كيف حالُك يا قارئ رسالتي ؟

اسمَح لِى مِن فَضلِكَ أن أُذكّر قلبكَ الحائر الخائف المتوَجّسَ بشىءٍ جميلٍ

«التائبُ من الذّنبِ كمن لَا ذنب لَه..)".

أرأيت؟ اللّٰه كريمٌ جدًا ، لا يُكَلّفكَ الأمرُ سوىٰ أن تتركَ الذنب ، تندم عليهِ وتنتوى عدم الرجوع ، وتستغفر اللّٰه.

هذا وفقط ، تعود كأنّك لم ترتكب جُرمًا. ولم تقترف ذنبًا !

الشرط الأساسي هو الصّدق فى هَذا ، إن صدقتَ غفر الله لكَ ولم يبالِ لمِقدارِ الذنب ، ولو جئتَهُ بقراب الأرض خَطايا.

فليهدأ قلبك ويطمئنّ مَا دامَ ينبض ، أمامك فرصةٌ عظيمةٌ ، وأملٌ لا ينتهى إلا بانتهائكَ.

*" اللّٰه غفورٌ يريدُ إنابتك فأقبِل ولا تخف"*

أُعيذني وأُعيذكم بالله من تبدُّل الحال للأسوأ، ومن سلب العافية، وزوال النعمة، واتبَّاع الهوى والتيه في الدنيا ، أن نسلك سبلًا لا تشبهنا، أو أن تُستهلك أنفسنا فيما لا ينفعنا، أو أن نضل ونحن نحسب أنَّا نُحسن صنعًا ، اللهم تولَّنا وعافنا، واهدنا ودبِّر لنا ، واجمعنا بالخير وأهل الخير ودروب الخير..

دومًا تخطر أنت ببالي.. أسأل نفسي عنك وحالي
هل شابهتُك في أفعالي .. هل أرضيت؟

هل أرضيت؟
هل أرضيت؟

وسيبقى نهجك عنوانيﷺ.🤍

ما سمعتِها يومًا إلا وبكيت، اللهمّ لا تحرمنا لقياه في الفردوس الأعلى.

يا رب
يا رب
يا رب

ولما حُرمت لقاء عينه عكفت على حفظ آثاره ﷺ

اللهم اجعلنا من الذين أنعمت عليهم مع النّبيين الصدِّيقين والشهداء والصّالحين وحسن أولئك رفيقًا.

الصبر علىٰ مشقة الحفظ يعقبها برد

العيش مع القرآن ولذة سرده بإتقان.

‏"حُبًّا ، وإيمَانًا ، وأجرًا ..
*صلوا عليهِ وسلموا تسليما ﷺ"🌿.*

حفظ القرآن يضطرك للمراجعة للمحافظة عليه ،

والمراجعة تضطرك لضبط المتشابه والتأمل والتدبر،

والتأمل والتدبر يقودانك إلى التأثر ثم العمل شئت أم أبيت.

۞ولَٰكِنَّ اللَّهَ يَمُنُّ علىٰ من يَشاءُ من عِبادِه۞

عطاء ربك ومننه العظيمة هو أعلم أين يضعها وفي يد من يخصها، فلا تتعدى حدودك بالإعتراض فأنت بذلك تعارض مقسم الأرزاق سبحانه!

اللهم أمنن علينا بواسع فضلك وكرمك ..

🌷 #تأملات🌷

مَن مّر صُدفة، فليُصليِ
على النَبيّ ﷺ 🥺🤍

" ياخيرَ مَن جاء الوجودَ فجمّلَهْ
‏و أقامَ دينًا بالمكارمِ كمَّلَهْ

‏صلى عليك الله يا تاج الورى
‏ما قام عبد للإله و هللّهْ "

أيها المضطر أيها المكروب أيها العاجز
أعطاك الله سلاحا لا يُقهَر بإذن الله
هو سلاح الدعاء..
فارفع يديك وتضرّع بين يدي الله فإنه سميع مجيب

‏"دخل شهر شعبان، وهو بوَّابة رمضان، واللبيب يزيد في جدوله الإيماني ليتهيّأ لرمضان، ويستعد استعدادًا حسنًا يليق بخير الشهور؛ فيزيد في ركعات وِتره، ويزيد في أيام صومه، ويزيد في صفحات وِرده، وهكذا حتى يدخل رمضانَ بقلبٍ مُقبِل، ونفسٍ مسارِعة للخيرات"

اللهم انصر إخواننا المستضعفين في غزة وفي كل مكان يارب🤲🏻

اللهم آمين

تنفّس من عطـور الذكرِ ذكرًا
‏ليشرح يومك الميمون صدرًا

‏وصلِّ على النبي صلاة حبٍّ
‏يصلِّ عليك ربُّ الكونِ عشرًا

#للنساء
#دورات_رمضانية

تدعوكم مقرأة عقد الجُمان بكل حب
للتسجيل في الدورات الرمضانية للمراجعة المكثفه

⚪️حلقات المراجعة تبدأ 1 / 9 /
⚪️وتنتهي 18 / 9 / 1445هـ

#ساهموا معنا بالنشر

للتسجيل والاستفسار :0563990669

لمتابعة بقية الإعلانات الإنضمام لقناة المقرأة:👇🏻
https://www.tg-me.com/Juman_123456