Telegram Web Link
هل #الشهيد_الصّدر
أحبّ إلينا من نفوسنا ؟!

من خلال هذه الرواية تعرف الإجابة .

عن عبد الله بن مسعود، قال: قال رسول الله (صلى الله عليه وآله): لا يكون العبد مؤمناً حتى أكون أحب إليه من نفسه ومن ولده وماله وأهله.

قال: فقال بعض القوم: يا رسول الله، إنا لنجد ذلك بأنفسنا.

فقال (عليه السلام): بل أنا أحب إلى المؤمنين من أنفسهم.

ثم قال: أرأيتم لو أن رجلا سطا على واحد منكم فنال منه باللسان واليد، كان العفو عنه أفضل أم السطوة عليه والانتقام منه؟ قالوا: بل العفو، يا رسول الله.

قال: أفرأيتم لو أن رجلاً ذكرني عند أحد منكم بسوء أو تناولني بيده كان الانتقام منه والسطوة عليه أفضل أم العفو عنه؟

قالوا: بل الانتقام منه أفضل. قال: فأنا إذن أحب إليكم من أنفسكم.

ينظر: (كتاب الأمالي، للشيخ الطوسي، ص٤١٧).

فمتى ما صار الانتقام وأخذ الحق لمن يسيء الى نبينا وأئمتنا وعلماءنا ورموزنا أفضل صاروا أحبُّ إلينا من نفوسنا.

وعن رسول الله (صلى الله عليه وآله)، قال : قال الله عز وجل: من أهان لي ولياً فقد أرصد لمحاربتي.

إن محمّد الصّدر أطهر من ماء السّماء فلا تلوّثه بياناتكم وخطاباتكم الفتنوية .

إنَّ الكفن الأبيض الذي تلفَّع به بدأ من بياض الرُّوح، وأنتهى ببياض الصَراحة والصِّدق وعدم المُجاملة مع الباطل ، فهو أنصع بياضاً من ادعاءاتكم .

إنّ محمّد الصّدر ارتقى الصَّلاة ببياض الكفن ليُلهم القادم من الجيَل العراقي في خوض تجربته مع أي ظالم وفاسد كان؟ قبل ان ترتقوا مناصبكم في الدولة وتشعلوها بالفتنة.

إن محمّد الصّدر رضيّ لنفسه أن تحترق لتضيء عتمة وظلام وانحسار وغياب الوعي في العراق، فرضي إن يبقى في العراق ويهتم بالوطن وفي خدمة أفراده ، مهما كانت الصُعوبات والمواقف والظروف الحرجة ، بينما كنتم خارج العراق تدّعون النصرة له وأنتم في أحضان السفارات .

كــم جاهلٍ معاندٍ قد سبّه
من لا يُساوي غرزةً في نعله !

#الا_محمد_الصدر
#مطلبنا
#قانون_تجريم_الاساءة_الى_الشهيد_الصدر_

الشيخ أسامة العتابي
‏فَكَمْ أَكَلَتِ الْأَرْضُ مِنْ عَزِيزِ جَسَدٍ وَأَنِيقِ لَوْنٍ
كَانَ فِي الدُّنْيَا!

- ‏‌نهج البلاغة⁩
ان كنت تتنافس مع نفسك

فأنت فائز مسبقا..
قال أمير المؤمنين (عليه السلام):

"لا يخرج المسلم في الجهاد مع من لا يؤمن على الحكم، ولا ينفذ في الفئ أمر الله عز وجل، فإنه إن مات في ذلك المكان كان معينا لعدونا في حبس حقنا والإشاطة بدمائنا وميتته ميتة جاهلية"..
سلاماً على تلك الأرواح الطاهرة التي ألتحقت بركب سيد الشهداء ..


-الشهيد صلاح الساعدي
قال أمير المؤمنين عليه السلام
" أيها الناس، لو لم تتخاذلوا عن نصر الحق، ولم تهنوا عن توهين الباطل، لم يطمع فيكم من ليس مثلكم، ولم يقومن قوي عليكم، لكنكم تهتم متاه بني إسرائيل، ولعمري لَيُضَعَّفَنَّ لكم التيه من بعدي أضعافًا ، بما خلّفتم الحقّ وراء ظهوركم".

-نهج البلاغة، الخطبة: 166
إن اُغلِقت كُلّ الدّرُوب
دربي يبقىٰ فقط دربُ الحُسَين عَلَيهِ السَّلام..
‏كلُّ وصولٍ إلى الله .. لا بد له من حسين
وكربلاء ..
طوبى لمن وصل للمحبوب من هذا الطريق ..
بسم الله الرحمن الرحيم
من الحسين بن علي إلى محمد بن علي ومن قبله من بني هاشم:
أما بعد ..
"وكأن الدنيا لم تكن، وكأن الآخرة لم تزل والسلام"
الصدري
قبل تهمته استهداف القوات الصديقة
واليوم تهمته استهداف السفارات الصديقة..

#اطلقوا_سراح_انصار_القرآن
Forwarded from مصلحون 🇮🇶
- اخرجو قاسم مصلح #المجرم بالسلاح من الخضراء !

- قصفوا بيت الكاظمي من أجل معتقل مشتبه به بقصف الحنانة بمسيرة !

- هسه يعتقلون بولدنا لأنهم نصروا كتاب الله والعلم العراقي ؟!!

وسفه زلمه موجودة بسجون الاطار الاموي !!
#بيت_كاظم_عبد_الرضا
وا مُحمَّداه!

وَاللهِ لا نُخَلِّيكَ حَتّى يَعلَمَ اللهُ أنَّا حَفِظنا غَيبَةَ رَسولِ اللهِ صلَّى الله عليه و آله فيكَ..

-سَعيدُ بنُ عَبدِ الله الحَنَفِيُّ رضوان الله عليه مُخاطبًا سيِّد الشُّهداء صلوات الله عليه
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
مجلس عزاء السيد الشهيد الصدر في ليلة القاسم يستذكرون من افنى نفسه لأجل احقاق الحق ووقف ضد الظلم والفساد، الشهيد علي حسين الكريدي
وفي الطرف الآخر رجال أوفياء
تركوا الدنيا وهمومها
وارتحلوا للقاء ربهم
لا مبالين بما يتهامس به الفارغون
فسلام عليهم يوم يبعـثون
الشهيد عباس الساعدي
إن القلوب الإلهيّة تخلو من كلّ خوف، ما عدا خوف الله!
بَدؤها منك وعودها إليك
أعضاد وأشهاد ومُناةُ
وأذواد وحفظة ورُوّاد
فبهم ملأت سمائك وأرضك
حتّىٰ ظهر أن لا إلٰه إلّا أنت
فبذٰلك أسألك ..
بين ركضة طويريج .. وركضة القرآن .. وركضة العراق ؟
في كل عام يركض مئات الآلاف من اتباع أهل البيت عليهم السلام ركضة رمزية ، ترمز الى نصرة الإمام الحسين عليه السلام ، وهي شعيرة رمزية عرفت منذ ما يقارب المائة سنة ، ولا اعتراض عليها كشعيرة ، ولا بأس بها من باب المواساة .
لكن ما اريد قوله ، هو هل إن الإمام الحسين عليه السلام يريد أن نركض ركضة رمزية وتنتهي بساعات بينما تركنا القرآن الكريم يحترق ولم نحرك ساكنا دفاعا عنه ؟!
هل إن أبا الأحرار يريد أن نركض إليه في هذا اليوم ونحن نعيش في وسط الفساد ، ونرى الفاسدين قد سرقوا خيراتنا ، وتسلطوا على رقابنا ، ونحن لا زلنا نجاملهم ؟! ولا نقف بوجههم ؟ بل الأدهى والأمر ندافع عنهم ، ثم نركض طويريج ؟
الحسين عليه السلام يريد: ((ركضة العراق.. ضد السراق))

و((ركضة الشجعان .. لنصرة القرآن)) .

-الشيخ مازن الساعدي
2025/06/30 22:59:33
Back to Top
HTML Embed Code: