اعتزل ما يُؤذيك
وعليك بالخليل الصالح
وقلّما تجده
وشاور في أمرك الذين يخافون الله
سيدنا_عمر_بن_الخطاب
وعليك بالخليل الصالح
وقلّما تجده
وشاور في أمرك الذين يخافون الله
سيدنا_عمر_بن_الخطاب
وُلِدَ الهُدى فاستبشرتْ دنيا المحبّينِ ... وغابَ عن نُورِه أَهلُ الجُحودِ الضالّينِ
مَن كَرِهوا ذِكرَهُ خابوا ومَولدُه ...عيدُ القلوبِ، وسُلوانُ الخلائقِ أجمعينِ
صلوات ربي وسلامه عليه
مَن كَرِهوا ذِكرَهُ خابوا ومَولدُه ...عيدُ القلوبِ، وسُلوانُ الخلائقِ أجمعينِ
صلوات ربي وسلامه عليه
في العشق الإلهي
Photo
بأبي وأمي لو رأيتُكَ مرةً
أرنو إلى الوجهِ الضحوكِ طويلا
فتطيبَ نفْسي مِن رؤاكَ وعِلتّي
يا ربِّ أبلغْه الثناءَ جميلا
صلى عليكَ اللهُ ما تاقتْ إلى
لقياكَ رُوحي بكرةً وأصيلا.."
أرنو إلى الوجهِ الضحوكِ طويلا
فتطيبَ نفْسي مِن رؤاكَ وعِلتّي
يا ربِّ أبلغْه الثناءَ جميلا
صلى عليكَ اللهُ ما تاقتْ إلى
لقياكَ رُوحي بكرةً وأصيلا.."
يا أمّ معبدَ حَدِّثي المشتاقا
عن وصفِ حِبٍّ كَمَّلَ الأخلاقا
عيدي الحديثَ فلا أمَلُّ سماعَهُ
ثمَّ اتركي دمعًا هنا رقراقا
أبدعتِ في وصفِ النبي ونورِهِ
شاهدتِ حسْنًا جاوَزَ الآفاقا
صلى عليه الله ما طيف سرى
نحو المحب فهيّج الأشواقا
عن وصفِ حِبٍّ كَمَّلَ الأخلاقا
عيدي الحديثَ فلا أمَلُّ سماعَهُ
ثمَّ اتركي دمعًا هنا رقراقا
أبدعتِ في وصفِ النبي ونورِهِ
شاهدتِ حسْنًا جاوَزَ الآفاقا
صلى عليه الله ما طيف سرى
نحو المحب فهيّج الأشواقا
ﺃﺭﻧﻮ ﺇﻟﻴﻚ، ﻭﺭﻭﺣﻲ ﻣﺴَّﻬﺎ ﺃﺭﻕُ،
ﻭﺍﻟﻘﻠﺐُ ﻣِﻦ ﻟﻮﻋﺔ ﺍﻷﺷﻮﺍﻕ ﻣُﺤﺘﺮِﻕُ
المُحِبْين للهﷻ ولرَسُولهِﷺ
ﻭﺍﻟﻘﻠﺐُ ﻣِﻦ ﻟﻮﻋﺔ ﺍﻷﺷﻮﺍﻕ ﻣُﺤﺘﺮِﻕُ
المُحِبْين للهﷻ ولرَسُولهِﷺ
﴿وَمِنَ اللَّيلِ فَتَهَجَّد بِهِ نافِلَةً لَكَ عَسى أَن يَبعَثَكَ رَبُّكَ مَقامًا مَحمودًا﴾
"مَتى أَوْحَشَكَ مِنْ خَلْقِهِ، فَاعْلَمْ أَنَّهُ يُريدُ أَنْ يَفْتَحَ لَكَ بابَ الأُنْسِ بهِ"
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
"صلى الله عليه وسلم "
فجُودُوا بِوَصلٍ فالزمانُ مُفرقٌ
وأطولُ عُمرِ العَاشِقينَ قصيرُ
ابن_الفارض
وأطولُ عُمرِ العَاشِقينَ قصيرُ
ابن_الفارض
كُلُّ ضِيْقَةٍ لها تَسْبِيحُ يُونس :
"لَّا إِلَٰهَ إِلَّا أَنتَ سُبْحَانَكَ إِنِّي كُنتُ مِنَ الظَّالِمِينَ"
"لَّا إِلَٰهَ إِلَّا أَنتَ سُبْحَانَكَ إِنِّي كُنتُ مِنَ الظَّالِمِينَ"
مالي أرى اليأسَ في عَينَيكَ مُرتسِما
وقلبُكَ الغضُّ بالأحزانِ قد وُسِما
طمئن فؤادكَ فالأقدارُ حانِيَةٌ
وفي الحياةِ سرورٌ يعقُبُ الألَما !
وقلبُكَ الغضُّ بالأحزانِ قد وُسِما
طمئن فؤادكَ فالأقدارُ حانِيَةٌ
وفي الحياةِ سرورٌ يعقُبُ الألَما !