"لا يستطيع الإنسان أن يعيش من دون الشعور بقيمته؛ فمن الناس من يجد قيمته عند أهله، ومنهم عند زوجه، ومنهم عند رِفاقه، وهؤلاء بشر لا تثبت أنفسهم في حال واحدة، وإنك مهما بلغت من ميزات لن تجد [دائمًا] من يصفّق لك، أو يتفقّد أحوالك، أو يثني عليك، أو يحتاج إليك، فاستشعر قيمتك بنفسك".
"الطفل اللي ينشأ في بيئة قائمة على الخوف والتهويل، يتشكل عنده ما يُعرف في علم النفس بـ التعلُّم التخوفي.
بمعنى أن أي تجربة جديدة = تهديد محتمل.
النتيجة؟
بالغ يعاني من قلق عام، رهاب اجتماعي، تأجيل مزمن، وتفكير كارثي، وكل هذا باسم “التربية السليمة” و”الحرص الزائد".
بمعنى أن أي تجربة جديدة = تهديد محتمل.
النتيجة؟
بالغ يعاني من قلق عام، رهاب اجتماعي، تأجيل مزمن، وتفكير كارثي، وكل هذا باسم “التربية السليمة” و”الحرص الزائد".
بعد التجربة؛ أزعم أن معظم الأشخاص الذين تنبهر بهم لأول وهلة، ليسوا مبهرين حقاً، لأن هذه الفئة غالباً تدلي بكل ما في جعبتها من حسن في موقف واحد، ثم لا يلبث أن يأفل هذا الحسن!
الذي يبهرك حقاً من تثبت لك الأيام صدق ذلك بعد امتدادها وتكشُّف الأحوال بينكما.
الذي يبهرك حقاً من تثبت لك الأيام صدق ذلك بعد امتدادها وتكشُّف الأحوال بينكما.
"من صور سقوط الكُلفة التي لا تجوز بين الرجال والنساء:
* الرد على بعضهم بالرموز التعبيرية غير المناسبة.
* الخضوع واللين بالقول.
* التوسع في الحديث الذي لا يُحتاج إليه.
* الضحك".
* الرد على بعضهم بالرموز التعبيرية غير المناسبة.
* الخضوع واللين بالقول.
* التوسع في الحديث الذي لا يُحتاج إليه.
* الضحك".
هون على نفسك الأمور؛ حتى لا تلجئك عواقب التهويل إلى معرفة ذلك بعد أن تختم عليك ببصماتها!
«من تمام الترف في عصرنا أن يُؤتى المرء صفاء الفكر، وعمق المنام وتؤدة الحركة، وسكينة العيش في عالم صُمّم ليحرمك هذه الأربعة جميعًا!».
"ترتيب الكلام مَنبعُهُ ترتيب الفكر، فإن كان فكرك صافيًا من الوساوس، خاليًا من الأوهام، مسكونًا بالطمأنينة، خرجت ألفاظك مثل الثوب المُطرَّز بخيوط مُنظَّمة وجواهر مُلمَّعة، ومثلما الثوب الجميل يجتذِب البصر، كذلك الفكر الجميل يجتذِب البصيرة، فالترتيبُ صورةٌ من صور الجمال".
السيئة في الأشهر الحرم تعظُم ولا تُضاعف.
قال أهل العلم: ومعنى كونها تعظُم أي أن تكفيرها لا يكون بأي من المكفرات، وتكون في مصف الكبائر؛ لكونها من الذنوب المعظمة بسبب الزمان.
د.عبدالسلام الشويعر
قال أهل العلم: ومعنى كونها تعظُم أي أن تكفيرها لا يكون بأي من المكفرات، وتكون في مصف الكبائر؛ لكونها من الذنوب المعظمة بسبب الزمان.
د.عبدالسلام الشويعر
ما هو الشعور الذي يؤرقك أكثر من غيره؟
Anonymous Poll
19%
الخوف
4%
الملل
26%
القلق
9%
الحزن
7%
الغضب
4%
الألم
12%
الندم
18%
انعدام الشغف
"قد لا تُدرك أنك في غير مكانك أو مع الشخص الخطأ إلا حين تُنتزع منه؛ فتزدهر روحك بخصبٍ يفضح قحط ما كنت فيه، وكأنك غرسٌ وجد تربته الحقيقية لأول مرة، بعد أن ظن الذبول أصلٌ فيه".
