المرأة التي تفرغت للاهتمام ب بيتها و زوجها وتربية أبنائها ليست عاطله عن العمل بل تقوم بالوظيفة الأصعب بالعالم🌹
#تريية ✨️
#تريية ✨️
«وَاجْعَلْ تَقْوَاكَ مِنَ الدُّنْيَا زَادِي، وَإلَى رَحْمَتِكَ رِحْلَتِي، وَفِي مَرْضَاتِكَ مَدْخَلِي.
وَاجْعَلْ فِي جَنَّتِكَ مَثْوَايَ، وَهَبْ لِي قُوَّةً أَحْتَمِلُ بِهَا جَمِيعَ مَرْضَاتِكَ»
- الصَّحِيفَة السَّجَّادِيَّة .
وَاجْعَلْ فِي جَنَّتِكَ مَثْوَايَ، وَهَبْ لِي قُوَّةً أَحْتَمِلُ بِهَا جَمِيعَ مَرْضَاتِكَ»
- الصَّحِيفَة السَّجَّادِيَّة .
" الدنيا خيال والآخرة حقيقة، ولا يستيقظ أحد من الخيال إلا عندما يصبح في قبضة الحقيقة ".
إبدأو من حقوق الناس !!!
آیة الله البنابي : للتوبة ، إبدأو من حقوق الناس ، فإنها في غایة الأهمیة بحیث قال فیها المعصوم : تأدیة درهم واحد لصاحبه ، أفضل من الفي رکعة مستحبة .
آیة الله البنابي : للتوبة ، إبدأو من حقوق الناس ، فإنها في غایة الأهمیة بحیث قال فیها المعصوم : تأدیة درهم واحد لصاحبه ، أفضل من الفي رکعة مستحبة .
وَرَدَ عَنْ الامَامِ عَلِيٌّ الرِّضَا عَلَيْهِ السَّلَامِ:
إِنَّهُ لَيْسَ أَحَدٌ مِنْ شِيعَتِنَا يُبْتَلَى بِبَلِيَّةٍ أَوْ يَشْتَكِي فَيَصْبِرُ عَلَى ذَلِكَ إِلَّا كَتَبَ اللَّهُ لَهُ أَجْرَ أَلْفٍ شَهِيدَ.
المَصْدَرِ:ُ الكَافِيَ جُ ٢ صَ٣٥٤
إِنَّهُ لَيْسَ أَحَدٌ مِنْ شِيعَتِنَا يُبْتَلَى بِبَلِيَّةٍ أَوْ يَشْتَكِي فَيَصْبِرُ عَلَى ذَلِكَ إِلَّا كَتَبَ اللَّهُ لَهُ أَجْرَ أَلْفٍ شَهِيدَ.
المَصْدَرِ:ُ الكَافِيَ جُ ٢ صَ٣٥٤
كُلِ عامٌ وأنتُم إلىٰ الله أقربُ
كُلِ عامٌ وأنتُم عَلىٰ وِلاية أمير المُؤمنين
كُلِ عامٌ وأنتُم بِخَيرٍ وعافيَة
كُلِ عامٌ وأنتُم فَي أمان وسَّلامة جَعلكُم الله مِن أنصارِ الحُجَة ﴿عَجل الله فَرجه﴾ ورَزقَكُم شَفاعَةِ مُحّمدٍ وآلِ مُحّمد الطَيبين الطاهِرين 💙
كُلِ عامٌ وأنتُم عَلىٰ وِلاية أمير المُؤمنين
كُلِ عامٌ وأنتُم بِخَيرٍ وعافيَة
كُلِ عامٌ وأنتُم فَي أمان وسَّلامة جَعلكُم الله مِن أنصارِ الحُجَة ﴿عَجل الله فَرجه﴾ ورَزقَكُم شَفاعَةِ مُحّمدٍ وآلِ مُحّمد الطَيبين الطاهِرين 💙
قال الامام الباقر (عليه السلام)
من دعا الله بنا أفلح،
ومن دعاه بغيرنا هلك واستهلك.
📚أمالي ج1 ص175
من دعا الله بنا أفلح،
ومن دعاه بغيرنا هلك واستهلك.
📚أمالي ج1 ص175
الزيَارةِ المُختصرة لِصاحِبَ الزَّمان ...
ضع يدكَ على قلبك وقُل :
السَّلامُ عَليكَ يا صاحِبَ الزَمان
السَّلامُ عَليكَ يا خَليفةِ الرِّحمٰن
السَّلامُ عَليكَ يا شَريكَ القُـرآن
السَّلامُ عَليكَ يا قاطعَ البُرهـان
السَّلامُ عَليكَ يا إِمامِ الإِنسِ وَالجان
السَّلامُ عَليكَ وَ عَلى آبائِكَ الطَيبيِنَ وَ أجدادِك الطاهرينَ المَعصومينَ وَ رحمةُ اللهِ وَ بركاتهُ ... 💚
ضع يدكَ على قلبك وقُل :
السَّلامُ عَليكَ يا صاحِبَ الزَمان
السَّلامُ عَليكَ يا خَليفةِ الرِّحمٰن
السَّلامُ عَليكَ يا شَريكَ القُـرآن
السَّلامُ عَليكَ يا قاطعَ البُرهـان
السَّلامُ عَليكَ يا إِمامِ الإِنسِ وَالجان
السَّلامُ عَليكَ وَ عَلى آبائِكَ الطَيبيِنَ وَ أجدادِك الطاهرينَ المَعصومينَ وَ رحمةُ اللهِ وَ بركاتهُ ... 💚
لا أدري كيف للإنسان أن يعيش بمنظومة فكريّة هشّه لا يهمّهُ أمر التّفقّه في الدّين ولم يكلّف نفسه حتّى بتعلّم اساسيّاته.
فترى صلاته مليئة بالأخطاء لم يُكلّف نفسه يوماً بالبحث او تعلّم الصّلاة الصحيحة مع كِثرة و وِفرة المعلومات اليوم.
او تراها غير مُلتزمة بالحجاب الصّحيح مكتفية بغطاء لِرأسها غير مُبالية ببقيّة احكام الحِجاب الباقية كأن يكون{واسع فضفاض ساتر للبدن غير مُلفت للنّظر}.
وغيرها من الأمثلة الّتي تطول ولا يسعنا المقام لِذكرها ولكن لا ننسى محور كلامنا أنّه كيف لشَخصٍ أن يقبل بفِكره الهشّ؟
وإن كان متفقّه في دينه همالاً غيره من المجالات فأقول على كل شخصٍ منّا أن يوعّي نفسه يوميّاً قدر المُستطاع فـلا أحصر الوعي في المجال الدّيني فقط بل من كُل النّواحي سواء سياسيّة او تاريخيّة او عقائديّة او حتى جغرافية او طبيّة، الأهم هو ان لا يبقى نفسه الشّخص بفكره كما كان قبل سنة او أكثر.
فـعن الإمام الكاظم (عليه السلام): من استوى يوماه فهو مغبون.
نعم مغبون ومسكين وقد فاته شيء عظيم وهو نعمة الوقت فاليوم الّذي يمضي لابد ان يرحل وقد اعطانا شيء نسفيده منه كوقت، كأن يكون مطالعة ١٠ صفحات مثلا او قراء نصف جزء من القرآن او تعلّم حكم فقهي او عقائدي.
وهكذا حتى نصل الى تلك الدّرجة من الثّقافة والرُّقيّ حتى لا نكون من الصّنف الثالث الذين قال عنهم امير المؤمنين (عليه السلام):
" الناس ثلاثة: عالم رباني،
ومتعلم على سبيل نجاة،
وهمج رعاع ينعقون مع كل ناعق ".
فالهمج الرّعاع " أَتْبَاعُ كُلِّ نَاعِقٍ، لَمْ يَسْتَضِيئُوا بِنُورِ الْعِلْمِ وَ لَمْ يَلْجَئُوا إِلَى رُكْنٍ وَثِيقٍ"
والسبب لأنّهم:لَم يَسْتَضِيئُوا بِنُورِ الْعِلْمِ.
فتعلّموا.
فترى صلاته مليئة بالأخطاء لم يُكلّف نفسه يوماً بالبحث او تعلّم الصّلاة الصحيحة مع كِثرة و وِفرة المعلومات اليوم.
او تراها غير مُلتزمة بالحجاب الصّحيح مكتفية بغطاء لِرأسها غير مُبالية ببقيّة احكام الحِجاب الباقية كأن يكون{واسع فضفاض ساتر للبدن غير مُلفت للنّظر}.
وغيرها من الأمثلة الّتي تطول ولا يسعنا المقام لِذكرها ولكن لا ننسى محور كلامنا أنّه كيف لشَخصٍ أن يقبل بفِكره الهشّ؟
وإن كان متفقّه في دينه همالاً غيره من المجالات فأقول على كل شخصٍ منّا أن يوعّي نفسه يوميّاً قدر المُستطاع فـلا أحصر الوعي في المجال الدّيني فقط بل من كُل النّواحي سواء سياسيّة او تاريخيّة او عقائديّة او حتى جغرافية او طبيّة، الأهم هو ان لا يبقى نفسه الشّخص بفكره كما كان قبل سنة او أكثر.
فـعن الإمام الكاظم (عليه السلام): من استوى يوماه فهو مغبون.
نعم مغبون ومسكين وقد فاته شيء عظيم وهو نعمة الوقت فاليوم الّذي يمضي لابد ان يرحل وقد اعطانا شيء نسفيده منه كوقت، كأن يكون مطالعة ١٠ صفحات مثلا او قراء نصف جزء من القرآن او تعلّم حكم فقهي او عقائدي.
وهكذا حتى نصل الى تلك الدّرجة من الثّقافة والرُّقيّ حتى لا نكون من الصّنف الثالث الذين قال عنهم امير المؤمنين (عليه السلام):
" الناس ثلاثة: عالم رباني،
ومتعلم على سبيل نجاة،
وهمج رعاع ينعقون مع كل ناعق ".
فالهمج الرّعاع " أَتْبَاعُ كُلِّ نَاعِقٍ، لَمْ يَسْتَضِيئُوا بِنُورِ الْعِلْمِ وَ لَمْ يَلْجَئُوا إِلَى رُكْنٍ وَثِيقٍ"
والسبب لأنّهم:لَم يَسْتَضِيئُوا بِنُورِ الْعِلْمِ.
فتعلّموا.