" الحياة لا تحتمل أن نثقل قلوبنا بالقلق على كل صغيرةٍ وكبيرة؛بعض الأمور فوق طاقتنا والحكمة أن نسلّمها لمن بيده الأمر كُله، وجرب أن تمضي وأنت واثق أن الله يختار لك الأفضل دائمًا وسترى كيف تتبدل حياتك بالرضا والتيسير وكلما خفت على نفسك وجدت أن الأمور فعلاً تصبح أسهل مما كنت تتخيل ".
"يارب جودك سابغ، وفضلك واسع، وخيرك واقع، لطفك محسوس، وتسخيرك ملموس، وأنا البالغ في تقصيري أقصى مبلغ، وفي عجزي عن الشكر أكبر قدر، رغم غِناك عني وفقري إليك.. ألهمني حمد صنيعك كما تحب وترضى."
"كُلنا يَاربّ، كُلنا بلا إستثناء،
أن يُصاحبنا الجبّر كرفيق عَزيز، لا يُغادرنا الدَّهر كُله."
أن يُصاحبنا الجبّر كرفيق عَزيز، لا يُغادرنا الدَّهر كُله."
المُجيب
الذي يقابل الدعاء والسؤال بالعطاء,لا يخيب من أمّله ولا يقنط من كرمه مَن وقف ببابه يناجيه , يُحب سبحانه أن يسأله العباد جميعَ مصالحهم الدينية والدنيوية , ولأنه المجيب الذي لا يتعاظمه شيء أعطاه, ورد هذا الاسم مرة واحدة في القرآن عند قوله تعالى :
﴿ إن ربي قريب مجيب﴾🤍
الذي يقابل الدعاء والسؤال بالعطاء,لا يخيب من أمّله ولا يقنط من كرمه مَن وقف ببابه يناجيه , يُحب سبحانه أن يسأله العباد جميعَ مصالحهم الدينية والدنيوية , ولأنه المجيب الذي لا يتعاظمه شيء أعطاه, ورد هذا الاسم مرة واحدة في القرآن عند قوله تعالى :
﴿ إن ربي قريب مجيب﴾🤍
" كانت كثيرة كثيرةً جدًا ، بصورة يصعب عليك التصديق فيها بأنها مجرّد واحدة ، حدّ أنها تستطيع التواجد معك في كل مكان تمرّه دون أن تترك فيك شعورًا بأنها يمكن أن تنتهي في أحد الأيّام، تأتيك دائمًا .. مثل اليقين في شروق الشمس كل صباح ."
"رويَ عن أيتام الكوفة
إنَّ شخصًا بلونِ الماء و طعم الماء
كان يجلبُ الرغيف، كان حُضنًا لا رَصيف
كان للناسِ ربيعًا ثُم وافاهُ الخريف".
إنَّ شخصًا بلونِ الماء و طعم الماء
كان يجلبُ الرغيف، كان حُضنًا لا رَصيف
كان للناسِ ربيعًا ثُم وافاهُ الخريف".
ياربَّ عَفْوُكَ فِي عَشْرٍ مُبَارَكَةٍ
كَيْ يُصْبِحَ العِيْدُ بِالغُفْرَانِ عِيْدَيْنِ
كَيْ يُصْبِحَ العِيْدُ بِالغُفْرَانِ عِيْدَيْنِ
"الحمد لله ما اِتسع الكون وامتدّ المدى، الحمد لله ما رزق عبدٌ رزقًا رغدًا، الحمد لله ما ألهم عبدٌ الحمد ووفق شاكرٌ للشكر، الحمد لله ما هدأت النّفس واطمأن القلب، الحمد لله ما رزقنا التّفكر وأُنعِم علينا بالتّدبر، حمدًا كثيرًا طيبًا مباركًا فيه كما ينبغي لجلال وجهه وعظيم سلطانه."
لك الحمد أن ألهمتنا الأمنيات والدعاء، ولك الحمد أن سمعت المُناجاة والنداء، ولك الحمد لو استجبت وهذا عهدنا بك، ولك الحمد لو لم تستجب ويكفينا قربنا منك، ولك الحمد إن بدّلت لنا أمنياتنا بغيرها والخير كُلّه منك، ولك الحمد أنك أنت الودود، وكفى بودّك نعيمًا وأُنسًا.. ياربّ.
ربِّ أوزِعني أن لا أنطفئ، واغمُرني بضوءٍ لا يُخفَت ولا يتلاشى، أبعدني عن التعب والركض الطويل في مدارٍ أجهله، وخُذ بيدي مِن التيه وعِبء الوجود، إلى رَحابة أمانك واملأني بالسلام الَّذي أتوقُ إليه.
لا غيّب الله وجه العيد السعيد على مُحيَّا من نُحب، وجعل لنا الأعياد بين اجتماعٍ وأُلفة، وبين نعيمٍ وقرّة عين.
أنتِ، يا من لا أبوح لكِ
بلياليَّ الطويلة التي هي بلا راحة،
أنتِ يا من تجلّليني بتعبٍ بالغ الحنان،
مهدهدةٍ إيّايَ كمثْلِ مهد؛
أنتِ يا مَن تُخفين عنّي أرقَكِ،
قُولي أترانا سنحتمل
هذا الظمأ الذي يُفخِّمنا،
بلا استسلام؟
| ريلكه
بلياليَّ الطويلة التي هي بلا راحة،
أنتِ يا من تجلّليني بتعبٍ بالغ الحنان،
مهدهدةٍ إيّايَ كمثْلِ مهد؛
أنتِ يا مَن تُخفين عنّي أرقَكِ،
قُولي أترانا سنحتمل
هذا الظمأ الذي يُفخِّمنا،
بلا استسلام؟
| ريلكه
"لستُ أرجو في انطفاءٍ كاملٍ
أنْ تُعيدي في يدي
معنى يدي
عاوديني كلَّ موتٍ مرةً
المسي قلبي قليلاً .. وابعدي
حُلوةٌ أشياءُ قلبي
كلُّها
أنتِ
أو
يا أنتِ
أو
لا تشرُدي."
أنْ تُعيدي في يدي
معنى يدي
عاوديني كلَّ موتٍ مرةً
المسي قلبي قليلاً .. وابعدي
حُلوةٌ أشياءُ قلبي
كلُّها
أنتِ
أو
يا أنتِ
أو
لا تشرُدي."