Telegram Web Link
قال الحسن البصري :



لاَ يَزَالُ الْعَبْدُ بِخَيْرٍ مَا لَمْ يُصِبْ كَبِيرَةً تُفْسِدُ عَلَيْهِ قَلْبَهُ وَعَقْلَه



[مصنف ابن أبي شيبة36790]
{ فلا تغرنكم الحياة الدنيا }


قال الإمام الحسن البصري :

من قال ذا ؟

خالقها ، وهو أعلم بها


[ الزهد لابن أبي الدنيا ١٩٥ ]
قال ابن مسعود رضي الله عنه :

إن الإيمان أن يحب الرجل الرجل

ليس بينهما نسب قريب،

ولا مال أعطاه إياه ،

لا يحبه إلَّا لله

(الإمام أحمد كما في السنة للخلال١٢٠٥)
كان أنس - بن مالك -

إذا حدث عن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال :

أو كما قال رسول الله صلى الله عليه وسلم

(ابن سعد في الطبقات٩٤٩٨)
{ وَالْبَاقِيَاتُ الصَّالِحَاتُ خَيْرٌ عِنْدَ رَبِّكَ ثَوَابًا وَخَيْرٌ أَمَلًا }

قال ابن عباس ومجاهد وقتادة والحسن البصري وسعيد بن المسيب ومحمد بن كعب القرظي وغيرهم :

الباقيات الصالحات :

سبحان الله

والحمد لله

ولا إله إلا الله

والله أكبر

[ تفسير الطبري 18 / 32 ]
{ ولا تنسوا الفضل بينكم }

قال الحسن البصري :

الفضل في كل شيء

أمَرَهُم أن يلقوا بعضهم عن بعض فيأخذوا بالفضل بينهم ويتعاطوه

ويرحم بعضهم على بعض , من الفضل كله

والعفو , والنفقة

وكل شيء يكون بين الناس

[ تفسير ابن أبي حاتم 2369 ]
{ عُتُلٍّ بعد ذلك زَنِيم }

قال إبراهيم النخعي :

الْعُتُلُّ : الفاجِرُ

والزَّنِيمُ : اللَّئِيمُ في أَخلاق الناس

(أبو نعيم في الحلية٤/٢٣١)
قال أنس بن مالك :

رأيت عمر بن الخطاب وهو يومئذ أمير المؤمنين

وقد رقع بين كتفيه برقاع ثلاث لَبَّدَ بعضها فوق بعض .

(مالك في الموطأ١٦٣٨)
كان التابعي عمرو بن ميمون الأودي رحمه الله تعالى يقول :

المساجد بيوت الله

وحق على المزور أن يُكرمَ زائره


وكان عمرو إذا دخل المسجد ، ذكر الله عزوجل ( يعني لا ينشغل إلا بالذكر والصلاة فقط )

[ حلية الأولياء ٣ / ٢٩٠ ]
قال عبد الله بن مسعود رضي الله عنه :

فضل صلاة الليل

على صلاة النهار

كفضل صدقة السر

على صدقة العلانية


(ابن أبي شيبة في المصنف٦٦٧٢)

يعني تطوع الليل ...
قال عمر بن عبدالعزيز:

أيها الناس

أصلحوا آخرتكم

يصلح الله لكم دنياكم

وأصلحوا سرائركم

يصلح الله لكم علانيتكم

(الإخلاص لابن أبي الدنيا٥٠)
‏{والذينَ يَبِيتُونَ لِرَبِّهِمْ سُجَّدًا وَقِيَامًا}


‏قال الحسن البصري


‏هذا ليلهم

‏ إذا خلوا بينهم وبين ربهم تبارك وتعالى


‏[الزهد لأحمد1677]
قال التابعي سعيد بن جبير :

إن أول من يدعى إلى الجنة :

الذين يحمدون الله على كل حال

أو قال : يحمدون الله في السراء والضراء

[ الزهد لابن المبارك 206 ]
قال التابعي قتادة :

كان يقال : ما سهر الليل منافق ...

[الزهد لابن المبارك ٩٣ ]

يعني المنافق لا يستطيع قيام الليل حيث لا يراه أحد

فعلامة الصدق والايمان : صلاة الليل..
2025/07/05 19:56:46
Back to Top
HTML Embed Code: