‏لكن الألم يُقاس بأثره لا بسببه ، وأجهل كيف يجرؤ إنسانٌ أن يقول لآخر أن الأمر لم يكن يستحق .

‏يقول علي الطنطاوي: ينقضي العام فتظن أنك عشته، وأنت في الحقيقة قَدْ مِتَّه!

من هنا إلى أن ألمسك، لن أشعر بحقيقة شيء.
-خالد النشمي.

‏وعن مأساة الجبلة البشرية بأنه: "يستطيع الإنسان أن يحترق، وهو جالس إلى جوارك، دون أن تلحظ. في الشارع أو على المقهى، في بيته بين أعداءه أو أحبته، ولا يترك ذرّة رماد على المقعد. تلك هي أزمة الإنسان، منذ أن أدرك كم لهذه المخابئ في جوفه أن تسع."

"مجرّد ما أن يضيق علي المكان أتوقف، بغض النظر عن مدى ولعي به، وهذا هو خط العوده الذي لطالما أنقذني"

ربّتني أخطائي، ما ربّتني لوائح العقوبات، ما ربّتني القيود، ما ربّاني التخويف، ربّتني أخطائي .

‏تأكيدًا و برهانًا على أن الإدراك جحيم الإنسان غنت المبجلة العظيمة أم كلثوم:
‏" وانتبهنا بعدما زال الرحيق
‏و أفقنا ليت أنا لا نفيـق".

‏وعرفت غلطتي فين، بالظبط من كام سنة
‏أنا كُنت كُل الناس.. لكن ماكُنتش أنا

‏- نبيل عبد الحميد

‏"أكره من يسرق مني وحدتي، دون أن يقدم لي في المقابل رفقة حقيقية."
‏

" سوَّاح في دنيا الطموحات والآمال "

أتذكر كل شيء..، وأعرف من ستخيفهم هذه المعلومة.
- ضيف فهد

مطلع حياة على لسان عدنان الصائغ : حياتي سفرٌ في الأحلام وضياع على الورق وتسكعٌ طويل تحت أمطار القصائد

"وكل مكانٍ -على سعته- بدونك ضيقٌ، كأن وجودك شرطٌ من شروط البراح."
‏- يوسف الدموكي