ﺃﻧﺎ ﺿﻴﻒٌ
ﻋﻠﻰ ﺍﻟﺪﻧﻴﺎ
ﻭﺃﻭﺷﻚُ ﺃﻥ ﺃﻭﺩﻋﻬﺎ
ﻭُﻟﺪﺕُ
ﺑﺤﻀﻦِ ﻗﺎﻓﻴﺔٍ
ﻭﺃﺧﺘﻢُ ﺭﺣﻠﺘﻲ ﻣﻌﻬﺎ
ﻭﻏﺎﻳﺔُ ﺷﻬﻮﺓِ ﺍﻟﻜﻠﻤﺎﺕِ
ﺃﻥ ﺗﻐﺘﺎﻝَ ﻣﺒﺪﻋﻬﺎ
ﻋﻠﻰ ﺍﻟﺪﻧﻴﺎ
ﻭﺃﻭﺷﻚُ ﺃﻥ ﺃﻭﺩﻋﻬﺎ
ﻭُﻟﺪﺕُ
ﺑﺤﻀﻦِ ﻗﺎﻓﻴﺔٍ
ﻭﺃﺧﺘﻢُ ﺭﺣﻠﺘﻲ ﻣﻌﻬﺎ
ﻭﻏﺎﻳﺔُ ﺷﻬﻮﺓِ ﺍﻟﻜﻠﻤﺎﺕِ
ﺃﻥ ﺗﻐﺘﺎﻝَ ﻣﺒﺪﻋﻬﺎ
”تُدفَنُ البذورُ في الأرض، فينمو الصالحُ منها ويكبر، ليكون غابةً ظليلة، يأوي إليها العابرون، يتقون رمضاءَ الحياة وزمهريرها، كذلك تُدفَن الكلماتُ في مطاوي الأبدية، فتنمو الكلمةُ الصالحةُ وتكبر، لتأوي إليها القلوبُ المُتعَبةُ الحائرة، تتقي الكلمات المُضلِلة الخائنة. الكلمةُ حَبّة القلب، فإذا بذرتَ حبتَكَ في أرضٍ طيبة ستحصد سنابلَ تسمو في حضرةِ الشمس، وإذا بَذَرتَها في أرضٍ قَفر ستُحيطها الظلمةُ وتَهجُرها الحياة.“
كان أحد الصالحين يناجي ربه ويقول
اللهم إن ذنوبي لا تضرك
وإن رحمتك إياي لا تنقصك
فاغفر لي ما لا يضرك
واعطني ما لا ينقصك
اللهم إن ذنوبي لا تضرك
وإن رحمتك إياي لا تنقصك
فاغفر لي ما لا يضرك
واعطني ما لا ينقصك
عندما تعتقد أنك متعب جدًا بحيث لا يمكنك اتخاذ خطوة أخرى، فكر في كلمات ديفيد هيوم: "إذا توقفنا هنا ولم نذهب إلى أبعد من ذلك، فلماذا وصلنا إلى هذا الحد؟"
أحب القبول الصريح، والرفض الصاخب، أفضل أن تتجلى الأشياء في شكلها الحقيقي الباهي، أن توضع الحدود بوضوح، أو تنزع من الآخِر، أن تتصرف بيقين من يعرف، معرفةً لا تشوبها شائبة، ولا يخالطها الانتصاف .
"إن قلبي عزيزٌ جامح، لا يؤدبه الجفاء، ولا يؤثر به الهجر، إنما يؤدبه الحنان، ويؤثر به اللين، وتغلبه حرارة الوصل، ويُخجله الكرم، وتجتذبه البشاشة. لقد عهدتُ قلبي مطواعًا لأصحاب القلوب الحَيَّة التي يُحييك وصلها ويُشوِّقك حديثها، شكرًا لكُلِّ قلبٍ حَيّ."
إن الحب فيكِ أنتِ كعتيق الخمر، يضيف إليها الوقت كل يومٍ أسراراً وقوى وخيالاً وعمل وسَطوة ورقّة، وأراه في سواكِ كتعتيق الماء
عشرون عامًا فوق درب الهوى
ولا يزال الدربُ مجهولاً !
فمرةً كنت أنا قاتلًا
وأكثر المرّات مقتولًا
ولا يزال الدربُ مجهولاً !
فمرةً كنت أنا قاتلًا
وأكثر المرّات مقتولًا
دُوَيّش
كوني زينب اخرى – اَللّـهُمَّ اِنّي كُلَّما قُلْتُ قَدْ تَهَيَّأتُ وَتَعَبَّأتُ :…
اَللّـهُمَّ اِنّي كُلَّما قُلْتُ قَدْ تَهَيَّأتُ وَتَعَبَّأتُ وَقُمْتُ لِلصَّلاةِ بَيْنَ يَدَيْكَ وَناجَيْتُكَ اَلْقَيْتَ عَلَيَّ نُعاساً اِذا اَنَا صَلَّيْتُ، وَسَلَبْتَني مُناجاتِكَ اِذا اَنَا ناجَيْتُ، مالي كُلَّما قُلْتُ قَدْ صَلَحَتْ سَريرَتي، وَقَرُبَ مِنْ مَجالِسِ التَّوّابينَ مَجْلِسي.
عَرَضَتْ لي بَلِيَّةٌ اَزالَتْ قَدَمي، وَحالَتْ بَيْني وَبَيْنَ خِدْمَتِكَ سَيِّدي
عَرَضَتْ لي بَلِيَّةٌ اَزالَتْ قَدَمي، وَحالَتْ بَيْني وَبَيْنَ خِدْمَتِكَ سَيِّدي
"فلتغفري لي عدم ملاحظتي، إنه تأثيركِ الهائل، جئتِ نورًا صاخبًا، وكنت أتخبّط لرؤيتي الضوء لأول مرّة"