترتجفْ
أنتَ عوَّدتَ نفسكَ أَن تُرضىٰ بالقليلِ القليلِ
وَإن كانَ ذاكَ القليلِ هواءً تلبَّثْ .
حتىٰ لتشعُر أنَّ ضلوعَكَ قَد تنْثَني
القلبُ لا ينبضُ
الطيرُ غابَ
السَماء التيِّ قَد تدَّني سوفَ تُطْبِقُ
لا ترتجفْ
أنتَ عوَّدتَ نفسكَ أَن تُرضىٰ بالقليلِ القليلِ
وَإن كانَ ذاكَ القليلِ هواءً تلبَّثْ .
"وتجهلين أنكِ حين تضعين باستمرارٍ حاجزًا هشًا مثل (أظن) وسط كلامك، ينهال علينا اليقين"
.
.
"أكتُب إليكِ لأُخبرك أني تائه، لمّ يعد بِمقدوري أنّ أكتب، أو أشاهد فيلمًا إلى نهايته دون أن يتمكن مني شرود الذهن.. أُفكر بترتيب غُرفتي، وسرعانَ ما أتراجع، أحاولُ إعداد كوبِ قهوة ولكنّه حتماً سَيبرد، لم أعد أعرفني، أو ربّما أعرفني قليلاً، لكنّني حتمًا؛ أعرفني أكثر، حين ألتقي بك."
نادرًا ما يفعل الناس ما يؤمنون به. إنهم يفعلون ما هو مناسب لهم، ثم يتوبون.
-بوب ديلان
-بوب ديلان
"وعُدتُ كالبدْوِ
لا غيمٌ يضاحِكُهُم
كُبودُهمْ من ظما الأسفارِ محترِقة ْ
أُعيذ قلبَكِ من ذكرىً تؤرِّقهُ
أُعيذه من حنيني
بالذي خلَقَهْ.."
.
لا غيمٌ يضاحِكُهُم
كُبودُهمْ من ظما الأسفارِ محترِقة ْ
أُعيذ قلبَكِ من ذكرىً تؤرِّقهُ
أُعيذه من حنيني
بالذي خلَقَهْ.."
.