آية

س: بعض الإخوان من طلبة العلم يقول في كفار أوروبا يقول أن كثيرا منهم لا يكفرون عند الله لأنهم وإن بلغهم الإسلام اسما فلم يبلغهم حقيقة الإسلام؟

ج: لا، النصارى كفار مطلقا لأنهم خالفوا دين الإسلام فهو كفار كاليهود وكالمجوس وكالشيوعية هم كفار مطلقا لأن رسالة محمد انتشرت من طريق الكتاب والسنة انتشرت بالتلفونات وبالروادي وبكل مكان دين الرسول ما هو بخاف اليوم لكنهم معرضون عنه ما يلتفتون إليه هم يعرفون أن هناك مسلمين.

ابن باز - شرح الواسطية

وهذا رد على هراء العميري وغيره من الإخوانجية

قال الترمذي في جامعه ٣٦٨٥- حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ الْمُثَنَّى ، قَالَ : حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ دَاوُدَ ، عَنْ حَمَّادِ بْنِ زَيْدٍ ، عَنْ أَيُّوبَ ، عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ سِيرِينَ ، قَالَ : مَا أَظُنُّ رَجُلًا يَنْتَقِصُ أَبَا بَكْرٍ، وَعُمَرَ يُحِبُّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ.

إسناد بين البصرة وواسط لما كانت تلك الديار يغلب عليها الخير

ليته إذ علم ذاك منه جلس إليه وأخذ عنه والتزم طريقته ، إذا لصلح حاله .

{يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا قُوا أَنْفُسَكُمْ وَأَهْلِيكُمْ نَارًا}

قال التابعي قتادة رحمه الله :

يأمرهم بطاعة الله، وينهاهم عن معصيته، وأن يقوم عليه بأمر الله يأمرهم به ويساعدهم عليه، فإذا رأيت لله معصية ردعتهم عنها، وزجرتهم عنها.


[ تفسير الطبري ]

‏قال ابن عباس رضي الله عنهما :

‏*الدف حرام
‏*والمعازف حرام
‏*والكُوبة حرام
‏*والمزمار حرام


‏سنن سعيد بن منصور ١٧٢٣

‏

كل ردودكم على الأشاعرة وتركتم اليهود والنصارى !

قال ابن القيم:

الذي بين أهل الحديث والجهمية من الحرب أعظم مما بين عسكر الكفر وعسكر الإسلام .

اجتماع الجيوش الإسلامية ٢٠١

ليس فوق الحق أحد !

https://youtu.be/pn8BYvC5glA

قال علي بن المديني :

ستة كادت تذهب عقولهم عند المذاكرة : يحيى ، وعبدالرحمن ، ووكيع ، وابن عيينة ، وأبو داود ، وعبدالرزاق
من شدة شهوتهم للعلم .

الجامع لأخلاق الراوي ٢/٢٧٤

قال ابن القيم رحمه الله:

إذا أراد الله بالعبد خيرًا أعانَه بالوقت، وجعل وقتَه مساعدًا له.

وإذا أراد به شرًّا جعلَ وقتَه عليه، فكلّما أراد التّأهُّبَ للمسير لم يساعده الوقت،

والأوّل كلّما همَّتْ ‌نفسه ‌بالقعود ‌أقامه ‌الوقت ‌وساعده.

[ مدارج السالكين ]

قال احمد بن مري الشافعي رحمه الله :

فالعبد إذا أراد أن يكون له نصيب وافر من كمال ثمرة الدعاء الصالح فعليه بمعرفة المصالح العامة الكلية المهمة التي بها يقوم الدين ، وينمو الاسلام ، وينتصر أهله ، وتعلو درجتهم في الدنيا والاخرة بسؤال الله تعالى في حصولها وتسهيلها وتكميلها ، فأكثر الناس يقتصرون على سؤال مصالحهم المتعلقة بهم وهذا تقصير منهم عن رتب الرجال ومرتبة الكمال ، فإن المؤمنين كالعضو الواحد .

قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : "مثل المؤمنين في توادهم وتعاطفهم وتراحمهم كمثل الجسد الواحد إذا اشتكى منه عضو تداعى له سائر الجسد بالحمى والسهر"

قاعدة في تحقيق التوحيد العملي ١١١

اللهم ارفع البلاء عن إخواننا في السودان وفلسطين واكفنا وإياهم شر الأشرار وكيد الفجار / وسلط الظالمين على الظالمين

عيدكم مبارك وتقبل الله منا ومنكم

قال البيهقي في المدخل : ٤٧١ - أَخْبَرَنَا أَبُو الْحُسَيْنِ بْنُ بِشْرَانَ، أبنا أَبُو الْحَسَنِ الْمُقْرِئُ، ثنا مُحَمَّدُ بْنُ عَمْرِو بْنِ نَافِعٍ، ثنا نُعَيْمُ بْنُ حَمَّادٍ، أبنا ابْنُ الْمُبَارَكِ، أبنا وَكِيعٌ، قَالَ: سَمِعْتُ سُفْيَانَ الثَّوْرِيَّ، يَقُولُ: لَا أَعْلَمُ مِنَ الْعِبَادَةِ شَيْئًا أَفْضَلُ مِنْ أَنْ يَعْلَمَ النَّاسُ الْعِلْمَ

وصية نافعة لطلاب العلم

قال ابن القيم :

وكل من التذكر والتفكر له فائدة غير فائدة الآخر ، فالتذكر يفيد تكرار القلب على ما علمه وعرفه ليرسخ فيه ويثبت ولا ينمحي فيذهب أثره من القلب جملة ، والتفكر يفيد تكثير العلم واستجلاب ما ليس حاصلا عند القلب ، فالتفكر يحصله والتذكر يحفظه .

مفتاح دار السعادة ١٨٣

التذكر : الحفظ والمراجعة
التفكر : التأمل بالمحفوظ