"وكثير من العطايا والهدايات جاءت عبر منحنى قسريٍّ كرهته ثم تبين لي بعد حزنٍ وانقباضٍ أنه يفضي بي إلى طريقٍ أهدى مما كنت أتطلَّبه (والله يعلم وأنتم لا تعلمون)".
"وكثير من العطايا والهدايات جاءت عبر منحنى قسريٍّ كرهته ثم تبين لي بعد حزنٍ وانقباضٍ أنه يفضي بي إلى طريقٍ أهدى مما كنت أتطلَّبه (والله يعلم وأنتم لا تعلمون)".
من المعايير المجتمعية الخاطئة الاهتمام بالكم لا بالكيف، فيلاحَق الأعزب حتى يتزوج ولا يلتفت لمدى نجاح هذا الزواج من عدمه، الأهم هو أن يكون في صفوف المتزوجين!، ويلاحق المتزوج حتى ينجب بغض النظر عن قدرة الأبوين الصحية والمالية، الأهم أنه ينجب العدد المتعارف عليه من الأبناء في ذلك المجتمع!
هذا المعيار السطحي خلق الاندفاعات الخاطئة والتغاضي عن أمور كبيرة في سبيل مماثلة ومسايرة المجتمع فحسب، فخلّف الحالات الهائلة من الطلاق والخلع والبيئة غير السوية للأبناء!
هذا المعيار السطحي خلق الاندفاعات الخاطئة والتغاضي عن أمور كبيرة في سبيل مماثلة ومسايرة المجتمع فحسب، فخلّف الحالات الهائلة من الطلاق والخلع والبيئة غير السوية للأبناء!
"عيدُكم بهيج مبارك، كلّ عامٍ وأنتم في خيراتٍ موفورة ونعمٍ مشكورة، تقبّل الله منا ومنكم الدعاء وأجزل لكم العطاء ودفع عنكم كلّ بلاء، وأمدّكم بأسباب القرب منه ولا جعلَه آخر العهدِ به".
"يبقى القلب حذرًا تجاه من يتودد إليه ويتزيّن بالخُلق، لكنه مع غيره يتسلّط بسُلطته عليهم، ويتجبر على من لا يرجو منه نفعًا، ولا يخشى منه ضررًا، فهذا لا يُؤمن جانبه ولا يُركن إليه؛ إذ من اعتاد أن يُضحي بالحق في سبيل أهوائه، لن يتردد يومًا بطرحك وراء ظهره إذا صرت الحقيقة التي يخشاها".
من لطيف قول ابن المقفع:"من خفي عليه عيبه؛خفيت عليه محاسن غيره".
ولا تخفى على أحد عيوبه إلا لنوع كمال يظنه في نفسه.. وهي من أسرار الحجب الضاربة بينه وبين تلمس الجمال، والإحسان والثناء على أهله وإنصافهم بما هم أهله،فهو بين اعتقاد بأن هذا العمل غبياً،أو سهلا يمكنه عمل مثله وما شابهه".
ولا تخفى على أحد عيوبه إلا لنوع كمال يظنه في نفسه.. وهي من أسرار الحجب الضاربة بينه وبين تلمس الجمال، والإحسان والثناء على أهله وإنصافهم بما هم أهله،فهو بين اعتقاد بأن هذا العمل غبياً،أو سهلا يمكنه عمل مثله وما شابهه".
المعاصي نارُ النِّعم!
يقول ابن القيم:
فما أذنب عبد ذنباً إلا زالت عنه نعمة من الله بحسب ذلك الذنب، فإن تاب وراجع رجعت إليه وأمثالها، وإن أصرّ لم ترجع إليه، ولاتزال الذنوب تُزيل عنه نعمةً نعمة حتى تُسلب النعم كلها.
يقول ابن القيم:
فما أذنب عبد ذنباً إلا زالت عنه نعمة من الله بحسب ذلك الذنب، فإن تاب وراجع رجعت إليه وأمثالها، وإن أصرّ لم ترجع إليه، ولاتزال الذنوب تُزيل عنه نعمةً نعمة حتى تُسلب النعم كلها.