‏قالَت: أراكَ مُحدِّقًا صَوبَ السَّما
أمَلَلتَ وجهيَ أم سَئمتَ مِنَ السَّمَرْ؟
فأجبتُها: إنِّي أُعالِجُ حَيرَتي
مُتَسَائلًا: مَن فيكُما كانَ القَمَرْ؟

#أذكار_المساء
((اللَّهُمَّ قِنِي عَذَابَكَ يَوْمَ تَبْعَثُ عِبَادَكَ)).
🍃🌻

الْحَمْدُ لِلَّهِ حَمْداً كَثِيراً طَيِّباً مُبَارَكاً فِيهِ، غَيْرَ [مَكْفِيٍّ وَلاَ ] مُوَدَّعٍ، وَلاَ مُسْتَغْنَىً عَنْهُ رَبَّنَا
🍃🌻

وَقَالَ صلى الله عليه وسلم: ((أَحَبُّ الْكَلاَمِ إِلَى اللَّهِ أَرْبَعٌ: سُبْحَانَ اللَّهِ، وَالْحَمْدُ لِلَّهِ، وَلاَ إِلَهَ إِلاَّ اللَّهُ، وَاللَّهُ أَكْبَرُ، لاَ يَضُرُّكَ بِأَيِّهِنَّ بَدَأتَ)).
🍃🌻

"ما حافظَ عبدٌ على الأذكار في الصباح
والمساء إلا وأحسَّ بعنايةِ اللهِ
تُحيطُ به وتَقِيه مِن الشرورِ
ما لا يقدرُ على تَوَقِّيه إذا أهملَها"

اذكار الصباح🩵.

- المضارع المبدوء بالنون لا تتصل به واو الجماعة أبدًا.
- يكون فاعله ضميرًا مستترًا تقديره "نحن": نذهب (نحن)، ننظر (نحن)، نسعى (نحن)، إلخ.

- إذا انتهى المضارع المبدوء بالنون بواو، فهي واو أصلية لا واو جماعة، لهذا لا نرسم بعدها الألف الفارقة: ندعو ("لا ندعوا")، نلهو ("لا نلهوا")، نقسو ("لا نقسوا")، نحنو ("لا نحنوا")، نبدو ("لا نبدوا").

المضارع المبدوء بالهمزة أو بالنون لا يتصل به "ألف الاثنين، واو الجماعة، ياء المخاطبة".

لأن الفعل المضارع له خمس صور فقط بالنسبة لياء المخاطبة وألف الاثنين وواو الجماعة:

1- مع الياء: صورتان للدلالة على الغائب مثل: "يذهبان" و"يذهبون"
2- مع التاء: ثلاث صور للدلالة على المخاطب. مثل: "تذهبان" و"تذهبون" و"تذهبين".

ولذلك سميت بالأفعال الخمسة أو الأمثلة الخمسة.

#أذكار_الصباح
((رَضِيتُ بِاللَّهِ رَبَّاً، وَبِالْإِسْلاَمِ دِيناً، وَبِمُحَمَّدٍ صلى الله عليه وسلم نَبِيّاً))
(ثلاثَ مرَّاتٍ).
🍃🌻

مَنْ قَالَ: سُبْحَانَ اللَّهِ الْعَظِيمِ وَبِحَمْدِهِ غُرِسَتْ لَهُ نَخْلَةٌ فِي الْجَنَّةِ
🍃🌻

فَبُعدٌ وَوَجدٌ وَاِشتِياقٌ وَرَجفَةٌ
فَلا أَنتِ تُدنيني وَلا أَنا أَقرُبُ
كَعُصفورَةٍ في كَفِّ طِفلٍ يَزُمُّها
تَذوقُ حِياضَ المَوتِ وَالطِفلُ يَلعَبُ
فَلا الطِفلُ ذو عَقلٍ يَرِقُّ لِما بِها
وَلا الطَيرُ ذو ريشٍ يَطيرُ فَيَذهَبُ
فلو كان لي قلبان عشتُ بواحدٍ
وخلَّدتُ قلباً في هواكِ يعذَّبُ
ولكنما أحيا بقلبٍ واحدٍ
فلا العيشُ يصفو لي ولا الموتُ يقربُ

إِنَّ أَفْضَلَ الدُّعَاءِ الْحَمْدُ لِلَّهِ، وَأَفْضَلَ الذِّكْرِ لاَ إِلَهَ إِلاَّ اللَّهُ
🍃🌻

#أذكار_المساء
((لاَ إِلَهَ إِلاَّ اللَّهُ وَحْدَهُ لاَ شَرِيكَ لَهُ، لَهُ الْمُلْكُ وَلَهُ الْحَمْدُ، وَهُوَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ)) (عشرَ مرَّات) ، أَوْ (مرَّةً واحدةً عندَ الكَسَلِ).
🍃🌻

سبحان الله والحمد لله ، ولا إله إلا الله ،والله أكبر ،و لا حول ولا قوة إلا بالله
🍃🌻

أَتَدرينَ أنّك أُمُّ الجمالِ..
وبنتُ الدلالِ وأختُ السّنا

وأنكِ حين ارتديتِ النِّقابَ..
سموتِ علوْتِ علىٰ المُنحَنى🦋

(كِلتَا) بينَ التقليل والفتح.

الألِف عندَ البصريين للتأنيث = فتكون مقلّلة.
أما عندَ الكوفيين فهي للمثنى= فحينئذ تُفتح فقط.

وذهبَ الجمهورُ إلى أنّ الألف في {كلتا الجنتين} بالكهف؛ للتثنية، وهو ما مالَ إليه الإمام ابن الجزري.

قالَ الإمام ابن الجزريّ (١):
"والوجهانِ جيّدان، ولكن إلى الفتحِ أجنحُ".

وقالَ العلامة المنصوري: 
    كلتا ممالٌ عندهُم أو يُفتحُ   
    والجزري قالَ لِفتحٍ أجنحُ

وقالَ العلامة عثمان مُراد (٢):
       كلتَا لبصريٍّ وورشٍ قلّلِ    
       وقفًا للشّيخينِ لا تُميِّلِ

       لأنّ الأوليــــــنَ أنَّـــثاها    
       وأنّ الآخــــرين ثنَّياها
  _
(١) النشر في القراءات العشر
(٢) سفينة القرّاء

سُبْحـانَ اللهِ وَبِحَمْـدِهِ
🍃🌻

#أذكار_الصباح
((يَا حَيُّ يَا قَيُّومُ بِرَحْمَتِكَ أَسْتَغيثُ أَصْلِحْ لِي شَأْنِيَ كُلَّهُ وَلاَ تَكِلْنِي إِلَى نَفْسِي طَرْفَةَ عَيْنٍ)).
🍃🌻

حَسْبِـيَ اللّهُ لا إلهَ إلاّ هُوَ عَلَـيهِ تَوَكَّـلتُ وَهُوَ رَبُّ العَرْشِ العَظـيم.
🍃🌻

ما كنتُ لأبتعدَ لأُعلِّمَهم درسًا،
ولكنِّي ابتعدتُ لأنِّي أنا التي تعلَّمتُ الدرس، تعلَّمتُ أنَّ في الناسِ قلوبًا لا يُغنيها ودٌّ، ولا يُحكِمُها عهدٌ، ولو أُحسِنَ إليها ما بقيَ في الإحسانِ بقية..

تعلمتُ أنَّ القُربَ في أحيانٍ كثيرةٍ إنما هو إرهاق ومَشقةً، وأنَّ الوصالَ إذا لم يكن عن تقديرٍ، كان جرحًا لا يندمل، وأنَّ الكرامةَ إذا لم يُحفظْ لها مقامُها، فليس للحبِّ بَعدَها مقام...!!

سلب النومَ خيالٌ مرّ بي
في فؤادي لحبيبٍ غائبِ. 🥀