دائماً اقوم بأعادت رسائلُك وأبتسم .

أراكَ فـ أبتسم حباً دون أن أشعر .

‏هناك ألف أبتسامه بعد ألتفكير بك.

و‏سبعون ألف أبتسامه لا أراديةً حينما أسمعُ صوتكَ.

أبتسم فالعالم ينقصه الجمال ،

تنتصرُ وتهزمُ كلُ من يقفُ بوجهكَ بإبتسامةٍ تدلُ على قوتِكَ ومدى عَضمتك.

لم أبتسم من ألفِ عامْ، حُزني عنيدٌ لا ينام.

لقد أُجبرنا على أحلامنا، وعلى إنتظارِ ما قد نراه من جميع خذلان الإبتسامات، تجعلكَ ضعيفاً وبائساً يوماً عن يوم، فحتى من كنتَ تراهُ الأجمل باتَ يسعى لتخريب كلُ كل رسمته فيه وتعبتَ على أن تحتوي كل ماتريد منه، تراهُ سعيدٌ وغيرَ مهتمٌ لما يؤذيك..

أبتسم لأنك غبي، لأن كل ماحولك منافقٌ..

أبتسم لأنك بعد الأيام والسنين لم تجد مكاناً بقلب احدهم.

كل ما حلمتَ به كانَ وهماً يستحقُ المخاطرة، فأبتسم.

حافظ على من يجعلك تغفو مبتسماً و تصحو مبتسماً.

لم تكنْ تبتسِم، كانت باردتًا وشاحِبتًا كأنهُا نزفَت كمية كبيرة من الوَقت لا الدَّم.

عُيونك فتنه ومبّسمك جنه وضَحكتك الـنعيم.

‏ماكانت ابتسَامتك سوى مجرّة من الجمال.

أرسمُ إبتساماتي بأحبكِ، والسلام.

تتبسمُ ليَ الدنيا إذِ ابتسمَْ.

من أينَ لك هذه الإبتِسامه، عاديةٌ في عيونهم وقاتلةٌ في عيُوني؟

أنور رمضان:‏لها إبتسامةٌ كانت تُنيْر وَجهي المُعتم بِها.

إبتسامكَ ليَ في الصَباح، إعتذار على ما سببه الليلُ لّي.