•
في حُبِّ العقيدةِ لا تكُن مُحايدًا؛ بل كُن متعصِّبًا حتّى المَوت.
.

قال ابن تيمية رحمه الله:
من أحبَّ شيخًا مخالفًا للشريعة كان معه،فإذا أدخل الشيخ النار كان معه.

- مجموع الفتاوى.

قال ابن سيرين رحمه الله:

"إن هذا العلم دين، فانظروا عمن تأخذون دينكم."

‏أسألُكَ أن أبلغَ برحمتِكَ ما تسرُّ بِه عيني!🤍

•
«فلهُ الحمدُ راضِيًا و غاضِبًا، وله الثناءُ مُنعِمًا وَسالِبًا، وله مِنِّي ما يشاءُ من الرِّضا بقَضائِهِ، والصَّبرَ على بَلائِهِ».
.

•
سيبقى يومك باهتًا، لا طعمَ له، وَلا لِذّةَ فيه، إنْ خَلا مِن تلاوة القرآن الكريم.
.

سبِّح!

‏قال عُبيد بن عُمير: "تَسبِيحة بِحمد الله في صَحيفة مُؤمِن خَير له مِن جبال الدنيا تَجرِي معه ذَهَبًا".

سبحان الله وبحمده، سبحان الله العظيم.

‏"أنتَ العليمُ وتدري ما نكابدُه
أنتَ المؤملُ حسبي أنَّك اللهُ".

قيام اللّيل شرفُ المؤمن.

‏غايَة التَسليم = الصَّبر علىٰ مَا لَم تُحِطْ بِهِ خُبْرًا.

ولَعَلّنِي رَغْم احْتِيَاجِي انْطَوِي
والُوذُ بٍالصَلَوَاتِ وَالخَلَوَات

النَّاسُ تَهْجُرُنِي لعَيبٍ وَاحدٍ
وَالله يَقْبَلُنِي عَلي عِلَّاتِي

الَّفْت الفَ قَصِيدَةِ فِي فِهْمِهم
وَالله يَعْرِفُنِي بِغَيْرِ لُغَات . .

هَا أنتَ جَرَّبتَ الغَفلَة، أَمَا آنَ لَكَ أَنْ تَعُود؟

‏- ابنُ الجَوزِي رحمهُ الله.

"أهل القرآن لايعرفون للفراغ طريقًا؛

‏فالقرآن رتب حياتهم وأشعرهم بأهمية الساعة،

‏وإن انتهت أعمالهم قبل وقتها؛ أقبلوا على القرآن فزادهم نورًا وبركة وأنسًا."

-
حينَ تبدأ بقراءةِ القُرآن
تؤجَر حتّى علَى سكَتاتك.

لا تَستَهِن بدُعاء:
" اللهمَّ اجعلني مُباركًا أينما كُنت "

‏فإن استجابها الله لك . .
أفدت مجتمعًا، ونهضت بأمّة، وبوركت وقتًا وعمرًا وجهدًا.

فلمّا نَقصْ التَوحِيدْ كَثُرت مشاكِلُنا . .

•
سُبحانك ؛ إنَّ قلبي بين يديكَ فثبِّتهُ علىٰ التَّوحيد حتَّىٰ ألقَاك.
.

علم أولادك التوحيد!

قبل أن تحفظهم القرآن حتى لا يكونوا
كالصوفية يحفظون القرآن ويطوفون بالقبور . . ويطلبون المدد من الأموات.

''اللَّهُمَّ أرِنا الحق حقًا وارزقنا اتباعه، وأرِنا الباطل باطلًا وارزقنا اجتنابه، ولا تجعلنا من الغافلين عن دينك،

اللهم ارزقنا التوحيد الخالص الذي ترضاه، وثبّت قلوبنا عليه حتى نلقاك، وأعذنا من الكفر والنفاق والردة، صغيرها وكبيرها، ما علمنا منها وما لم نعلم ،

اللَّهُمَّ إني أعوذ بك أن أُشرك بك وأنا أعلم، وأستغفرك لما لا أعلم"