أُناجيك و لستُ بِبطن الحوت، لكنّني في جوف الليل، أُصارعُ وحشة أيامي، لا إله إلّا أنت دُلّني.
إن أعطيتني ما أرجُو فبرحمتكَ
وإن منعتني فبحِكمتكَ
وأنا على بابكَ لا أبرحَ حتّى أبلغ.
وإن منعتني فبحِكمتكَ
وأنا على بابكَ لا أبرحَ حتّى أبلغ.
" إذا تُهتَ في الخارج ، سيأخذونك إلى بيتك.
لكن إلى إين يُعيدونك ، إذا تُهتَ في البيت؟ "
- علي عكور
لكن إلى إين يُعيدونك ، إذا تُهتَ في البيت؟ "
- علي عكور
"حقيقة أنّ الإنسان مُثاب على خطواتِه الصّغيرة، وعلى سَعيه في طَريق مسرّاته وإن لم يَصِل؛ تهوّن عليه وتُعيده للرّضا وإن ظَهر مِنه سَخط، الإنسان بَسيط يؤنِسهُ كونه مَسموع وتُرى جميع سكناتِه وسكتَاتِه، وأنّه يُؤجر عليها".
"كثرة الصفع لا يجعلك تعتاد عليه، بل يزيد فزعك من الأيدي الممدودة، ولو لعناقك".
- أحلام مستغانمي
- أحلام مستغانمي
"هذا الوجودُ عصيٌّ مثل أحجيةٍ
ساق تهرول لكن تجهل المسرى
تجىء وترًا إلى الدنيا ويوم غد
تمضي لوحدك منها خائفًا وترا"
ساق تهرول لكن تجهل المسرى
تجىء وترًا إلى الدنيا ويوم غد
تمضي لوحدك منها خائفًا وترا"
"أردته دومًا أن يكون بطل رواياتي،
أن أكتب عنه الكلمات التي لا يقدر عليها لساني،
أن أجعل من ملامحه لوحة أبدية، ومن صوته إيقاعًا لا ينقطع.
أردت أن تكون فصول الحكاية كلها تدور حوله،
أن يكون هو البداية والنهاية،
أن أُخلّد وجوده بين السطور، فلا يغيب عن عيني حتى لو غاب عن حياتي.
لكنه اختار أن يكون عابرًا، لا بطلًا.
ترك القصة بلا خاتمة، وتركني أواجه الورق وحدي.
ومع ذلك، سيظل في ذاكرتي البطل الذي أردته يومًا،
حتى لو كان دوره في الرواية مجرد فصل قصير".
أن أكتب عنه الكلمات التي لا يقدر عليها لساني،
أن أجعل من ملامحه لوحة أبدية، ومن صوته إيقاعًا لا ينقطع.
أردت أن تكون فصول الحكاية كلها تدور حوله،
أن يكون هو البداية والنهاية،
أن أُخلّد وجوده بين السطور، فلا يغيب عن عيني حتى لو غاب عن حياتي.
لكنه اختار أن يكون عابرًا، لا بطلًا.
ترك القصة بلا خاتمة، وتركني أواجه الورق وحدي.
ومع ذلك، سيظل في ذاكرتي البطل الذي أردته يومًا،
حتى لو كان دوره في الرواية مجرد فصل قصير".
قال ابن القيم رحمهُ الله:
"وأحبّ خَلق اللّٰه إليه أكثرهم وأفضلهم له سُؤالاً، وهو يُحب المُلِحِّين في الدُّعاء، وكُلّما ألحَّ العبد عليه في السؤال؛ أحبَّه وقرَّبه وأعطاه"
- الوتر
"وأحبّ خَلق اللّٰه إليه أكثرهم وأفضلهم له سُؤالاً، وهو يُحب المُلِحِّين في الدُّعاء، وكُلّما ألحَّ العبد عليه في السؤال؛ أحبَّه وقرَّبه وأعطاه"
- الوتر