Telegram Web Link
إنها الحقائق، لا تطلب براهين، بل تسليمًا. جوهر الإنسان أن يخضع، أن يتبع الأم بمحبة وإخلاص دون سبب صريح، أن يعود إلى فطرته المذهلة. نحن، في أعماقنا، ذلك الطفل… لا شيء آخر.

-غادة نعمان
2👏1
أعود، لكن لا أملك مكانًا أعود إليه.
أعيش في عالمٍ محتلّ، وأحاول اختلاس اللحظات… فقط لأتنفّس بحرية.
لطالما سعيت نحو الاستقرار، لكن كل الطرق كانت قاسية.
ركضت في الشوارع، ولم أجد ضفّة تأخذني إلى الأمان.
وقد يشتاحني اليأس، لكن يعزّ عليّ أن أقول: تعبتُ جدًا من الركض.

-غادة نعمان
2
- دور الرجل المُتزن في العلاقة مع الأنثى هو أن يقود و يجود ..♥️
.
عندما (يقود) العلاقة، يمنحها شعورًا بالأمان التام.
لا تقلق بشأن النفقات أو اتخاذ القرارات أو مواجهة تقلبات الحياة، فهو مسؤول تماماً عنها. ♥️
.
القيادة ليست فقط في الأمور المادية، بل أيضًا في قيادة المشاعر، يفهمها، يحتويها، يتجاوز عن هفواتها، يقبلها كما هي، ويوجهها بلطف ويعالج مشكلاتها بحب وحنان.♥️
.
وعندما (يجود)، فإنه يغمرها بكل الحب والمشاعر، ويسخى بماله ووقته وخبرته. يكون كريماً ومعطاءً بكل ما يجعل الحياة سعيدة. ♥️
إذا (قاد) و (جاد)، ستصبح حياته جنة، لأن الأنثى المتزنة لن ترفض عطائه ولن تعارض قيادته، بل ستسلم له طواعية وحبًا، تراه أسد يحمي مملكته، فتعيش معه بسلام وأمان"♥️
1
مر وقت واني ما اكدر افتح ملف كتابي واعدل بي فتحته مرات قليلة حاولت اكتب واركز بعدها فقدت الاستقرار أكثر ، المصادر اباوع عليها من فترة لأخرى..اباوع على النسخ للكتاب الأول كلشي باقي نفس مكانة .

فكرت بعد ما تكمل المرحلة يبقى فقط الدبلوم العالي يعني اخف توتر ولو هو قلقي حالياً الكتابة وشكي هل اني كاتبة لو اني بوهم... !

هل أنا قارئة جيدة لو هم عايشة أوهام

كل الكتب الي اطلعت عليها احسها تتبخر من رأسي اذا اريد افكر بنظريات يصيرلي قلق ونسيان.

وره كل نص وره كل مقال كل مراجعة اوكف اسأل نفسي هل انا جيدة وما الكه جواب...
1
الإنسان اللي ما عنده مبدأ، هو إنسان ناقص... نسخة قابلة للتشكيل بأي لحظة.
اللي يغيّر أفكاره بس حتى يتقبلوا أو يعيش مع غيره، هذا إنسان بلا شخصية...
المبدأ هو العمود الفقري للشخصية، اللي ما يتمسك بمبادئه وما يوكف على أرض ثابتة، ما أكدر أصدّكه ولا أرتاح اله.
واللي يمثل حتى يكسب ود الآخرين؟ ترى يمكن ينقبل، بس هو مو صادق… عايش دور مو دوره... يعني جحيم

هاي المواقع اللي نستخدمها؟ مو ساحة نكشف بيها كل شيء، ومجرد إنه فلان نزل بوست أو فيديو وأعجبنيي والله ، مو معناها سمعًا وطاعة.
ترى الأرقام تلعب بعقلكم… اللايكات، المشاهدات، الفولورز؟ مو دليل وعي ولا صحة، بالعكس، مرات تكون فخ.

الطاعة العمياء؟ أبدًا مو للبشر.
الطاعة للخالق بس مو بصورة اللي يتكلم عنها البشر..!
وأني شخصيًا، ما أؤمن بأي إنسان ما عنده مبدأ، وما عنده حدود لأفكاره.
ما أسمح لأي واحد يبيع لي فكرة هو نفسه مو مصدّكها.
لا تصيرون خاضعين بشكل مزعج، لا تكونون قابلين للانقياد لأي شيء وكل شيء.

