Telegram Web Link
‏"يكفي أن تجد شخصًا واحدًا على ظهر هذه الأرض
لا تضطر معه إلى إخفاء نفسك لتكون مقبولًا، إلى تزييف أفكارك الحقيقية أو مشاعرك، لا تحتاج عمرًا لتجده و عمرًا آخر لتعرف أنك وجدته
لااعلم لماذا ؟
الجميع يصر انك تكذب، وفي الحقيقه
انت صادق...
ليس لدي وقت لأكره أي شخص إما أن أحبك او لا اهتم بك مُطلقا
‎ ‎
• بمجرد أن تُخطئ، سينسى الجميع أنكك ڪنت رائعًا يومًا ما.
‏الشعور الموجع لما ينضغط على قلبك بكلمه او فعل قاسي ما توقعته من شخص ، لما تحاول تكذب على نفسك وتحاول تقتنع إنه والله ما كان يقصدك
‏انا لست بخير،لكن لا أريد ان يعرف أحد انني لست بخير فلقد إعتادوا مني علي القوة والمقاومة،نعم أحتاج لمن ينهض بي،لكن لا أحب شعور الاحتياج،انا بخير،انا كاذب"
أمّا بعد بمرور الوقت أدركتُ إني خسرت طاقتي وصحة قلبي بلا ثمن، أعطيت المواقف والأشخاص أكثر مما ينبغي والآن فهمت، لا شيء يستحق.
‏لم يكن البعد ذنبهم ..
لكن الافراط في الاقتراب كان خطيئتي ..
اقتربت أكثر من اللازم فكسرت كسراً يليق بي ..
‏لاأدري كيف صرنا على هذه المسافة من الجفاء، ولاأين ذهب كل ذلك العطف الذي كان يجعلنا متشابكين طوال اليوم في الأيدي والأحاديث والنظرات والضحكات، لاأدري كيف يمر الأسبوع دون أن يرق قلبك لسماع صوتي، ودون أن يشتاق صوتي ليهتف في مسامعك، لاأدري كيف مضينا وصارت كل هذه الأوقات الخالية بيننا.
لا تحزن على المتساقطين من شجرة حياتك
إنهم أوراق هشّة اختبرتهم الرياح عندما هبّت ، فأخذتهم بعيدًا عنك .
بإختصار، جميع الفظائع التي يظن الروائيون أنهم يختلقونها تظلّ على الدوام أقل من الحقيقة.
إننا نلتمس ألوانًا من العزاء ونتعلم ضروبًا من الحيل نخدع بها أنفسنا. أما الشيء الجوهري -الطريق- فإننا لا نعثر عليه.
‏"من ينتقدُ اللعبةَ أو يرفضُها، فقد دخلَ فيها فعلًا."
‏"يتجاوز ما يؤذيه وهو صامت حتى تعتقد عندما تراه أنه لم يتعثر يوماً، كان يكفيه أن الله يعلم".
‏"ثم تدرك لاحقًا أن عافيتك تكمن في
‏التخفيف من كل شيء."
"كل فكرة من أفكارك فرارٌ صغير، وأحيانًا يحدث أننا نُسجن في فكرةٍ ما."
‏"لا أحدَ يراني
ما دامتْ عينُك لا تقعُ عليّ."
‏رقيقة كنسمة بارده، وكما لو انك خلقتي من ماء بارد، يبتهج فؤادي بمجيئك كما البشائر ، كلماتكِ، تستطيع أن تسلبَ تعبي مني دون أن أشعر ،أهتدي بكِ إلي من خلالك.
‏كنت أراعي تعبي بالتناهيد، وأمضي يأساً من كل شيء دون إهتمام.
أن أحبُّك بتلك الجرأة الّتي ينمو فيها العشب بين الجثث في أرض المعركة.
2025/07/09 21:17:54
Back to Top
HTML Embed Code: