Telegram Web Link
ايامي معاكِ .. مش شايف غيرها قصادي
ومش بنساها !
فـِ عينيكِ انا لقيت احلام انا بتمناها
وخلاص مش عايز غير وياكِ اعيش .
ايامي معاكِ .. من كتر جمالها انا مش قادر
بعديها اتخيل ليلة فَـ عمري ومَنتِيش فيها
- ده انا مِن غيرك ايام عُمري ما تمشيش !
-
ضَيعت عُمري ..
بدرب تاليته حيرة
مستحي من سنين عمري
شما أباوع عالمراية وجهي من الفشلة أديره
ودي انام وماكو بين ظلوعي حرگة !
ودي اذكر شي قديم وما على چفي اصفگة
اتعب واجهل معادلة الزمن
ماعشت بالماضي لذة
لـ شنو جاي ادفع ثمن ؟
مدري ياهو يگود بيه
چني روجه ، بتالي دربي
كلشي ما الگه ويرجعني الجُرف
وأبقى وحَدي الليل كله
مگابلة عيوني السگف
بگلبي أدور عَن حبيبة وما تصح
أُمنيتي أحب وأشتاگ وأزعل وأنجرح .
" ومن گبل منتهية قصتي ، وهذا وكتي
يا گلب عدوّك كلهم ، الأمس والتوه جاي
بعد لا تِندار ، اصلاً مابقه واحد وراي
وهوَ وكتي من يدك دگاته حيرة 
لا يفكني ولا يموتني
بحيث هاي صار سنين عايش ،
وأني بأنفاسي الأخيرة .. ! "
قبل قليل نجوت بأعجوبةٍ
كان يفصلني عن أُغنيتكِ المفضلةِ
بضعِ نبضات لكُنت الآن ميتاً
ميتٌ جداً دونَ أن يتعرفُ أحد
على ملامحي المتلاشية فوقها
لكنتُ الآن بلا أسم ينادونني بالجثةِ المجهولة
في شوارعِ اليوتيوب
تمرُّ من فوقي قصائد كُثر قصائدٌ
لا أحد يتذكرها سوى القتلى المجهولين مثلي الميتيّن بأغنياتِ حبيباتُهم المفضّلة ..
لما اشتد العشقُ بمجنون ليلى
وبدأ يهذي قيل لوالده :
لو أخرجتَ قيسًا أيام الموسم وأمرته
بـ أن يتعلق بأستار الكعبة
ويقول : اللهم أرحني من حُب ليلى
لعل الله يريحه من ذلك ، فَـ فعل
فَـ لما طاف بالبيت أمره بذلك ،
فَـ قال قيس : اللهم زِدني لـ ليلى
حبًا إلى حبها ، وأرني وجهها في خير وعافيةٌ ،
فضربه أبوه ، فـَ أنشأ يقول :
- ذكرتُكِ والحجيجُ لهم ضجيجٌ
‏بمكةَ ، والقلوبُ لها وَجيبُ !
‏فقلتُ ونحن في بلدٍ حرامٍ
‏بهِ لله أُخلِصتِ القلوبُ :
‏أتوب إليك يا رحمٰنٌ ممّا
‏عَمِلتُ فقد تظاهرتِ الذنوبُ
فأمَّا مِن هوى ليلى وتَركي
‏زيارتَها فإني لا أتوبُ
" وكيف وعندها قلبي رَهينٌ
‏أتوب إليك منها أو أُنِيبُ ؟ .. "
-
في محاولة يائسة لقتلكِ بداخلي
الفترة الاخيرة بدأت استمع الى أغانيكِ بكثرة
حتى أجعلها تفقد خصوصيتها
وارتباطها بكِ .
أعترف أنني أطاردكِ
مثل طفل يركض خلف البالون
عينيه إلى الأعلى
لكنهُ لا يبالي إن أرتطم أو سقط
يحلم أن يمسك الخيط ويطير
- حسين بهيش .
Forwarded from زَ .
حين يُقتل العراقيّ بسبب كلمته ،
أو رُبما بسبب صوتهُ الذي يصدح مُطالبًا بحقه
يُردد الجميع بَـ كامل التسليم :
- " فدوّة للوطن "
اتسائل عن حال حبيبتهِ بعد سماع هذهِ الجُملة ..
هل تهدأ ؟ أم تلعن الوطن الذي أخذ وطنها ؟
أي وطنٍ هذا الذي يسرق من العُشاق
أوطانهم الصغيرة !
- زَينب .
Forwarded from MBC schta .
كل عام وزعزعي بخيررر 🤍🤍🤍🤍🤍.
2024/05/15 16:34:04
Back to Top
HTML Embed Code: