عظم الله اجورنا واجوركم بأستشهاد حبيب رسول الله وقسيم الجنة والنار الامام علي عليه السلام
هجرتك لا من قلة الوجدِ إنِّما
سئمت عتاباً ليس فيه جوابُ !
قد كنت أحسبُ أن في عتبي شفا
فإذا العتابُ على الفؤاد عذابُ
واليوم، أغلق بابَ عتبي مُعلناً
أني مللتُ وأوصِدَ البابُ ..
سئمت عتاباً ليس فيه جوابُ !
قد كنت أحسبُ أن في عتبي شفا
فإذا العتابُ على الفؤاد عذابُ
واليوم، أغلق بابَ عتبي مُعلناً
أني مللتُ وأوصِدَ البابُ ..
Forwarded from مكتبتي 📚📕
أعمال ليلة القدر- 23.pdf
4.6 MB
"عذبةٌ أنتِ..
كالطفولةِ
كالأحلامِ
كاللحنِ
كالصباحِ الجديدِ
كالسماءِ الضحوكِ
كالليلةِ القمراءِ
كالوردِ
كابتسامِ الوليدِ"
— ابو القاسم الشابي
كالطفولةِ
كالأحلامِ
كاللحنِ
كالصباحِ الجديدِ
كالسماءِ الضحوكِ
كالليلةِ القمراءِ
كالوردِ
كابتسامِ الوليدِ"
— ابو القاسم الشابي
"وأنا مُمتنة للطريق، للأيّام، للحظات، لكل شيء كان سببًا لأكون ما انا عليه
أحيانًا، أو في معظم الأوقات .. لا يتروض المرء إلا بفوضاه و وحدته و حصيلة الأيام الشاقة
هنا فقط تمكنت من ان أجد الجزء الأفضل مني"
أحيانًا، أو في معظم الأوقات .. لا يتروض المرء إلا بفوضاه و وحدته و حصيلة الأيام الشاقة
هنا فقط تمكنت من ان أجد الجزء الأفضل مني"
قهوتنا ما زالت على حالها
فكيفك أنتَ، كيفَ تكون؟
هل الشوقُ نارٌ؟ وهل في الحنينِ
تُعذّبُ روحٌ وتَشقى عيون؟
فكيفك أنتَ، كيفَ تكون؟
هل الشوقُ نارٌ؟ وهل في الحنينِ
تُعذّبُ روحٌ وتَشقى عيون؟
— محمود درويش .
إنها ذلك النوع من النساء
تجعلك تُفكر متى الحديث معها
مَرة أُخرى و تُفكر متى ستلتقي
بها و هي أمامَك .
تجعلك تُفكر متى الحديث معها
مَرة أُخرى و تُفكر متى ستلتقي
بها و هي أمامَك .
"كل عذاباتك في بدايتها كانت طمعًا في فرح أنت بالأصل لا تحتاجه"
كان حلمًا ..؟ ربما
أو مشهداً مُختلَسًا
من مسرح العمرِ، الذي فاتَ
وأنت الآن تكرارٌ مملٌ للحكايةْ
والعيونُ الشاخصاتُ الآن كالموتِ إليكْ
بعضُ هاتيك الجراحاتِ التي تنزف
من خاصرة العمرِ المدمّى في يديكْ
ألفَ لا بأسَ..
ولا يأسَ عليكْ.
أو مشهداً مُختلَسًا
من مسرح العمرِ، الذي فاتَ
وأنت الآن تكرارٌ مملٌ للحكايةْ
والعيونُ الشاخصاتُ الآن كالموتِ إليكْ
بعضُ هاتيك الجراحاتِ التي تنزف
من خاصرة العمرِ المدمّى في يديكْ
ألفَ لا بأسَ..
ولا يأسَ عليكْ.
"انتهزوا فرصة الأيام فإنها لاتطول.. واملأوا عيونكم من وجوه الأحباب، فلعلكم لا ترونهم بعد حين، وارتفعوا عن الصغائر والدنايا لتجعلوا من رحلة العمر إبحارًا سعيدًا في بحر السلام، فغدًا سوف تصل السفينة إلى مرفئها الأخير ويفترق الركاب.."
وأعظَمُ ما تُكَلِّفُني اللّيالي
سُكوتٌ عندما يَجِبُ الكَلامُ .
سُكوتٌ عندما يَجِبُ الكَلامُ .