Telegram Web Link
Forwarded from قناة د. إسماعيل السَّلْفي (د. إسماعيل السلفي)
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
السماء لن تمطر رصاصاً !!
- الرساله ؛ •


عندما تَسير الأمور في طريقك فهذه توجيهات الله، وعندما لا تسير في طريقك فهذه حماية الله.


🩵
- الرساله ؛ •


اركض بقلبك، هذا الدَّرب مُنفَرد، السَّبق فيه لصادق الإيمان.


🌱
- الرساله ؛ •


الناس يَتساوون وقت النِّعَم، فإذا نَزَل البَلاء تَباينوا!


🪷
- الرساله ؛ وماذا يَهمُّ إذا لم تكن الحياة على ما يُرام؟
إنَّنا عابرون، لحظات وسنَجتاز المَفازَة، سنصِل إلى مُفترَق الطُّرق بعد ليالٍ.
المُهم هو الآخرة يا صديقي، المُهم أن تكون الآخرة بخير.
وما السيء في الأحزان إذا كانت تُبيِّض الصحائف، وتَرجح بكفَّة الميزان، وتُيمِّن الكتاب، وتُيسِّر الحساب، وتَغسل الذنوب، وتُعلي الدرجات؟
إنَّ الذي (يُرام) حقًّا هو السلامة غدًا، وما دامت لم تتضرَّر، بل لعلَّها تتزيَّن بصبرك واحتسابك، فالأمور تسير على أحسن ما يُرام، ألستَ تَنثر جعبة همومك جوف الليل؟ ألم يَغدُ فؤادك أرَقّ من أفئدة الطير يُبكيه الموقف العابر؟ ألم تُصبح حانيًا على كل من تَرى؟ رفيقًا بمن تَمرّ به؟ ألم تَلحظ أحزان الذين كانت سعادتك تُنسيك أحزانهم من الجيران والعمَّال والصغار؟ ألم تَعُد حيَّ النفس يَقِظ الضمير بعدما أصابك؟ أليست هذه إطلالة على الحياة الحَقَّة التي كنت لا تعلم عنها شيئًا؟


🤍
•••
زراعةُ العقیدة صعبةٌ جدًا، لكن اقتلاع تلك العقیدة بعد أن زُرعت أصعب ألف مرة، بل یكاد أن یكون مستحیلًا، وھنا أقول أنّ عقیدة أبناء ‎القسام زُرعت بالفطرة الطبیعیة التي كانت بوصلتها ‎الإسلام والعزّة، فلم أشاھد قسامیًا واحدًا طوال عملي الجهاديّ لا یُقدّم نفسه للشّهادة ویتقدّم للصّفوف مثل أولئك القسامیین ...
💚🟢

من كتاب أمير الظّل للأسير عبدالله البرغوثي


#جبهة_وعي_الجهادية
- الرساله ؛ ‏كيف ينام الإنسان وهو مغفور الذنب !؟

قال النبيﷺ:من قال حين يأوي إلى فراشِه:
لا إله إلا الله وحده لا شريك له،له الملك،وله الحمد وهو على كل شيء قدير
لا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم
سبحان الله،والحمد لله،ولا إله إلا الله،والله أكبر

(غفرت له ذنوبه ولو كانت مثل زبد البحر)
﴿قُلِ اللهَ أَعْبُدُ مُخْلِصًا لَّهُ دِينِي﴾.

«اللَّهُمَّ اجْعَلْ عَمَلَنَا كُلَّهُ صَالِحًا ، وَاجْعَلْهُ لِوَجْهِكَ خَالِصًا ، وَلَا تَجْعَلْ لِأحَدٍ سِوَاكَ فِيهِ شَيْئًا».
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
فعجباً لمن يبخل :
قال ﷻ ‏﴿إِنَّ اللَّهَ وَمَلائِكَتَهُ يُصلونَ على النَّبِيِّ يا أَيُّهَا الَّذينَ آمَنوا صَلّوا عليهِ وسلِّموا تَسليمًا﴾ ﷲ يخبر عباده بمنزلة عبده ونبيه عنده في الملأ الأعلى، بأنه يثني عليه عند الملائكة المقربين، وأن الملائكة تصلي عليه، ثم أمر ﷲ العالم السفلي بالصلاة والتسليم عليه.

من حقوق النبي ﷺ على أمته :
• الإيمان به وتصديقه  • محبته ﷺ
• طاعته عليه السلام   • اتباعه وامتثال سنته والاقتداء بهديه • وجوب تعظيمه وتوقيره • وجوب نصرته والدفاع عنه • الصلاة والسلام عليه ﷺ كلما جرى ذكره ..
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
#سندخلها بقــوة اللــه
اليوم صمود وغدا فتح مبين.
(إلى محمود درويش في الذكرى الثامنة لرحيله)


محمود
قُمْ وانفضْ تراب القبر
واخرج كي ترى
يكفيك يا محمود موتاً
يكفيك نوماً
وأنفض تراب الموت
يا محمود
ثم أحفر على الجدران
والأبواب:
ماذا بعد ؟
إن الطقس حيث تنام
مقبولٌ
وإن الطقس في وطن العروبة
لاهبٌ
يشوي الحجارة والعظامْ،
* * *
محمود،
قم ما زلتَ حياً،
وهنا ثيابك
لم تزل مكويّةً
وأنيقةً
وهناك يا محمود
عند سريرك الخالي
كتابٌ ربما قد كان
آخر ما قرأت
وفي حواشيه كلامٌ
غير مكتملٍ
وأوراق تئن
وتشتكي لسريرك الخالي
من الصمت المخائل
والفراغ.
* * *
محمود
صار الليل،
ليل الحزن والآهات
مكتملاً
فقد ضاع الفراتُ
وضاع دجلة
والشحوب يلف وجه النيل
ما أقسى الزمان!
الأرض يا محمود
تنزف
والضحايا من بني الإنسان
يتلو بعضها بعضا
وتأكل بعضها بعضا،
فقمْ، لا تعتذر
فالوقت يستدعي
حضورَكْ .
* * *
محمود
قم كثرتْ قضايانا
وما عادت قضيتنا الكبيرةُ
غير جرحٍ غائرٍ
في العمق
عند بقيةٍ ممن يرون
بأنها كانت
وسوف تظل مفتاح القضايا
كلها،
لا دَمّ يا محمود سوف يجفّ
إن بقيت قضيتنا الكبيرة
خارجَ المعنى
وبين مقوساتٍ من كلامٍ
مائعٍ
يغتاله "الخبراء"
عاماً بعد عام.
* * *
الناس يا محمود
جوعى خائفون
الخبز شحّ
الأمن شحّ
سماؤنا جفّتْ
وما عادت –كما كانت
تمد حقولنا ماءً
وصارت –يالهول الأمر
تمطرنا جحيماً لاهباً
والأرض ما عادت –كما كانت
حقولاً تنبت الزيتون
والرمان
بل ميدان حربٍ تزرع القتلى
تعال.. تعال
وانظر ما جرى للأرض
والإنسان.
* * *

#د_عبدالعزيز_المقالح_رحمه_الله
من عادَ إلى الله عادت إليهِ روحه..!
2025/07/06 05:07:00
Back to Top
HTML Embed Code: