كان يَطرقُ بابي وهوَ منغلقٌ
لما فتحتُ فؤادي قلبه انغَلقا
كأنّه لم يَكن يومًا ليعشقني
كأنّما وحدَه قلبي الذي عَشِقا
لما فتحتُ فؤادي قلبه انغَلقا
كأنّه لم يَكن يومًا ليعشقني
كأنّما وحدَه قلبي الذي عَشِقا
وكوني البحرَ والميناءَ
كوني الأرضَ والمنفى
وكوني الصَّحو والإعصارَ
كوني اللينَ والعُنفا
أحبِّيني ..بألفِ وألفِ أسلوبٍ
ولا تتكرَّري كالصيف
إني أكرهُ الصيفا
كوني الأرضَ والمنفى
وكوني الصَّحو والإعصارَ
كوني اللينَ والعُنفا
أحبِّيني ..بألفِ وألفِ أسلوبٍ
ولا تتكرَّري كالصيف
إني أكرهُ الصيفا
و ما كلُّ سكرانٍ يُحَدُّ بواجِبٍ
ففي الحبِّ سكرانٌ ولا يتَأدَّبُ
تقومُ السُكارى عن ثمانينَ جلدةٍ
صحاةً، و سكرانُ المحبّةِ يُصلَبُ
ففي الحبِّ سكرانٌ ولا يتَأدَّبُ
تقومُ السُكارى عن ثمانينَ جلدةٍ
صحاةً، و سكرانُ المحبّةِ يُصلَبُ
صغيرٌ يطلب الكِبرا
وشيخٌ ودَّ لو صغُرا
وخالٍ يشتهي عملا ً
وذو عملٍ به ضَجِرا
ورب المال في تعبٍ
وفي تعبٍ من افتقرا
وذو الأولاد مهمومٌ
وطالبهم قد انفطرا
ومن فقد الجمال شكا
وقد يشكو الذي بُهِرا
ويشقى المرء منهزمًا
ولا يـرتـاحُ منتصرا
ويبغى المجد في لهفٍ
فإن يظفر به فترا
شُكاةٌ مالها حَكَمٌ
سوى الخصمين إن حضرا
وشيخٌ ودَّ لو صغُرا
وخالٍ يشتهي عملا ً
وذو عملٍ به ضَجِرا
ورب المال في تعبٍ
وفي تعبٍ من افتقرا
وذو الأولاد مهمومٌ
وطالبهم قد انفطرا
ومن فقد الجمال شكا
وقد يشكو الذي بُهِرا
ويشقى المرء منهزمًا
ولا يـرتـاحُ منتصرا
ويبغى المجد في لهفٍ
فإن يظفر به فترا
شُكاةٌ مالها حَكَمٌ
سوى الخصمين إن حضرا
كُنت أظُن أن الذي سيحبني، سيحبّني حتى وأنا غارق في ظلامي حتى وأنا مليء بالندوب النفسية حتى وأنا عاجز عن حب نفسي سيحبني رغمًا عن هذا ولكن لا، لا أحد يُغامر ويدخُل يده في جُب بئر كُلّهم يُريدوننا بنسختنا السعيدة الظلام لنا وحدنا.
اترك قليلًا جُمُوعَ الناسِ كلّهمُ
وقِف بِبابِ الذي سَوَّى لكَ القَدَرا
قد يَعجزُ الناسُ أن يُؤتوكَ أصغرَها
واللهُ يُؤتـيـكَ ما تَـدعـو ولو كَـبُرا
فالجنُّ والإنسُ والأيّامُ شاهدةٌ
إذا قضى اللهُ أمرًا غائبًا حَضَرا
كم أنقذَ اللهُ أقوامًا فأدهشَهُم
قالوا مُحالٌ ولكن ربّنا جَبَرا
وقِف بِبابِ الذي سَوَّى لكَ القَدَرا
قد يَعجزُ الناسُ أن يُؤتوكَ أصغرَها
واللهُ يُؤتـيـكَ ما تَـدعـو ولو كَـبُرا
فالجنُّ والإنسُ والأيّامُ شاهدةٌ
إذا قضى اللهُ أمرًا غائبًا حَضَرا
كم أنقذَ اللهُ أقوامًا فأدهشَهُم
قالوا مُحالٌ ولكن ربّنا جَبَرا
لابدّ أن نَضعَ النِقاطَ على الحروف
ونُعيدَ ترتيبَ الصفوف..
فأنا وأنتِ نعيشُ عشوائيةً ليستْ تُطاق
وعلى الذي يخشى المرورَ أمامَ خَيبتهِ "الوقوف"
الآنَ صارَ بوسعنا أن نملأ الدنيا فِراق
ونُسلّمَ الحُبَّ الكبيرَ إلى الظروف
ونُعيدَ ترتيبَ الصفوف..
فأنا وأنتِ نعيشُ عشوائيةً ليستْ تُطاق
وعلى الذي يخشى المرورَ أمامَ خَيبتهِ "الوقوف"
الآنَ صارَ بوسعنا أن نملأ الدنيا فِراق
ونُسلّمَ الحُبَّ الكبيرَ إلى الظروف