ودك أنه شي وينتهي مثل وقت وينقضي مثل عج ويقفاه مطر ودك أنه ليل أسود كان تسج القدم وتسريه، لكنه شعورك
"الإنسان يعبر الحياة مرة واحدة. لذا: إذا كان هناك أي خير تستطيع فعله، أو أي إحسان تستطيع تقديمه لأي مخلوق فلتفعله الآن؛ لأنك لن تمر من هذا الطريق مرةً أخرى"
- ويليام بين
- ويليام بين
كنت أنكر على ابن الرومي قوله "ستألفُ فقدان الذي قد فقدته كإلفكَ وجدان الذي أنت واجدُ" لحد ما قرأت البيت الثاني "على أنه لا بدّ من لذع لوعةٍ تهبُّ أحايينا كما هبّ راقدُ"
"ربما أسخف فكرة آمنت بها يوما هي الاعتقاد بأنني أنتمي إلى كل هؤلاء الذين يحيطون بي لمجرد أني قد ولدت بينهم فقط"
"ربّما كان هذا هو المعنى: أن تتركَ المحطات خاليةً وراءك. أن تغادر قبل أن تغادرَك الأشياء."
ماذا أفعلُ كي أوقف زحف الخريفِ على مساحة الخضرة المُتبقيَّة من عُمري؟
_ عدنان الصائغ
_ عدنان الصائغ
وقنعتُ يكون نصيبي في الدّنيا
كنصيب الطّير!
ولكن سبحانك..
حتّى الطير لها أوطان
وتعود إليها
وأنا ما زلت أطير!
كنصيب الطّير!
ولكن سبحانك..
حتّى الطير لها أوطان
وتعود إليها
وأنا ما زلت أطير!
"لا تُحرجوا أحدًا، الفضيلة التي دائمًا ما أبحث عنها في الأشخاص هي إعتناءهم بفكرة أنهم لا يضعون أحدًا في موقف محرج مهما كان بسيطًا"
"لم أغلق الأبواب كلها، تركت لك بابًا مواربًا دائمًا.. ليس استجداءً للفرص، أو رغبةً بالوصل.. أو ترددًا بالرحيل، لكن حتى ونحنُ لا شيء أنا أعرف معنى أن تقسو عليك لياليك ولا تجدني "
أتمنى ألا يكون هنا مستقري ولا يكون إلا محطة أجتازها نحو ما أصبو حقًا إليه وأتمنى وأتمنى وأتمنى .. ثم أتمنى ألا يغدر بي العمر ويقصر أمام طول دربي!
"إذا خُذل الإنسان الفاضل هرع يركض نحو الرذيلة وكأنه يريد أن ينتقم من كل فضائله السابقة"
"كل الأشياء اللي تعوّدت عليها مصيرها تسلك درب التغيّر، على حين غرّة، ترتدي شكلًا لا تستطع التعرّف عليه"