This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
*النصائح المسفرة في إصلاح البيوت والأسرة لمجموعة من العلماء*
الحقلة رقم ٠٨/٠٧/٠٦ 👆👆
*٠٦-نصيحة للزوجة التي تتكاسل في خدمة زوجها - للشيخ عبداللّه بن عبدالرحيم البخاري*
*٠٧-حكم جلوس عائلتين برجالهم مع النساء - للشيخ محمد بن صالح العثيمين*
*٠٨-بيان قوامت الرجل على المرأة - للشيخ صالح بن فوزان الفوزان*
https://youtube.com/playlist?list=PLPK__30W9NvS6SWBuaQeZwy_1n38Gaq59&si=OmgLTJJv0SJrCrpk
الحقلة رقم ٠٨/٠٧/٠٦ 👆👆
*٠٦-نصيحة للزوجة التي تتكاسل في خدمة زوجها - للشيخ عبداللّه بن عبدالرحيم البخاري*
*٠٧-حكم جلوس عائلتين برجالهم مع النساء - للشيخ محمد بن صالح العثيمين*
*٠٨-بيان قوامت الرجل على المرأة - للشيخ صالح بن فوزان الفوزان*
https://youtube.com/playlist?list=PLPK__30W9NvS6SWBuaQeZwy_1n38Gaq59&si=OmgLTJJv0SJrCrpk
Media is too big
VIEW IN TELEGRAM
❁ مسؤوليات وواجبات المؤذن والإمام في رمضان
❁ يا طلاب العلم! لا تقطعوا درس الشيخ
الشيخ صالح آل الشيخ - وفَّقه اللّه تعالى 👆 👆-
❁ يا طلاب العلم! لا تقطعوا درس الشيخ
الشيخ صالح آل الشيخ - وفَّقه اللّه تعالى 👆 👆-
Media is too big
VIEW IN TELEGRAM
فوائد في ٣٠ ثانية
الشيخ عبدالعزيز بن باز رحمه اللّه تعالى 👆👆
الشيخ عبدالعزيز بن باز رحمه اللّه تعالى 👆👆
Media is too big
VIEW IN TELEGRAM
❁واقع مؤلم نعيشه
❁إقامة المرأة للصلاة
❁من لديه أبناء يصعب عليه إيقاظهم للصلاة
الشيخ عبد الكريم الخضير حفظه اللّه تعالى 👆 👆
❁إقامة المرأة للصلاة
❁من لديه أبناء يصعب عليه إيقاظهم للصلاة
الشيخ عبد الكريم الخضير حفظه اللّه تعالى 👆 👆
Media is too big
VIEW IN TELEGRAM
أزواج اليوم فيهم جفاء و جاهـ لية ...
الشيخ عبداللّه القصير رحمه اللّه تعالى 👆👆
الشيخ عبداللّه القصير رحمه اللّه تعالى 👆👆
قِيـل لأحمد بن حنبـل أنّ ابـنَ المُبَـارَك يَقُـول كـذا وكـذا، فَقَـالَ: إن ابنَ المُبَـارَك لـم ينـزل مِـن السّمـاءِ .
وقِيـل لَهُ: قَـالَ إبراهيـمُ بنُ أدهـمٍ: فَقَـالَ: جِئتُموني بِـبُنَيَّـاتِ الطَّريـقِ! عليكـمْ بالأَصـلِ.
فـلا ينبغـي أن يُتـركَ الشّـرع لقـولِ مُعظَّـمِِ فِـي النّفـسِ، فإنَّ الشّـرعَ أعظـمُ، والخطـأُ في التّأويـل علـىٰ النَّاسِ يَجـري.
[ تلبيـس إبليـس : (صـ١٢٦ )].
وقِيـل لَهُ: قَـالَ إبراهيـمُ بنُ أدهـمٍ: فَقَـالَ: جِئتُموني بِـبُنَيَّـاتِ الطَّريـقِ! عليكـمْ بالأَصـلِ.
فـلا ينبغـي أن يُتـركَ الشّـرع لقـولِ مُعظَّـمِِ فِـي النّفـسِ، فإنَّ الشّـرعَ أعظـمُ، والخطـأُ في التّأويـل علـىٰ النَّاسِ يَجـري.
[ تلبيـس إبليـس : (صـ١٢٦ )].
*حكم الرموش الصناعية!*
قال الشيخ العلامة محمد بن صالح العثيمين - رحمه الله تعالى - :
الرموش الصناعية لا تجوز ؛ لأنها تشبه الوصل ؛ أي وصل شعر الرأس ..
وقد لعن النبي صلى الله عليه وسلم الواصلة والمستوصلة .
⬅ وهذه الرموش عبارة أن يوضع خيوط سوداء كالشعر على الرموش حتى تبدو وكأنها كثيرة تتجمل بها العين ; فهي من الوصل الذي لعن النبي صلى الله عليه وسلم فاعلته في رأسها .
المصدر :
فتاوى نور على الدرب / الشريط رقم [٣٣٠] / فتاوى المرأة /اللباس والزينة
قال الشيخ العلامة محمد بن صالح العثيمين - رحمه الله تعالى - :
الرموش الصناعية لا تجوز ؛ لأنها تشبه الوصل ؛ أي وصل شعر الرأس ..
وقد لعن النبي صلى الله عليه وسلم الواصلة والمستوصلة .
⬅ وهذه الرموش عبارة أن يوضع خيوط سوداء كالشعر على الرموش حتى تبدو وكأنها كثيرة تتجمل بها العين ; فهي من الوصل الذي لعن النبي صلى الله عليه وسلم فاعلته في رأسها .
المصدر :
فتاوى نور على الدرب / الشريط رقم [٣٣٠] / فتاوى المرأة /اللباس والزينة
🍂 دوام ذِكر الرب يُوجِب الأمان من نسيانه الذي هو سبب شقاء العبد في معاشه ومعاده؛ فإن نسيان الرب يوجب نسيان العبد نفسه ومصالحها.
قال تعالى: ﴿وَلَا تَكُونُوا كَالَّذِينَ نَسُوا اللَّهَ فَأَنْسَاهُمْ أَنْفُسَهُمْ أُولَئِكَ هُمُ الْفَاسِقُونَ ﴾.
وإذا نسي العبدُ نفسه أعرض عن مصالحها . . وهلكت وفسدت ولابُدّ، كمن له زرعٌ أو بستانٌ أو ماشيةٌ ..فأهمل ذلك ونسيه، واشتغل عنه بغيره، وضَيَّع مصالحه؛ فإنه يفسد ولا بُدّ.
ولا سبيل إلى الأمان من ذلك إلا بدوام ذكر الله تعالى، واللَّهَجِ به، وأن لا يزال اللسان رطبًا به.
وأن يُنزله منزلة حياته التي لا غنى له عنها، ومنزلة غذائه الذي إذا فقده فسد جسمُه وهلك، وبمنزلة الماء عند شدة العطش، وبمنزلة اللباس في الحر والبرد
فحقيقٌ بالعبد أن يُنزِل ذكر الله منه بهذه المنزلة، وأعظم.
ولو لم يكن في فوائد الذكر وإدامته إلا هذه الفائدة وحدها لكفى بها.
ابن القيم | الوابل الصيب
┈┉┅━━━◇❁◇━━━┅┉┈
🍂 المقبول من العمل قسمان:
أحدهما: أن يصلي العبد ويعمل سائر الطاعات وقلبه متعلق بالله عز وجل، ذاكرٌ لله عز وجل على الدوام، فأعمال هذا العبد تُعْرَضُ على الله عز وجل حتى تقف قبالته، فينظر الله عز وجل إليها، فإذا نظر إليها رآها خالصة لوجهه مرضية، قد صدرت عن قلب سليم مخلص مُحِبٍّ لله عز وجل، متقرِّبٍ إليه = أحبَّها، ورضيها، وقَبِلَها.
القسم الثاني: أن يعمل العبد الأعمال على العادة والغفلة، وينوي بها الطاعة والتقرب إلى الله، فأركانه مشغولة بالطاعة، وقلبه لاهٍ عن ذكر الله، وكذلك سائر أعماله، فإذا رُفِعَتْ أعمال هذا إلى الله عز وجل لم تقف تجاهه، ولا يقع نظره عليها، ولكن تُوضَع حيث توضع دواوين الأعمال، حتى تعرض عليه يوم القيامة، فَتُمَيَّز، فيثيبه على ما كان له منها، وَيَرُدُّ عليه ما لم يُرِدْ وجهه به منها.
فهذا قبولُه لهذا العمل إثابتُه عليه بمخلوق من مخلوقاته، من القصور، والأكل والشرب، والحور العين، وإثابة الأول رِضاهُ العمل لنفسه، ورضاه على عامله، وتقريبه منه، وإعلاء درجته ومنزلته، فهذا يعطيه بغير حساب، فهذا لونٌ، والأول لونٌ.
#الوابل_الصيب (ص٤٨-٤٩)
┈┉┅━━━◇❁◇━━━┅┉┈
🍂 الناس في الصلاة على مراتب خمسة:
أحدها: مرتبة الظالم لنفسه، المُفَرِّط، وهو الذي انتقص من وضوئها ومواقيتها وحدودها وأركانها.
الثاني: من يحافظ على مواقيتها وحدودها وأركانها الظاهرة ووضوئها، لكنه قد ضيع مجاهدة نفسه في الوسوسة، فذهب مع الوساوس والأفكار.
الثالث: من حافظ على حدودها وأركانها، وجاهد نفسه في دفع الوساوس والأفكار، فهو مشغول بمجاهدة عدوه؛ لئلا يسرق منه صلاته، فهو في صلاةٍ وجهاد.
الرابع: من إذا قام إلى الصلاة أكمل حقوقها وأركانها وحدودها، واستغرق قلبه مراعاة حدودها وحقوقها؛ لئلا يُضَيِّع منها شيئًا، بل همُّه كله مصروف إلى إقامتها كما ينبغي، وإكمالها وإتمامها، قد استغرق قلبَه شأنُ الصلاة وعبودية ربه تبارك وتعالى فيها.
الخامس: من إذا قام إلى الصلاة قام إليها كذلك، ولكنْ مع هذا قد أخذ قلبه ووضعه بين يدي ربه عز وجل، ناظرًا بقلبه إليه، مراقبًا له، ممتلئًا من محبته وعظمته، كأنه يراه ويشاهده، وقد اضمحلَّتْ تلك الوساوس والخطرات، وارتفعت حُجُبُها بينه وبين ربه، فهذا بينه وبين غيره في الصلاة أعظم مما بين السماء والأرض، وهذا في صلاته مشغول بربه عز وجل، قرير العين به.
فالقسم الأول معاقَبٌ، والثاني محاسَبٌ، والثالث مكَفَّرٌ عنه، والرابع مثابٌ والخامس مُقَرَّبٌ؛ لأن له نصيبًا ممن جُعِلَتْ قرة عينه في الصلاة.
#الوابل_الصيب (ص٤٩-٥٠)
قال تعالى: ﴿وَلَا تَكُونُوا كَالَّذِينَ نَسُوا اللَّهَ فَأَنْسَاهُمْ أَنْفُسَهُمْ أُولَئِكَ هُمُ الْفَاسِقُونَ ﴾.
وإذا نسي العبدُ نفسه أعرض عن مصالحها . . وهلكت وفسدت ولابُدّ، كمن له زرعٌ أو بستانٌ أو ماشيةٌ ..فأهمل ذلك ونسيه، واشتغل عنه بغيره، وضَيَّع مصالحه؛ فإنه يفسد ولا بُدّ.
ولا سبيل إلى الأمان من ذلك إلا بدوام ذكر الله تعالى، واللَّهَجِ به، وأن لا يزال اللسان رطبًا به.
وأن يُنزله منزلة حياته التي لا غنى له عنها، ومنزلة غذائه الذي إذا فقده فسد جسمُه وهلك، وبمنزلة الماء عند شدة العطش، وبمنزلة اللباس في الحر والبرد
فحقيقٌ بالعبد أن يُنزِل ذكر الله منه بهذه المنزلة، وأعظم.
ولو لم يكن في فوائد الذكر وإدامته إلا هذه الفائدة وحدها لكفى بها.
ابن القيم | الوابل الصيب
┈┉┅━━━◇❁◇━━━┅┉┈
🍂 المقبول من العمل قسمان:
أحدهما: أن يصلي العبد ويعمل سائر الطاعات وقلبه متعلق بالله عز وجل، ذاكرٌ لله عز وجل على الدوام، فأعمال هذا العبد تُعْرَضُ على الله عز وجل حتى تقف قبالته، فينظر الله عز وجل إليها، فإذا نظر إليها رآها خالصة لوجهه مرضية، قد صدرت عن قلب سليم مخلص مُحِبٍّ لله عز وجل، متقرِّبٍ إليه = أحبَّها، ورضيها، وقَبِلَها.
القسم الثاني: أن يعمل العبد الأعمال على العادة والغفلة، وينوي بها الطاعة والتقرب إلى الله، فأركانه مشغولة بالطاعة، وقلبه لاهٍ عن ذكر الله، وكذلك سائر أعماله، فإذا رُفِعَتْ أعمال هذا إلى الله عز وجل لم تقف تجاهه، ولا يقع نظره عليها، ولكن تُوضَع حيث توضع دواوين الأعمال، حتى تعرض عليه يوم القيامة، فَتُمَيَّز، فيثيبه على ما كان له منها، وَيَرُدُّ عليه ما لم يُرِدْ وجهه به منها.
فهذا قبولُه لهذا العمل إثابتُه عليه بمخلوق من مخلوقاته، من القصور، والأكل والشرب، والحور العين، وإثابة الأول رِضاهُ العمل لنفسه، ورضاه على عامله، وتقريبه منه، وإعلاء درجته ومنزلته، فهذا يعطيه بغير حساب، فهذا لونٌ، والأول لونٌ.
#الوابل_الصيب (ص٤٨-٤٩)
┈┉┅━━━◇❁◇━━━┅┉┈
🍂 الناس في الصلاة على مراتب خمسة:
أحدها: مرتبة الظالم لنفسه، المُفَرِّط، وهو الذي انتقص من وضوئها ومواقيتها وحدودها وأركانها.
الثاني: من يحافظ على مواقيتها وحدودها وأركانها الظاهرة ووضوئها، لكنه قد ضيع مجاهدة نفسه في الوسوسة، فذهب مع الوساوس والأفكار.
الثالث: من حافظ على حدودها وأركانها، وجاهد نفسه في دفع الوساوس والأفكار، فهو مشغول بمجاهدة عدوه؛ لئلا يسرق منه صلاته، فهو في صلاةٍ وجهاد.
الرابع: من إذا قام إلى الصلاة أكمل حقوقها وأركانها وحدودها، واستغرق قلبه مراعاة حدودها وحقوقها؛ لئلا يُضَيِّع منها شيئًا، بل همُّه كله مصروف إلى إقامتها كما ينبغي، وإكمالها وإتمامها، قد استغرق قلبَه شأنُ الصلاة وعبودية ربه تبارك وتعالى فيها.
الخامس: من إذا قام إلى الصلاة قام إليها كذلك، ولكنْ مع هذا قد أخذ قلبه ووضعه بين يدي ربه عز وجل، ناظرًا بقلبه إليه، مراقبًا له، ممتلئًا من محبته وعظمته، كأنه يراه ويشاهده، وقد اضمحلَّتْ تلك الوساوس والخطرات، وارتفعت حُجُبُها بينه وبين ربه، فهذا بينه وبين غيره في الصلاة أعظم مما بين السماء والأرض، وهذا في صلاته مشغول بربه عز وجل، قرير العين به.
فالقسم الأول معاقَبٌ، والثاني محاسَبٌ، والثالث مكَفَّرٌ عنه، والرابع مثابٌ والخامس مُقَرَّبٌ؛ لأن له نصيبًا ممن جُعِلَتْ قرة عينه في الصلاة.
#الوابل_الصيب (ص٤٩-٥٠)