Telegram Web Link
أعتقد أنّني أقف على عتبة الجنون بك، فما عدتُ قادرًا على الإتيان بِفكرتَين لا تقف بينهُما .
‏حين لاتحب المكان إستبدلهُ، حيِن يؤذيك الاشخاص غادرهم، حين تملّ إبتكر فكرة جديدة، حين تُحبط أقرأ بشغف، المُهم في الحياة ألا تقف مُتفرجاً

- تشيخوف.
"إنَّني مُؤمنة بأنَّ الأشياء التي تستحقني لن تضيع في طريقها إليّ"
"في يدك تنمو شرايين الذهول
‏وتغترب
‏يدكَ التي تلوّح للمارّة
‏كالرسائل."

‏-وديع سعادة
‏من أرقّ تَعابير العَرَبِ عن مَنزِلةِ الإِنسان قَولهُم:

"يا يُمْنى عَينيّ"
أخبرني كيف حال المطر وهوَّ يَهطُل على كتفيك ،
ما مدى سعادته بِقُربك
هل أخبرك عن شوقي لك
وكُلّ رسائل الحُب التي لم أبوح بها مِنْ قبل ،
هل نقل لك ما وراء كبريائي وصلابتي
حُبك الابدي وضعفي أمام عينيك
وروحي التي ترفرف كالطير بحضرتك ،
المطر عندنا يحمل رائحة منك
أراه شديد كقوتك
وغزير كحبي لك
دعوت لك كثيرًا ..
بالتأكيد لن أنسى ذلك .

- ملاك هيثم
"‏ انتهز اللحظات فإن عين الغد عمياء "
أنا وانتظارُكَ واقفانِ
قبالَ بعضٍ
لا حديثَ..
سوى بأنّكَ غائِبُ
- أحمد الرويعي
‏"الوداعة أكثر الصفات إلحاحًا في الذاكرة. تنسى كل هوامش الشخص وتذكر لينه."
‏"حين أتخيلك يخطر ببالي أنك المنزل ولا أعرف أمانًا عارمًا
‏يغمرني أكثر من ذلك"
تجمّع الحُسن حتى إنتهى بِها.
- متى نلتقي ؟

حين يحتاج أحدنا إلى الآخر

- إلى اللقاء ..

- أهكذا يكون الوداع !

- أنا لم أقل وداعا ، بل قلت إلى اللقاء !

- وقد لا يحدث اللقاء ..!

- سأقول كما يقول (المتحابين) لن يمنع لقاءنا إلا الموت !

- وكيف أعرف أنك مت

- هذا ليس مهما ، فأنا لا أحتاج لقصائد الرثاء ..

- ولا إلى دمعة صديق !؟

- أنا لا أريد أن أتسبب لصديقي بالبكاء ! مما يريحني في هذه الدنيا أنني لن أتسبب لأحد بالبكاء .🤍
من يملك قلبًا مليئًا بالحب ، تكون أياديه ممدودة دائماً .
— الرومي
يَنتابني خَوف كافكا عِندما قَال:
«أخافُ الأشياءَ التي تُلامِس
قَلبِي يا ميلينا
لِذا أهرُب مِنهَا
وأهرُب منكِ»
_فـَ أنا أيضًا شَعرتُ بِضرورةِ الفِرار وأخترتُ عُزلتي.
إذا بدا كل شيء حولك مظلمًا
أنظر مرة
أخرى ..
قد تكون أنت النور .
تعالي إلَي
أنا أتآكل
مِن شدّة الحنين.
سَقَيتُ الفُؤَادَ بِنَظرَةٍ مِنْ عَينَيهَا
ويُسقَى الوَردُ مِنْ نَدَى خَدِّيهَا

سَيفُ عَينٍ بَدرُهَا يَلُوجُ كَضَوءِ فِي السَّمَاءِ
وَنُورُ وَجهِ الحُسنِ يُشرِقُ شَمسَ النّهَارِ

يَبَانُ وَجهُهَا فِي سَمَاءِ بَغدَادَ ضِيَاءً
وَيَفِيقُ قَلبُ المَيْتِ بِنَبعِ العِشقِ الوَدِيعِ
2025/07/12 21:42:51
Back to Top
HTML Embed Code: