أحياناً‏ الشخص الصادق يخسر أمام صِراع الكلمات
لأنه مُقيد بالحقيقة ،،

بينما الكذاب يمكنه يقول أي شيء
ويصدقه الجميع .
من أثمن الأشياء التي يمكن الحصول عليها في هذه الحياة، أن يبقى قلبك نقيّاً ، سليماً 🤍،،

أن تشعر بخفته نهاية كل ليلة ، مهما عاثت فيه الأيام وأنهالت عليه سوء الظنون .
أحياناً عادي لو يُساء فهمك وعادي حتى لو قالوا فيك ماليس فيك ، دع الأُمور تسير بصمت ومش كل شيء يستحق التوضيح والتبرير .
الذي يتركك عُرضةً للقيل والقال وسوء الظنون .. ما ينفع معه الكلام والتوضيح والتبرير لتحسين صورتك أمامه ،، إتركه للأيام ومصيره يعرف الحقيقة .
تأسرنا المحبة الدافئة التي لا تتطلب عناء وإثبات ..
الكل يعرف كيف يمارس الحنيَّة في الأوقات العادية ،، لكن الحنان الحقيقي يظهر وقت الزعل والخصام ..
أكثر المشاكل العالِقة قد يكون حلها عن طريق الاعتذار والاحترام المتبادل لا اكثر ،

والمحترم يمنح الإحترام لمن يستحقه ولمن لا يستحقه .
لن تجد الخير في شخص لا يستحي من الناس ،، رأس مكارم الأخلاق هو الحياء

الحياء الذي يوجد في الطفل دليل الأدب والذكاء
والحياء في الرجل دليل كرم أخلاقه
الإساءة في الكتابات هي منبع الجهل
لا تظن الكلمة مجرد أحرف تكتب ،،

فـ الكلمة تحمل في أسفارها حقيقة فكرك ودرجة عقلك ،،

الأسلوب والكلام أعظم دليل على أخلاق الإنسان
قد تغير الظروف شكلك ،، لكنها لا تغير أصلك
الإحترام والتقدير المتبادل يجعل غالبية الأخطاء قابِلة للتسامح
..
بدون الإحترام والتقدير لا يمكن التسامح .
عندما يتعلق الحوار براحتك النفسيه
إنسحب عن الجميع دون تأنيب ضمير ..
سرعة التصرف وفهم الأمور عند الرجال ليست هي نفسها عند النساء، لذا فهم عاطفيون أكثر من كونهم عقلانيون ، وأعني بذلك النساء عند المشكلة لا يبحثون عن حل بل عن منقذ ..
لا يوجد سبباً يديم المحبة أفضل من إلتماس العذر وحسن الظن . وبلا شك نحن بعيدين عن طُهر الملائكة
،
لكن لم نصل للخبث يوماً ...
لا أحد يتغير ، أنت فقط لم تكتشف الأمر مبكراً !
لا شيء بالصدفة ، لكنك لم تكن فطناً بما يكفي للإنتباه.
لم يكن السر بالأشخاص دون الأماكن بل بروحك أنت
لا تأمن شخص يهرب من المسؤولية الناتجة عن أخطاءه ويحاول رميها على الأخرين ويخلق اعذار وتبريرات غير مجدية ..
يفعل المال والنفوذ ما لا تقدر عليه الأخلاق والمنطق ،، إنتزاع التقدير والإستحقاق مثلاً !!
كلامك الطيب له أثر إعتذارك له قيمة تفهُمَك لغيرك أدب مراعاتك للمشاعر نُبل ،صونك للود ود ، لا تبخل بالجمال فتصبح خاليا منه ..
2025/06/29 15:56:50
Back to Top
HTML Embed Code: