عشنا وشفنا ....!!

صار أمثال حماش يسألون ويستأذنون في النشر والعجيب أنه يقول لا بأس ...

هزلت حتى بدا من هزالها
كلاها وحتى سامها كل مفلس ...!!

وهكذا يصنع التمييع فهو منهج يحتوي بقواعده المخالف ويميع لقب الشيخ والآن صار كل يجمع حوله فئة وينصب نفسه شيخا ....

ثم نرجع إلى رده للشهادة بهذا السفه والتجني على عباد الله فقط لأنها لم توافق هواه أو هوى سمير الذي جره معه في حافره وجره معه في ذيل الذل والانقياد فردّها بردّ السفهاء! ونقضها بلسان البغي والعدوان مع علمه أن شهادة الثقة تقبل وأن من ردها بلا بيّنة فقد خرق الأصل ....

فما باله يرد شهادة جار المشهود عليه وملازمه لمدة ليست باليسيرة أم أنه هو الصدمة من مستوى ميرابيع وكذبه الصريح ...؟!
فالحاصل أن التمييع وصل المشيخة فصار هذا له كلمة وقبول ورد ..

ولذلك فإن وقفة الشيخ عبد المجيد جمعة ستذكر وتشكر وسيعلم قومي إذا جد جدهم ... وفي الليلة الظلماء يفتقد البدر ..

https://www.tg-me.com/httpstmetenwirelhawalik

#جديد

تلفيق القصص

الرد على شبهة أن حسان قبل رأس الشيخ عبد المجيد جمعة حتى لا يرد على هؤلاء .....


للشيخ عبد المجيد جمعة حفظه الله ....

https://www.tg-me.com/httpstmetenwirelhawalik

#أبو_الأشبال_الشلفي المتشقلب مع الواقف المتغلب....

هو "الكموج" بتمام الوصف: دابة تقرأ ولا تفقه، تتكلم ولا تعي، تجترّ كلامًا لا تدري معناه، فإن نطق أضحك، وإن كتب أفحش، وإن حاجّ فضح نفسه ....
هذه قناة الباطل ترد عليه وتمسح الأرض به وهو الذي كان بالأمس الدابر يزعم أنه معهم لكنهم عرفوه وعرفوا كيده والآن فليحلها بأسنانه كما عقدها بيده ...

مع أنه من جنسها، يقتات على الشبه، ويقتفي أثر الضالين .....
فاعلم لا يُصاب أهل الحق بسِهام الجهل، بل تنقلب على مطلقها، وصدق الأول:
رمتني بدائها وانسلّت.

إنما انتفخ هؤلاء في فراغ المنصات، اجتمع عليهم رعاع لا يميزون بين رثٍّ وثمين،
ولو جلس أحدهم بين يدي أهل التحقيق ساعة، لانكشف عجزه قبل أن يتمّ كلامه.
فلا تعجب، فإن أضعف أهل السنة اليوم، يغلبهم علمًا ومنطقًا وأدبًا.

فيا أبا الأشبال، عُد إلى جُحرك، فإن الموضع الذي وضعت فيه نفسك، لا يليق إلا بمن جمع العلم والورع، لا من جمع الجهل والضجيج ..

https://www.tg-me.com/httpstmetenwirelhawalik

شهادة إخوة سطيف حرسها الله حول مجلسهم مع حسان آيت علجت أصلحه الله ....

https://www.tg-me.com/httpstmetenwirelhawalik

شهادة إخوة سطيف حرسها الله حول مجلسهم مع حسان آيت علجت أصلحه الله .....


