Telegram Web Link
إذا كان عيد الفطر يكمل الصوم
وعيد الأضحى يكمل الحج
فـ عيد الغدير يكمل الأسلام كله
مُتبَاركين
لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ وَحْدَهُ وَحْدَهُ أَنْجَزَ وَعْدَهُ وَ نَصَرَ عَبْدَهُ وَ أَعَزَّ جُنْدَهُ وَ هَزَمَ الْأَحْزَابَ وَحْدَهُ فَ لَهُ الْمُلْكُ وَ لَهُ الْحَمْدُ يُحْيِي وَ يُمِيتُ وَ يُمِيتُ وَ يُحْيِي بِيَدِهِ الْخَيْرُ وَ هُوَ عَلى‏ كُلِّ شَيْ‏ءٍ قَدِير
۞ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا تَتَّخِذُوا الْيَهُودَ وَالنَّصَارَىٰ أَوْلِيَاءَ ۘ بَعْضُهُمْ أَوْلِيَاءُ بَعْضٍ ۚ وَمَن يَتَوَلَّهُم مِّنكُمْ فَإِنَّهُ مِنْهُمْ ۗ إِنَّ اللَّهَ لَا يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ (51)
اللَّهُمَّ انصُر إِمَامَ زَمَانِنَا «عَجَّلَ اللَّهُ فَرَجَهُ»، وَاحفَظِ المُجَاهِدِينَ فِي إِيرَانَ وَقَوِّهِم ، يَا إِلَهَ العَالَمِينَ ، وَانصُرهُم نَصرًا عَزِيزًا .

لا تَنسَوا قِرَاءَةَ دُعَاءِ الثُّغُورِ ، وَكَثِّفُوا الدُّعَاءَ بِالفَرَجِ لِصَاحِبِ الأَمرِ وَالنَّصرِ عَلَى الأَعْدَاءِ ، أَثَابَكُمُ اللَّهُ .
دُعاء أهل الثغور.
الحَاج حسيْن غَريّب.
السّلاحُ الأعظم فِي هذِهِ اللحظات الحَاسِمة هو "الدُّعَاء" فلا تستهينوا بدوركُم فِي بيوتكُم.
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وآلِهِ، وحَصِّنْ ثُغُورَ الْمُسْلِمِينَ بِعِزَّتِكَ، وأَيِّدْ حُمَاتَهَا بِقُوَّتِكَ..
🟢دوي اصوات انفجارات في طهران
والدفاعات الجوية الايرانية تتصدى للعدوان.
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
وَانزَع مِن قَلبِي حُبَّ دُنيَاً دَنِيَّةٍ تَنهى عَمَّا عِندَكَ، وَتَصُدُّ عَنِ ابتِغَآءِ الوَسِيلَةِ إلَيكَ، وَتُذهِلُ عَنِ التَّقَرُبِ مِنكَ، وَزَيِّن لِيَ التَّفَرُّدَ بِمُنَاجَاتِكَ بِاللَّيلِ وَالنَّهَارِ، وَهَب لِي عِصمَةً تُدنِينِي مِن خَشيَتِكَ، وَتَقطَعُنِي عَن رُكُوبِ مَحَارِمكَ، وَتَفُكُّنِي مِن أسرِ العَظَائِمِ.
‏عَليِّكُمْ بَالزَّهْرَاءُ عَليْهَا السّلامْ، إِسْتَغِيِّثُوا
بَإِسْمّهَا، وَنّادُوا مَولاتَكُمْ فَاطِمَة وَحِيِنَئِذٍ
تُقضَّى حَاجَاتَكُم وَتَنالُونَ مَطْلبَكُم.

- الإمَام الصَّادِق (عليْهِ السَّلام)
- الأسرَار الفاطِمية: ص٣٧


أتَيتُ بابَكِ سَيِّدَتي، وأَنا مُثقَلٌ بِأوْزارٍ تَنُوءُ بِهَا الرُّوحُ، تائِهُ القَلبِ، مُضطَرِبُ اليَقينِ، لائِذٌ عائِدٌ إليكِ، أُساقُ في دُرُوبٍ مُوحِشَةٍ لا تَؤولُ إِلّا إِلى التِّيهِ، تَتَعَثَّرُ خُطايَ في عُتمَةِ الطَّريقِ، وَحيدًا كَأنَّ أَقدامي لا تَثبُتُ، كَأَنِّي لا أَمْلِكُ مِنْ قُوَّةِ الرَّجاءِ شَيْئًا، أَتَيْتُ إلى أعتابِكِ لا أُحسِنُ الوُقوفَ، حَتّى نَقَعتُ الثَّرى بِدُموعي، وَجَلَستُ مُنكَسِرًا، يَبتَلُّ تُرابُ العَتَبَةِ بِدَمعي، وَتَشهَدُ الأَرضُ كَمْ نادَيْتُكِ مِن شِدَّةِ وَجعي: يَا مَوْلاتي يَا فاطِمَةُ الزَّهْراءُ أَغيثِيني، انتَشِليني مِن جُبِّ ظُلمَتي، خُذيني مِن بَردِ الوَحشَةِ إِلى دِفءِ نُورِكِ، فَلا نُورَ يَشبِهُ نُورَكِ، وَلا يَدٌ تُدرِكُ ضَعفي كَما يَدُكِ، وَلا بابٌ أَلُوذُ بِهِ سِوى بابِكِ.
‏ أنا يا الله لستُ من الصالحين أنا من هؤلاء الذين قلت فيهم:
"وَآخَرُونَ اعْتَرَفُوا بِذُنُوبِهِمْ خَلَطُوا عَمَلًا صَالِحًا وَآخَرَ سَيِّئًا عَسَى اللَّهُ أَن يَتُوبَ عَلَيْهِمْ إِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَّحِيم "
"جبر الله قلوبكم فرداً فرداً، وحقق لكم كل دعوةٍ خرجت من اعماق قلوبكم وكل دعوه لم تستطيعوا ترتيبها لكن الله يعلمها ثبت الله قلوبكم على دينه، وحبه، وحُسن عبادته، ورزقكم من سعته أضعاف ما تتمنون"🤍
Forwarded from هالة الجبوري
رحيلُهم ليس عزاءً بِضعةَ أيّامٍ وينقضي، بل هدفٌ ورسالةٌ لكِ.
Forwarded from الكافي
روى الشيخ الكليني -رحمه الله- بإسناده عن أبي عبد الله -عليه السلام- قال:

«إِنَّ الدُّعاء يَرُدُّ القَضَاء وقد نَزَلَ مِنَ السماء وقد أُبْرِمَ إِبْرَامًا».
وسطَ عقول مترقبة وأفئدة قلقة مما يجري على هذه الأرض من مواجهةٍ بين الحقّ والباطل، تأتي قصيدةٌ حسينية تُنبئك باقتراب شهر العزاء، فتسكُن نفسك، وتوقن أن استمرار هذا الصوت، يعني استمراراً للحق.

- زهراء حسام
لا أدري كم آلمتكِ، لكنّي أضعف من تحمّل عتابكِ، أوهن من أن تديري ظهركِ لي؛ سأضيع سأُفنىٰ.. أرجوكِ مولاتي، تعلمين إنّ الأمور في الغالب لم تكن في يدي، لكنّي رغم ذلك حاولت!
دعاء النور المروي عن سيدتنا فاطمة الزهراء (عليها السلام)
 
بِسمِ الله الرّحْمنِ الرَّحيمِ  
بسم الله النور، بسم الله نور النور، بسم الله نور من نور، بسم الله الذي هو مدبّر الأمور، بسم الله الذي خلق النور من النور، الحمد لله الذي خلق النور من النور، وأنزل النور على الطُور، في كتاب مَسطور في رَقٍّ منشور، بَقَدر مقدور، على نبيٍّ مَحبُور، الحمد لله الذي هو بالعز مذكور، وبالفخر مشهور، وعلى السَّرَّاء والضَّرَّاء مشكور، وصلى الله على سيدنا محمد وآله الطاهرين
2025/07/01 09:58:21
Back to Top
HTML Embed Code: