قال رسول الله محمّد ﷺ:
ألا أنبئكم بخير أعمالكم، وأزكاها عند مليككم، وأرفعها في درجاتكم، وخير من إنفاق الذهب والورق، وخير لكم من أن تلقوا عدوكم، فتضربوا أعناقهم ويضربوا أعناقكم ؟
قالوا : بلى، قال: ذِكرُ الله.
صحيح الترمذي
ألا أنبئكم بخير أعمالكم، وأزكاها عند مليككم، وأرفعها في درجاتكم، وخير من إنفاق الذهب والورق، وخير لكم من أن تلقوا عدوكم، فتضربوا أعناقهم ويضربوا أعناقكم ؟
قالوا : بلى، قال: ذِكرُ الله.
صحيح الترمذي
Forwarded from عبد الرحمن الشُّرْبَجي
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
بالهوى قلبي تعلق ..
وجفا جفني المنام
والحشا مني تمزّق
ودموعي بانسِجام
جمع شملي قد تفرّق
يا ترى حبي أراه ؟..
وجفا جفني المنام
والحشا مني تمزّق
ودموعي بانسِجام
جمع شملي قد تفرّق
يا ترى حبي أراه ؟..
قال عبيد بن عمير:
إن أعظمكم هذا الليل أن تكابدوه، وبخِلتم على المال أن تنفقوه، وجَبُنتم عن العدو أن تقاتلوه:
فأكثروا من ذكر اللّٰه عز وجل.
إن أعظمكم هذا الليل أن تكابدوه، وبخِلتم على المال أن تنفقوه، وجَبُنتم عن العدو أن تقاتلوه:
فأكثروا من ذكر اللّٰه عز وجل.
أسامة أيمن - سورة الملك - خلف عن حمزة
<unknown>
قال رسول الله ﷺ: «إنَّ سورة في القرآنِ ثلاثون آيةً شفعت لصاحبِها حتى غُفِرَ له، تبارك الذي بيده الْمُلك». رواه الترمذي
(سورة الملك، برواية خلف عن حمزة || أسامة أيمن)
(سورة الملك، برواية خلف عن حمزة || أسامة أيمن)
عن النبي ﷺ قال: سبقَ المفرّدونَ؛ قالوا: وما المفرّدونَ يا رسولَ الله ؟
قال: الذّاكرونَ اللّهَ كثيراً والذّاكراتُ .
رواه مسلم
فالمقصود ب((المفرّدون) في الحديث: الذاكرون اللّٰه كثيراً والذاكرات؛ كما فسره رسول اللّٰهﷺ وهم المُولعون بالذكر المتفرّغون له.
قال: الذّاكرونَ اللّهَ كثيراً والذّاكراتُ .
رواه مسلم
فالمقصود ب((المفرّدون) في الحديث: الذاكرون اللّٰه كثيراً والذاكرات؛ كما فسره رسول اللّٰهﷺ وهم المُولعون بالذكر المتفرّغون له.
قال رسول اللّٰه ﷺ :
مثلُ الّذي يذكرُ ربّهُ والّذي لا يذكرُ ربّهُ مثلُ الحيّ والميّتِ .
صحيح البخاري
مثلُ الّذي يذكرُ ربّهُ والّذي لا يذكرُ ربّهُ مثلُ الحيّ والميّتِ .
صحيح البخاري
جاء رجل للحسن يشكو إليه قسوة قلبه، فقال: أذبه بالذكر ؛
وهذا لأن القلب كلما اشتدت به الغفلة، اشتدت به القسوة، فإذا ذكر اللّٰه ذابت تلك القسوة .
ابن القيم
وهذا لأن القلب كلما اشتدت به الغفلة، اشتدت به القسوة، فإذا ذكر اللّٰه ذابت تلك القسوة .
ابن القيم