الحمد لله الذي أنار دروب الصادقين، وأضل بعدله المعاندين والمستكبرين، وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له، الملك الحق المبين، وأشهد أن محمدًا عبده ورسوله، فرّق الله به بين أولياء الرحمن وأولياء الشيطان، وجمع به قلوب المؤمنين بعد أن كانت متفرقة، متباغضة، صلّى الله عليه وعلى آله وصحبه والتابعين، ومن تبعهم بإحسان إلى يوم الدين. أما بعد:فهذه بعض الحقائق نسردها للباحثين عن الحق وتثبيتا للقلوب المطمئنة، شهدناها عيانًا بأبصارنا، وسمعناها بآذاننا، في مجلس جمعنا مع حسان آيت علجت - أصلحه الله -، وما شهدنا إلا بما علمنا، وما كنا للغيب حافظين.
وما كان لنا أن نكتم هذه الشهادة، وقد قال الله عز وجل:
"ولا تكتموا الشهادة، ومن يكتمها فإنه آثم قلبه، والله بما تعملون عليم".
والحاجة ماسّة في هذه الظروف التي تسارعت فيها الأحداث، واختلّت فيها الموازين، فقد صدق الصادق المصدوق إذ قال:
"يُؤتمن الخائن، ويُخوَّن الأمين، وينطق فيها الرويبضة"؛ الرجل التافه يتكلم في أمر العامة.
فنقول مستعينين بالله:

-من أغرب ما سمعناه في مجلسه ما تعلق بالقاعدة التمييعية "دعاة لا قضاة"، وأنها قاعدة غير مشتهرة عند أهل البدع والأهواء، وهي عنوان كتاب لـحسن الهضيبي- وهو موجود عنده في الحاسوب -، وقد قرأه من أوله إلى آخره، وزاد في الثناء على هذا الكتاب، قائلاً:
"وهو حق لا باطل فيه".

وصدق الشيخ عبد المجيد - حفظه الله - حين قال:
"جعله مثابة كلام الله المنزل - والعياذ بالله".

ومن المسائل التي جاء ذكرها في المجلس ذاته:
قضية بلال عدار، وأن المتحمّل الأول لمسؤولية الرجل هو الشيخ عبد المجيد، وقد نُصح فيه ولم يستجب لنصيحة إخوانه حين أبلغوه أن الرجل على علاقة مع أصحاب مجلة الإفساد، وأنه يكتب فيها، فما زال الشيخ يُثني عليه حتى حصل ما حصل، ثم يطالب الشيخ لزهر بالرد عليه والدفاع عن عرض أخيه، فكان أولى وأحرى من يرد عليه هو الشيخ عبد المجيد، لا الشيخ لزهر.

وأما عن جماعة الخيمة، فإن الشيخ حسان لا يرتضيهم، ولا يرتضي أيضًا (ع.ن)، وهم جماعة مفسدة تريد الظهور والبروز، وكانوا جماعة واحدة، يقصد: (طارق بن شريف - وهو جار له -، وكمال أبا الهيثم، وع،ن).
وقد استعملوا هذه الأحداث لتصفية حسابات شخصية، لا غير.

ولما طُلب منه التواصل مع الشيخ عبد المجيد جمعة - حفظه الله -، أجاب قائلاً: إنه يخشى من إفساد الودّ الذي بينه وبين الشيخ، خاصةً وأنه طرد الأخ (ع،ن) بطريقة غير مباشرة، وهو من بطانة الشيخ عبد المجيد - حفظه الله -.

وختم المجلس بقوله: إنه لا أحد من طلبة العلم يوافق الشيخ عبد المجيد جمعة في تعامله مع الشيخ أزهر، وإن كانت له أخطاء، فهل هو المعصوم الذي لا يخطئ؟!

فهذه أبرز النقاط التي جاء ذكرها في مجلس الشيخ حسان - أصلحه الله -، وما شهدنا إلا بما علمنا، وما كنا للغيب حافظين.

وهذه بعض أسماء من حضر المجلس من مدينة سطيف
(س،خ)،(م،ب)،(ف،ح)،(ع،ز)،(ل،ه)،(ر،ب) موسى عين ارنات
https://www.tg-me.com/httpstmetenwirelhawalik