وأكولها بصراحة: حتى أهلي، إذا أفكارهم ما تناسبني، ما أطيعهم وبس.
الحب موجود، الاحترام موجود، بس عقلي وقراري… إليّ وحدي.
2
توثيق الكتب هي أهم خطوة♥️
1
"وما من شــيءٍ سوى ذكرى... سوى ألمِ...
سوى شـبحٍ يسـامرني.. ويعـرفني.. ويؤلمـني"

-السياب
1
"أحببتُ فيكِ النورَ.. لا عينيكِ
فلتأخذي عينيّ إن أعمى الضياءُ يديكِ"

-السياب
1
"إني أراها في الجراح
في علة الأطفال.. في أملٍ يموت..
في دمعةٍ تُخفى وفي ألمٍ يسير بلا صوتٍ..
ولا شكلٍ.. ولا اسمٍ.. ولا وطنٍ.. ولا بيتِ"


-السياب
"يا ليتني كنتُ سرابًا..
لا ظلالًا لا سحابا
بل خيالاً لا يُرى..
بل وهمَ حلمٍ في الضبابا"

-السياب
1
"أزهارنا ذبلت.. ومن يُرجى لحلمٍ ذابلِ؟
هل ينبتُ الأملُ المريضُ على رماد الجندلِ؟"

-السياب
1
"أنا وحدي…
وفي قلبي أسى الماضي…
وفي عينيّ ما لم تبصر الأيامُ من همٍّ
وفي سمعي صدى صوتٍ يناديني…
بعيدًا، مثلما يمضي الحنين…"

-السياب
2
"كأن القلبَ محرومٌ من الأحلام
مكسورُ الجناحْ
ينوحُ… ولا صدًى يرجو…
سوى موتِ الصباحْ"

-السياب
1
"من أيّ حلمٍ جئتِ؟
من أيّ ألم؟
من أيّ موتٍ عدتِ، يا وهمي الذي ما تمّ؟"


-السياب
1
"يا ليلُ، لم تبقَ الدروبُ كما عهدتُ…
ولا النجومُ تضيء قلبي حين أُطفئني السهادْ
الكلُّ يمضي، والحنينُ هو الذي يبقى
يؤرّقني… كأنّي لم أعِشْ إلاّ ليَبقى بي رمادْ"


-السياب
1
بين الكلمة وصداها، يمتد عمقٌ جينيّ وروحيّ؛ فالكلمة تحمل ذاكرةً وصدى لا ينضب، يتسلّل إلى حياةٍ سابقةٍ كأنني عشتها. لكنّه أمرٌ أقرب إلى الخرافة، فنحن لم نعش من قبل… ومع ذلك، لكل شيءٍ روح، حتى الكلمات. إنها حيّة، تحمل سرير البهجة، وخوف الأطفال لحظة لعبة الغميضة، حين نُغمض أعيننا ونعدُّ إلى العشرة.

-غادة نعمان
2
من شدة شتاتي سويت ريل وكل ظني انو انشر لكن نسيت🥹🤍
1
تحت أشجار حديقتنا المكشوفة، كنتُ أتمنى لو أنها تملك أسوارًا عالية، حتى أستطيع أن أُحادث الأزهار بحرية، وأركض خلف الفراشات كطفلة تطارد أحلامها الملونة. أمسكها بيدي برفق، ثم أحرّرها نحو السماء... تلك السماء التي تخيّلتها الجنة، حيث تسكن خالتي الحبيبة.

في تلك اللحظات البريئة، لم أكن أعلم أن الذكريات ستصبح أسيرة الشوق. اليوم، وأنا أستعيد تلك الصور، يعمّ الحنين وسط قلبي. ماذا فعلتِ بي أيتها الطفولة لأظل أذكرك في كل لحظة؟

قطرات الماء التي كنت أنثرها على أزهار الجوري والورد الأصفر، كانت تملك أصابع حنونة تضمّني إليها، تهمس لي أسرار الحياة الجميلة.

كانت أسعد لحظاتي وقت العصر، مع أشعة الشمس الذهبية التي تحتضن الحديقة، تلك الأشعة التي كانت تعدني بغد أجمل، وتملأ روحي بالأمل والحياة.

-غادة نعمان
1
لم أكن يومًا أولوية في حياة أحد، كنت دومًا الطرف البعيد، العادي... لم أعرف يومًا كيف يكون الشعور حين أكون مصدر البهجة، أو المعنى الأهم في قلب أحدهم.

-غادة نعمان
1
2025/10/26 18:41:52
Back to Top
HTML Embed Code: