ما كُنتَ وهماً ولا طَيفاً يُراوِدُني
حتى المَرايا حَوَت في عُمقِها سِمَتُك
أنتَ الحَقيقَةُ في وِجدانِ عالَمِنا
كُلُّ الحُروفِ بِشوقٍ قَبَّلت شَفَتُك
حتى المَرايا حَوَت في عُمقِها سِمَتُك
أنتَ الحَقيقَةُ في وِجدانِ عالَمِنا
كُلُّ الحُروفِ بِشوقٍ قَبَّلت شَفَتُك
أَنَا عَارِفٌ بِصِفَاتِ حُسْنِك جَاهِلٌ
مُتَحِيِّرٌ لَمْ أَدْرِ مَا أَنَا قَائِلُ
إِنْ قُلْتُ شَمْسًا كَانَ حُسْنُك لَمْ يَغِبْ
عَنِّي وَعَهْدِي بِالشُّمُوسِ أَوَافِلُ
كَمُلَتْ مَحَاسِنُك الَّتِي فِي وَصْفِهَا
عَجَزَ الْبَلِيغُ وَحَارَ فِيهَا الْقَائِلُ
مُتَحِيِّرٌ لَمْ أَدْرِ مَا أَنَا قَائِلُ
إِنْ قُلْتُ شَمْسًا كَانَ حُسْنُك لَمْ يَغِبْ
عَنِّي وَعَهْدِي بِالشُّمُوسِ أَوَافِلُ
كَمُلَتْ مَحَاسِنُك الَّتِي فِي وَصْفِهَا
عَجَزَ الْبَلِيغُ وَحَارَ فِيهَا الْقَائِلُ
أنزل هنا والآن، عن كتفيك قبرك
وأعط عمرك فرصة أخرى لترميم الحكاية
ليس كل الحب موتاً
ليست الأرض اغتراباً مزمناً
فلربما جاءت مناسبةٌ فتنسى
لسعة العسل القديم كأن تحب
وأنت لا تدري فتاة لا تحبك
أو تحبك
دون أن تدري لماذا لا تحبك أو تحبك
وأعط عمرك فرصة أخرى لترميم الحكاية
ليس كل الحب موتاً
ليست الأرض اغتراباً مزمناً
فلربما جاءت مناسبةٌ فتنسى
لسعة العسل القديم كأن تحب
وأنت لا تدري فتاة لا تحبك
أو تحبك
دون أن تدري لماذا لا تحبك أو تحبك
لافرقَ أقدارٌ تُقسّمُ أم صُدف
جئنا قواربَ غيرَ أنّ النهرَ جفْ
ماذا أرى؟ إلا الفراغَ ملوّنًا
وخطيئةً مُثلى وليست تُقترَفْ
جئنا قواربَ غيرَ أنّ النهرَ جفْ
ماذا أرى؟ إلا الفراغَ ملوّنًا
وخطيئةً مُثلى وليست تُقترَفْ
Forwarded from X
أوجعتني بمنتهى الحنان
طريقتك الإستثنائية في منحي الألم والحب معًا
حتى لم أعد أعرف أين ينتهي الأول، ومتى يبدأ الثاني
طريقتك الإستثنائية في منحي الألم والحب معًا
حتى لم أعد أعرف أين ينتهي الأول، ومتى يبدأ الثاني
وتخفقُ فـي قـلـبـي قلوبٌ عديدةٌ
لـقـد كـان شعبًا واحـدًا فتشعَّبا
ويا ربّ مـن أجلِ الطفولةِ وحدَها
أفِض بركاتِ السِّلم شرقًا ومَـغـرِبـا
و صُـن ضحكةَ الأطفالِ يـا ربّ إنَّها
إذا غرَّدت في مُوحشِ الرملِ أعشبا
لـقـد كـان شعبًا واحـدًا فتشعَّبا
ويا ربّ مـن أجلِ الطفولةِ وحدَها
أفِض بركاتِ السِّلم شرقًا ومَـغـرِبـا
و صُـن ضحكةَ الأطفالِ يـا ربّ إنَّها
إذا غرَّدت في مُوحشِ الرملِ أعشبا
عن حُبها رَوَى ولا ارتوى قادهُ إليها الهوى فَهَوى،
ظنها جَنةً وعلى نفسهِ جَنى
ظنها جَنةً وعلى نفسهِ جَنى
وحيدين في رحلةٍ لا تحبّ
الدموع ولا تنتشي بالكدرْ
وحيدين نسمع رجع الضجيج
فنضحك من فلسفات البشرْ
تعالي دقائق نعرف فيها لماذا
يحبُّ الغريب السفرْ
الدموع ولا تنتشي بالكدرْ
وحيدين نسمع رجع الضجيج
فنضحك من فلسفات البشرْ
تعالي دقائق نعرف فيها لماذا
يحبُّ الغريب السفرْ
فأمّا عنكِ
فانتبهي لقلبي
لأنّكِ في الغيابِ عليهِ أقسى
وأمّا عن تفاصيلي،
اطمئنّي ..
سأعرفُ ذات يومٍ كيف أنسى
فانتبهي لقلبي
لأنّكِ في الغيابِ عليهِ أقسى
وأمّا عن تفاصيلي،
اطمئنّي ..
سأعرفُ ذات يومٍ كيف أنسى
يتعرّض المرء لنوبات شوق من آنٍ لآخر.. لأيام كانت روحه فيها خفيفة كان قلبُه بسيطًا وبريئًا ولم يكن يجد خلافًا بين عقله وقلبه
لم أترك حجرًا من ذكرى إلا وقلبته
لم أمرّ بشبر من شعور
إلا وفتّشتُ فيه عن مساحة آمنة..
الآن أترك كل شيء خلفي
كل شيء في هذا الكون عداي
وأقف وحدي أمامكِ ..
افتحي قلبكِ
العالم موحشٌ في الخارج.
لم أمرّ بشبر من شعور
إلا وفتّشتُ فيه عن مساحة آمنة..
الآن أترك كل شيء خلفي
كل شيء في هذا الكون عداي
وأقف وحدي أمامكِ ..
افتحي قلبكِ
العالم موحشٌ في الخارج.
تباركَ عيدُكُمْ أحبابَ قلبي
و أشرقَ بالسعادةِ و المسرَّة
أيا منْ يستمرُّ العيدُ فيكم
طوالَ العام لا في العام مرَّه
و أشرقَ بالسعادةِ و المسرَّة
أيا منْ يستمرُّ العيدُ فيكم
طوالَ العام لا في العام مرَّه
وأسألُ اللهَ أن بالوصلِ يجمَعُنا
لا بالبعَاد نُجَازى ثمَّ أشكيهِ
ولستُ أشكِي بهِ عيبًا ومنقَصَةً
بَل أشتكي الشَّوقَ في صَدري أخبِيهِ
لا بالبعَاد نُجَازى ثمَّ أشكيهِ
ولستُ أشكِي بهِ عيبًا ومنقَصَةً
بَل أشتكي الشَّوقَ في صَدري أخبِيهِ
الشَّوقُ أعظمُ أن يُبدِيهِ وَاصِفهُ
كُلِّي إليْك مَع السَّاعاتِ مُشتَاقُ
كُلِّي إليْك مَع السَّاعاتِ مُشتَاقُ
Forwarded from X
وعينُ البُغضِ تُبرز كُلَّ عَيبٍ
وعينُ الحُبِّ لا تَجِدُ العُيوبا
وعينُ الحُبِّ لا تَجِدُ العُيوبا