چا كون الله يهدي اهواي
ويفگلي زيچة
ألا اگطع العنگود وأغفة علة ريچة
الوكت لو ساعة ياخلي لنهداك
أشمك من حدر جدمك لنهداك
لون جفي حضة بخصرك لنهداك
لمن كلك تموع ابين ادية
هلا يا ضاحك العينين وسِن
وهلا يامن صغير الحلك وسِن
الف شيطان ألي براس وسِن
عليك شمُِال شيطانك علية
شاماتك أنتة هواي شنهل بلية ؟
گال أمي بالرمان متنسية بية
وحِق لجل زينب خلة شامة
أطيح بريح خدة
ترف الله برگبتك خلة شامة
من أضوگنها الفلك يندار بية
أحط ايدي برگبتك بعد يد وين ؟
أحطها وراغبات ألكيف يدون
الك شمسين تحت الثوب يدون
شمَجيسنهن يذوبن عظم أدية
وحگ من صابة كافر ولگة صيدة
الك بيت الابوذية والقصيدة
مثل جوعان بل بر ولگة صيدة
تخيل هيج احضننك بدية

عليمن ماتحن
مو جاينا العيد
يالبادي بزعل
انه بصلح راضي
تعال لخاطر الله
ولاتضل زعلان
عيد الله ولك
مو عيد ميلادي.

انة الـ يهَواك دمعة
بأول العيد
متعافي وأحبك للأذية

كل عام وانتوا بالف خير
عيد اضحى مُبارك 🤍

جبتلك كلب
اصفه من البياض البيك
وانته من السواد اسود
مشيتك جنح ع الغيم
وانته وياي مشيت الدمع ع الخد
كتلك عيني محتاجه لكحل عينك
خذاني الليل اجيك وتكسر المرود
انا بيا حال يلتسأل على اخباري
بيت على النهر بس ما طفت ناري
خانكني واجلب بيك
حديثه وبيده المعضد
طايح على سهم صيده
ما اجاني السهم كتال
انا برجلي رحت مشاي
ردت لفراگك اتعود
ومن گتلي الجوامع مو مقر عشاگ
بنيت الصنم بأيدي وما ردت معبد
افا و اني خسرت ديني ولا دينك يلملمني
اقلد و اني التقلد
عفتني بـ نار
ما تسوة احترگ بيها
وعفتني بثوب الستبرد
وطرف ثالث تخليني!
وانا اول طرف بل سيف
ما ينحد
علوا والگة بية الصوچ
وعد مني
وعد عاشگ
ولا راوي وجه لأحد .

اول مرة يجرحني برودك
واشوفك خاين ومو گد
وعودك آول مرة انام
وهيچ مقهور وشريط گبال عيني
تمر ردودك تستكثر علي كل
كلمة وياي وبزلاتي تحسب
مثل اليدينون تگول نسيت
هاي وسامحت هاي
ومن شفتك بدوني تعيش
مرتاح وعندك
شط وآنا بعازة بطل ماي
ألتفت لروحي ونسيت
وتعافيت تجيني
تگلي نرجع ؟ريت ما جاي

ضل گلبي بأمل
ترجع وألاگيك وگلت خلة بأمل
ماحچي خلة
محظرتلك لحن ما سامعة العود
مثل الريح تعزف على ألگذلة
وطلع كل الرسمتا أوهام بأوهام
ارسم على ظلام بقلم كحلة .

سبايگر .. حين خانت الارضِ أبنائها
في هذة اللواحة الفنية يتجلى مشهد مجزرة
سبايگر بكُل ما يحملةُ من رعب ويأس
في مركز اللواحة، نرى مجموعة من المُقاتلين العرأة، أيديهم
مربوطة بحبال خشنة تشوة معاصمهم. ووجوههم شاحبة، ملامحهم مشوشة بين الأمل والخوف، اجسادهم المنهكة
ترتجف تحت أشعة شمس مغربلة بالظلال، تعكس وجوههم
نظرات متجمدة تخاطب القدر المحتوم
أمامهم يقف القتلة مدججين بالسلاح، وجوههم مظلمة، لاتعرف الرحمة طريقاً أليها، يرتدون يرتدون ملابس سوداء قاتمة وأحذية ثقيلة تخطوا على الأرض كانها تطأ القلوب المثقلة بالرعب.
في الخلفية، يمتد نهر هائج مملوء بجثث القتلى، مياهه تتحول الى لون داكن مرعب، تحمل بين طياتها صرخات
مكتومة وآمال ضائعة. فوق سطح الماء تطفو بقايا الاحلام المحطمة، وأجساد الشهداء المنسية، تتمايل في تيار القدر، تاركة وراءها آثار الإلم والذكريات الممزقة
لقد ابدع الفنان في تجسيد هذة اللحظات الاخيرة بكل ما تحملة من مشاعر مختلطة، بين الرعب واليأس، بين الاستسلام المقاومة الصامتة اللوحة ليست مجرد صورة، بل هي نافذة تطل على جحيم حقيقي، على مُعاناة لا توصف وعلى ذكرى ابدية لحياة انتزعت بوحشية، تاركة وراءها أثراً لا يمحى
الرحمة والخلود لشهداء مجزرة سبايكر
٢٠١٤/٦/١٢

وفي صبح
وقفت امام مرآتي
‏وقد بانت على وجهي خساراتي
‏أرى شخصاً على المرآة يكرهني
‏وما أقساه كره الذاتي للذاتِ
‏واسترجعت بعض الايام ذاكرتي
‏لتأخذني الى أقسى محطاتي
‏إلى حب قديم في مدينتنا
‏إلى وقت به اختلفت قناعاتي
‏فما فارقتُ قرب الناس من عبثٍ
‏ولا أقوى على ملئ الفراغاتِ
لكن جرحا من الأحباب أقنعني
‏أن القريبين أولى بالخساراتِ
‏إن الحقيقة تبقى حب والدتي
‏وحب الناس في عيني خرافاتِ

ليش أگلك أبقة يمي
وإنتَ رحت بمشتهاك؟
وليش مَتهمك دمعتي
وأنه كاسر خاطري
لخاطر رضاك!
ياكل بروحي التناقُض
ما أريدك بالحقيقة
وبالحِلم أركُض وَراك..

العالمَ يشتعل بالحروب
سماءً مثقوبة بالنار
وأرض تتلوىُ من شِدة النزيف
ولا زلت بعيداً عني ..
وكأن القرب مني
جريمة لا تغتفر !
كان أقترابي منك
أعظم من هدنة بَين دولتين
وأصعب من صلح
في زمن البارود
ما طلبت عناقاً ينقذ الكون
ولا وعداً يوقف الحروب
طلبت فقط
ان تترك يدك قريبة
ان تسمح لي بمصافحة
ربما تطفئ ما بداخلي
ما لم تطفئه
مياه العالم كلها .

وشنِوَ ألسُِهمَ المُِثلثَ حُِتىٰ مٖنهَ يُطيحَ
مُِامشَ زلمَِ توصُِلَ بيِهُمَ الحّدِة
اعُِرفهَ أِبنيَ وكُِفو بلهُِوى يحُِطَ نيشُِانَ
مُِا خِلىٰ عِلىٰ زينِبَ نفُِس يتعُِدىَ
للطُِفَ مہَטּ مِشىَ ماخّذِ الفيَ مُِتاعَ
حُتِىٰ ألحِطَ خّيِاله وبلخُِيمَ شِدةَ
عِلىٰ دمُِعة رقِية مہَטּ ألرمُِحَ ويِصْيحَ
أنكُِل جّدِميَ عِلىٰ ظِلهُا بشِوفتهَ يعًگِده
مہَטּ صُغِرة وأشمُِن بِيه حُِرگ خيُِامَ
وچّاِن ألسٰيفَ بِسَ مہَטּ يعطُِش يحُِدة
گُِبل زينِبَ نِفَسْ مُِا ياخُِذَ ألعُِباسَ
ألهُِوىٰ ألمُِامَر علِيهّا برِيتهَ يُردِه
رفِتَ رأيتِه وطخُِتَ جنِحَ جُِبريلَ
ألنهُِر غمُِض جُِروفةَ بخُِزَرة مہَטּ عُِندهَ
وگعَ مہَטּ عِلىٰ ألفُِرس وأنكُِسر ضهُِر ألكّاِع
وسهُِم بلعُِينَ سأفُِر والچفِنَ سّدةَ
أذاَ تلگُِونه طُِايحَ گِمْر فوگ ألگُِاعَ
بُِس گلِولةَ زينِبَ غُِيرته تگُِعدهَ .

بكلشي مخيرك بس ما
اجه بعينك وانا ما خشنتلك
خاطر وتختاض ناعم مثل
سجينك مقام الصوت بي
يرهم غنة وقرأن وبقت
يم مشتهات حساسك
ودينك عمود بخيمة ما يوم
نتجيت عليك تفشل كعدة
الما شاد بيبانة وسيفك ما
طلع بس طعنتي بيمناك
وخاف تكول موش انة
الاخرس جذبتة تتسولف
من الايد ما تطلع من لسانة
وكمل مشيك ماجلب ولا اصيح
ودمعتي اعرفها كلش زين سبحة
بأيد مرجع جذب يوم اطيح شلون
تريد مني انسى جا وسوايتك بية
ولسع جويات كلبي اليجن يومية
شوصفها طفل تسعين لو كض
بطن لالة وتوها مطفية  .

نِشدوني على أوصافك
حرت .. راويتهم گلبي

شباقي بية وانتَ كُل
البية أخذتة
منين ما تباوعلي انتَ
وحَتى لو ترجعلي ذابل
مَا اكلك ليش أجيت
واركض لصوتك قبل
لا اسمع اسمي
وأبجي مِن عَندك عليك

شوف شلعبت بروحي
بالنوح اسكت نوحي
خبال ما ادري عناد
المفروض احطلها ضماد
انوبه جبتلها جروح
حطيت فوك جروحي
شسويت شوف بحالي
برجلي اعتني لكتالي
چتفت ايدي بإيدي
وبأحزاني ادور عيدي
والنوبه جبتلها جروح
حطيت فوك جروحي
شسويت شوف شسويت
ما گدرتها وغصيت
بالحطب غطيت النار
ردت اليصير وماصار
والنوبه جبتلها جروح
حطيت فوك جروحي
شوف شلعبت بروحي