Telegram Web Link
" عطني في ليل اليأس شمَعة ".
اللهُم شعور طلال مداح في أغنية " عضّة الأبهام " ، وبالٍ خليّ .
- البسمَة العذبة ♥️.
‏" أقلق على رهافة اللحظة من أن يُدنسها وعيٌ مفاجئ ".
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
- سيّر على ليلي و زور .. هات القمر طوّقني نور !
Forwarded from استحالة
“عشت في زمن الجمال و الفن. أقول في نفسي، ليتني أعيش لفنّي و بَسّ. ليتني لم أعرف الواقع و بشاعة الواقع، ليتني بقيت بعيدة عن كل الواقع لا دخل لي إلا بفنّي” 
- فيروز ، ١٩٩٢م
الذائقة سيّدة كل شيء ، كل ذوّيق "شـاعر" .
في وصف دقيق عن الخير والشر يقول الكاتب البرتغالي أفونسو كروش: “ لا أستطيع أن أقول عن إنسان أنّه طيب إلا إذا كان لديه القدرة على فعل الشر ولم يفعل. يجب أن يكون لديك الخيارات لتعرف حقًا من أنت ”.
آخر جملة نَطقَ بِها كبير فلاسفة اليونان سقراط قبل إعدامه بسم الشوكران ، كانت :
“ الحياةُ التي تخلو من التجارب لا تستحق العيشَ فيها ".
‏" عيناكِ غابتا نخيلٍ ساعةَ السحَرْ " ، ما الذي جعل بدر السيّاب يفكر في مطلع قصيدة بهذا الجنون ؟ .. يُكمل : " كأنّما تنبضُ في غوريهما، النجومّ " ، أيُ ألهام ملائكي هذا ؟ ،
‏تقرأ القصيدة وتشعر بدفء المشهد وبرد الشتاء .
‏" وأسمِعْني حديثك إن روحي
‏يمور بهِ صدى صوت المغنّي ".
" لولا هيمنة المفهوم لحلّت الموسيقى محل الفلسفة ، ولكان فى ذلك فردوس الوضوح ، الدقيق فى التعبير ، وباء من النشوة المتنقلة ، لأن الموسيقى ملجأ الأرواح التى جرّحتها السعادة ".

- سيوران
في مثل هذا اليوم الخامس من أغسطس وُلد طلال مدَّاح ، مؤسّس الأُغنية السعودية السليمة و رجلها الأوّل ، فيلسوف النَّغـم الأصيل وصوت الكون وسيّـد الأُغنية وصاحب الروح البيضاء المُشعَّـة أوّل من قام بحمل راية الأُغنية السعودية ليطير بها إلى العالم ، خُلّدت أُغنياته على صفحات القلوب والأعمار والذكريات ، الخامس من أغسطس ذكرى ميلاد الفنّ السعودي الحقيقيّ .
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
‏" كل شيء في الوجود قابل للأختفاء من الذاكرة إلا الفنّـان ".
يقول أحمد مطر ، وأتفق معه جدًا : "جميعُنا ننافق رغباتنا، ونشيطن الاشخاص الذين لديهم حريه فعل ذلك ".
ملحمَة غنائية فريدة ، مليئة بالعذوبة والشجَن ، يتسابق كل شيء فيها ليظهُر بمظهر الأوّل !
‏لحّنها الأستاذ عبدالرب إدريس بعناية فائقة في ليلةٍ سماويّة خالصة ، فازت بسرقة إنتباهي من الثانية الأولى .. الدقيقة الأولى .
‏- على مقام القلب تمامًا ♥️!

https://soundcloud.app.goo.gl/1xY8dVjAHPh1uN5z5
2025/07/08 23:30:48
Back to Top
HTML Embed Code: