“هي امرأة مولعة في عاديتها
تودّ أن تبقى نفسها، نفسها فقط
ولو بقيت خارج الأسوار حولها، أن تربح عاديتها رغم طوفان الدهشات الجارف”
تودّ أن تبقى نفسها، نفسها فقط
ولو بقيت خارج الأسوار حولها، أن تربح عاديتها رغم طوفان الدهشات الجارف”
الوحدةُ ليستْ في عزلةِ الجسدِ ، بَل فِي غُربَة الرُّوحِ بينَ الجَمِيع .
تضيقُ بي فأنظر إلى السَّماء فأجدُها
تتّسعُ دائمًا لقلبي وأحزاني..
هذه سِعة السَّماء فكيف بسعة رحمةِ خالقها.
تتّسعُ دائمًا لقلبي وأحزاني..
هذه سِعة السَّماء فكيف بسعة رحمةِ خالقها.
بتقوى الإله نجا مَن نجَا
وفاز وصار إلى ما رجَا
ومَن يتَّق الله يجعل لهُ
كما قال مِن أمره مَخرجَا
وفاز وصار إلى ما رجَا
ومَن يتَّق الله يجعل لهُ
كما قال مِن أمره مَخرجَا
في عيون بتنحب وفي عيون بتتقدس
وفي عيون قالت عنهم فيروز
" مُش فجأة بينتسوا ”
مثل عيونك مثلاً
وفي عيون قالت عنهم فيروز
" مُش فجأة بينتسوا ”
مثل عيونك مثلاً
وَيَبقى ذَنبُ الجَمِيلة أَن عِيناهَا فِي
الحُزن فَاتِنة لا أحد يُصدِّق خِيبتهَا .
الحُزن فَاتِنة لا أحد يُصدِّق خِيبتهَا .
كلما أطال المرءُ الوقوفَ أمام الباب، يصبح غريباً أكثر
- فرانز كافكا
- فرانز كافكا
عَلى غصِن أنتِضارك ريَح ما هَبيت
وِ زرَعت المِيل بيِة وخَضرت دكِتة
أنت العَلمتنِي شلون افُك ذِرعاَن
للمَلگة المُوادع ما تعَلمتةَ
ـ عَلي رِشَم
وِ زرَعت المِيل بيِة وخَضرت دكِتة
أنت العَلمتنِي شلون افُك ذِرعاَن
للمَلگة المُوادع ما تعَلمتةَ
ـ عَلي رِشَم
"إنها بحاجة إليك، وأنت لا تلاحظ ذلك، وهذا ما يحز في نفسها أكثر من أي شيء آخر."
يُنكِرُ المرءُ أنَّهُ
يَبتلعُ أيَّاماً سيِّئة ،
حتَّى يَبدو على وجهِهِ ومَعِدَتِهِ .🤍
يَبتلعُ أيَّاماً سيِّئة ،
حتَّى يَبدو على وجهِهِ ومَعِدَتِهِ .🤍
وَجَعًا لَم تُجَرِّبهُ ،
لا تُخبِر صاحِبَهُ بِأَنَّهُ لا يَستَدعي الحُزن .
- ويليم إستور
لا تُخبِر صاحِبَهُ بِأَنَّهُ لا يَستَدعي الحُزن .
- ويليم إستور
"ربما كل ما كان عليّ فعله أن استريح، أن أكف عن الجدال، أن أتنازل عن رغباتي، أن اترك الرياح تمضي كيفما تشاء، ربما كان علي السير مع مجريات الحياة بدلًا من معارضتها"