‏في أيام جفاف العمر يعني لي من يغمرني بالمحبة في السؤال عن الحال من يحفني بنظرات وديعة أرى فيها كم يود أن يشاطرني حزني لأتخفف من يلتفت لي في ضحكة جماعية ليتأكد من حضور ضحكتي.

"ما فائدة أن تخبرني بكلمة كنت أتوق لسماعها في حين من الزمن، لتقولها أنت في زمن آخر ماتت فيه لهفة الاستماع"

‏ ‏"جلوسي مع الناس واجب..
‏جلوسي معك، مكافأة على اتمامي الواجب"

لكلٍ منا ما يكفي من الآلام لأن يكون الضحية ، ومن الآثام ما يكفي لأن يكون الجاني

"علينا أن نغفر عادية
‏كل الذين كانت
‏روعتهم
‏صنيعة خيالاتنا"

"‏لم أرد تجاهلك.. ولكن؛ مرّت بي تلويحتك في لحظة كنت أعجز فيها عن القيام بإيماءة."

‏" كانت امرأة تُثبِت في كُل مرّة
‏بأنها مخزن هائل من الصور الشِّعريّة ".

‏« اللهمَّ هذِّب جوارِحي، وحسِّن قَولي، وهدِّئ رَوعي، وبرِّد قلبي، وآتني سؤلي، وأجب دعوتي، واسلل سخيمةَ صدري. »

"تبرد نار النفس بالاستغناء، استغنِ يا ولدي فمن ترك ملك."

"​​لن يتوقف عن كراهيتك.. ذلك الذي كل ما نظر لك ذكّرته بما ينقصه."

‏"قد ينال المؤمن بدعاء أخيه ما لا يدركهُ بدعائه لنفسه".
‏لا تنسوني من دعواتكم

«‏ستخوض غمار كل شيء حتى تؤمن أنك لن تُدرك الأبد، ولن تبلغ الجبال طُولاً، وأن مغانم العمر في خلو البال، وتمام الصحة، وأيامٍ محايدةٍ تنام إثرها موفورًا بالرضا والأمان»

‏مشكلتي أنني كثيفة
‏لا معيار لي
‏وأعيش اللحظة وكانها أبدية
‏وأموت حينما تنتهي
‏مشكلتي أني أحب أكثر من اللازم
‏أو لا أحب مطلقًا

‏«إنّما يُربَّى الإنسان بآلامه؛ كما تُربّى السُّيوفُ بجمرِ النار»
‏–الرافعي